لو كان صحيح
كان أول ما انضرب الجوال
قبل المخ

هذه مؤثرات طبيعية
مثل الشخص
الي يتأثر بمقطع موسيقي
بأغنية تعبيرية وبمشهد مسرحي صامت
وكوميدية دانتي

هذه على مستوى التوافق

يعني اماطة الاذى عن الطريق
اليس تأثير اخلاقي ايجابي
ويعبر عن فطرة الدين

لو نقرأ آية من القرآن
على مسيحي أو لاديني
فهو يتأثر دون ان يفهم اللغة العربية
ولا حتى القرآن الكريم
ويتجاوب لاشعوريا


الطفل ينطق بفطرته
اسم امه او اباه
وهو أساسا لم يعرف اسمه
رغم ان له اسم

وهذه تدخل في حاسة الداخليه التمييز والفصل
وثم التعبير تلقائيا


انت تتحدث
عن المؤثرات ما فوق
الترددات الاعتيادية الضارة

نظر الشخص الطبيعي
6/6
اتركه دقيقة يحدق في توهج ضوء الشمس
ستأثر على شعيرات العين الحساسة
وتدمع عيناه
وهذه من التركيز الضار الذي لا يألفه الانسان الطبيعي


حتى على مستوى السمع
من 30 الى 80 ديسيبل

هذه طبيعية
اذا اصبح الصوت اقل لا تلتقطه الاذن
واذا كان أعلى يأذي الاذن

هذه نتيجة اختلافات قدرات الناس
او حتى المؤثرات الطبيعية في التكلولوجيا


الاهم من كل هذا
نعم
فيه مؤثرات تعمل على خلل الحواس
ولكن ممنوعة من التداول

فيه مقطوعة موسيقية لبيتهوفن
ابتكرها لما كان في فرنسا

وهذه المقطوعة سببت له الصمم في الاذن
واصبح لا يسمع

واستخدمت فرنسا هذه المقطوعة
في الحرب العالمية
على اسرى روسيا
في السجون

كأداة لتعذيب

والموسيقار النازي
فاغنر
صاحب موسيقى النشيد الوطني
لألمانيا

قاد بدقيقتين
4 ملايين جندي الماني الى حتفهم
في الحرب

اسرائيل
تستخدم نوع من الموسيقى
التي تنشط خلايا المخ
وليس ضرب المخ

وانا سمعتها منذ زمن في فترة
عيشي ما بين جنوب لبنان وفلسطين

كانت تجربة
وبعدها انتقلت الى مكان آخر
وما عاد صار عندي اهتمام


المخ يتفاعل مع الغرائب
ولا ينضرب

لأن الله أكرم المخ
في تقنية حيوية
معقدة جدا جدا جدا

الى الان فرنسا
في متحف الأدمغة الحيوي
يدرسون أدمغة المسلمين
الذين كانوا بمواجهة استعمارتهم

هم اساسا متعجبين
في قدرة عهد الصحابة

يعتبروهم اساطير المجد

ولكن لا يعترفون في الإعلام

لذلك يريدون تسيس المجتمعات الإسلامية
حتى يقفون في صفوفهم
وليس ضدهم

ليس هناك قوة اجتماعية
تكون ذات بنية انتمائيه صعبة المراس
وملحمة وحدوية مثل المسلمين

الا ترى وفود التطبيع في كل مكان
وهي توافق مصالح مشتركة

لأنهم يعرفون ان لا احد
يروض قوة العرب الا التطبيع