صادفت اليوم
قدرا لقرائتك
لأثبت الصدفة
على ثغر
التخليد في ذاكرة الحياة
ظلال
امرأة في لليالي
الخلود
اعمق مما اتضحتي
اختزال
بكل الجهات
كفتاة
تحمل سلة
من اقطاف
الازمنة
وتضع المشهد الأخير
على روزنامة الشعور
وعشتار
وهوميروس
وفينوس
وشهيدة الاوركيدا
يا افردويت
كان الخلود فريدا
واقعا ملموسا
وهنا ابتديتي