بعد كل الصراعات
على جغرافية العالم
وثرواتها
وكأنهم يلعبون النقيفه
احنا نسميها هيك
صيد جهة ما
في العالم
لأجل أثارت ضبابية القوة
الدول ليست قوية
لو تدخل لاي دولة بعالم
لا تستطيع
ان ترشد الطفل الموهوب
الى طريق طموحه
بل يرسلونه للمدرسة
حتى يتعلم الغباء
وتندثر برائته
الحق المبين
سيعود بيد
اصاحبه مثلما أراد الله
ان نكون
الم يلقى حتفه
تشرشل
وكان يملك بنوك مصفحة
ومات يبحث عن لقمة
رغم كل ثروتها الهائلة
هي
ذاتها الصورة التي
لاقى حتفه قارون
الحياة عادلة
لا يبقى عليها الا
الذين يحملون الرسالة
السامية في الزمن القادم