حتى نعرف لماذا
العدل جاء مع التعايش
والعقوبة لمن يخطأ
نحن لسنا
فرص من حياة
ولكن كرمنا المعبود
انه خلقنا
من الحقيقة
في العصور الماضية
ارادت النباتات السمية
اللعب بنسبة
الكربون في الأجواء
والتطاول على الازهار
ذات التاج الواحد
فخلق الله قوة
رادعه للنباتات السامة
حتى تكف عن
تغيير المناخ
لأنه من المعروف
ان اوكسجين هذا الكوكب
من مساحات الأشجار والنباتات
الوفيه للطبيعة
تلك القوى كانت الديناصورات
فأصبحت تأكل النباتات
وبما ان الكائنات العملاقة
لديها معدة تفرز مواد
كيميائيه
وتحول السموم الى طوارح
ليبقى لديناصورات السيادة
في تلك الفترة
قبل انقراضها
هو ذاته
حينما يأتي الغرب
ليسمم افكار الإسلام
بالاحزاب والمنظمات
والحقوق والحريات التي
تحاول استشراق
العالم الاسلامي
بتغيير المسميات والالقاب
والمعاني وخريطة الاسماء
لأجل تغيير نمط العقول
بأفكار هدامة
دون دراية
يتبع