في الشكر
على ان الله وهبنا
حياة فيها الكثير
من فواصل وتفاصيل
الجمال لعناية الله سبحانه وتعالى
ان نعيش كل شئ
بوجود الرضى
فكلما شكرنا
ازداد تلبيه السخاء الالهي
وكلما سرنا ازداد الوقف
عند أبواب الله
نرى
ونسمع
ونعيش عشرات الشعور يوميا
من اليتم
من الحرب
من الكفاح
من الخواتيم
من المشاكل الأسرية
من تبعاد المفاهيم
ليبقى الرجل والمرأة
في سجال الغير متوافق
نعيش في هواتف الجميع
في كلماتهم
وماضيهم
في الجيل الحاضر
لبناء حياة جديدة
في مغامر فواصلها
تصنف الافادة والأضرار
نعم السعاده الشي العجاب
في الحياة
التي لا يحملها خيال مكتبه
ولا شئ قد نمكنه من انفسنا
سوا
ان نعيش بوفرة
الحرية الوقت
ونعطيها الكثير منا
في كل يوم
لأجل الامانة في الامان
يمنحنا اننا
في موضع مسؤولية
قال عنها عمر ابن الخطاب
(العزة بالإسلام فمن ابتغى
العزة بغيره آذلنا الله)