لكل جيل
له ميزات

الألالم العظيمة
تصنع أمة عظيمة

مقياس الأجيال
في حمل الالم
على جادت الخير

كل جيل عاش
مرحلته
بحذافيرها
بما كان واقع الحياة الخارجي
او تحت جهالة التكتيت
في التقدمية

الإنسان طبعه
اغرب من انسانيته
اذا تمحور
حول الملل في جيل
هذا العصر

السبيعنيات
والثمانينيات
والتسعينيات
عاشوا المشاعر والعقلية
بمسؤولية الجادة

جيل الافية
تخبط بما يكفي
بتسلية

ومع ذالك ليس الجميع
بل فيه شخصيات
استرشدو زمام حياتهم
بأختلافهم عن التيار الاجتماعي

وهذا فيصل الوعي

اتمنى للجميع
حياة الخير

كل يعمل لأجل شئ ما
رغم تفاوت الأجيال
ولكن هناك
حقيقة

حينما

يشعر المسلمين
ان الاسلام محارب
ويتم وضعهم على
محك الأحداث العالمية

يشتد تماسكهم
مع بعضهم
كما
قال الادريسي
ان الاسلام اذا حاربوه اشتد
واذا تركوه امتد
والله بمرصاد لمن يصد
وهو غني عمن يرتد
وبأسه على المتلوين لا يرد
وان كان العدو قد أعتد
فأن الله لا يعجزه احد
فجدد الايمان جدد

منذ فترة قبل الحج
كان هناك مسيرة المليار
لدفاع عن الرسول عليه الصلاه والسلام

القلوب تجتمع
على صفاء الود
بأختلاف بقاع الأرض