يا مرحبا
بأميرة النقاش

الدخول للحقيقة
لنلامس المضمون

هناك أولويات لكل انسان
بشكل عام
بعد اي تجربة
او علم
او زواج
او انجاب
او سفر
او
في حياته

مهما كانت
ومهما ستكون

بعد كل حدث
سيكون هناك رؤية
لأي انسان

تستوجب شخصيته
بعيدا
عن ما كان

لذلك الانسان
كل للحظة يتطور ويستحق
التجدد
في خضم انهيار العلاقات
التي لا يكون لها ازدهار
في الاجتماع

ولازلت اؤمن ان
لا تحب مجرد الحب
ولا تصادق مجرد المصادقة

ولا تعمل مجرد العمل

لا بد من رسالة
شخصية
لأن الكون يرى نفسه
من خلالك
من آون وعيك
من جمال رؤيتك
من للحظة فراق
للعلاقات التي لا تستند
على مضامين الحقوق
الصحيحة
بمقابل
في خضم اختيارت
الحياة فرصة
في عمر من الاجتماع
لأي اعمار يطمح به الإنسان


قاعدتي
مكارم الأخلاق
لكل ذكرى
وتختم بفراق

وبناء الحياة بمبادئ
لأنها ضاربه جذواها
في قاع العلاقات الإنسانية
العالية


دمتي راية يا أمل