لم تثبت الارض
الا وعليها
رجال يشبهون الخشوع
والتلاوة والسور
لهذا
الخبيئه الاعلامية
قوتها
في فأس
أراد اغتيال طبيعة لا تموت
الاعلام
مصيره معروف
مهما على صوته الاصم
فالحقيقة هي التي
تعيد تشكيل نفسها
في انسجام النفوس العفيفة
سلمت يمناك
على القامة الحضورية
والقلم الهادف