مشاهدة النسخة كاملة : Eve
الصفحات : 1 2 3
[
4]
5 6 7 8
رقم العضوية » 9562
التسجيل » 13-07-2015
المشاركات » 7,227
عدد النقاط » 5
السمعه » eve لديه قدره مذهله في النشاط
اليوم لفت انتباهي شي
أولا لما نسخت معلوماتي الظاهرة تحت اسمي
و بعدما ألصقته ظهرت لي هالجملة عند كلمة السمعة : لديه قدرة مذهلة للنشاط
هههه كويس إنه المنتدى ملاحظ
أنا إلى حد ما عندي فرط نشاط محدود مو مفرط
و لكن تعلمت أفرغه في هواياتي و أعمال المنزل و الكتابة و أخيراً النشاط البدني اللي بعضه رياضة
المهم
تبادر إلى ذهني سؤال من بعد ملاحظة :
عن عدد النقاط :
لأنها مختلفة من عضو إلى عضو
في 5 في 7 في 9 و أكثر و ما أدري إذا في أقل
عموما
في لعبة الأرقام لا أظن الأمر مهم جدا كتصنيف
و بما أني أحب الأرقام 5 و 3 و 1
فأجدني متوافقة مع هذه القراءات
عندما تصمت
أعرفكَ أكثر
لأنك كلما تكلمت
أنا ارتبكت
و شعرت بالتشتت
لأن الكلام له سطوة
متسلحاً بالنبرة
بالفكرة
بالقفز الحرّ من أرض لأرض
مروراً بالسماء الواعدة
بعض الكلام يشبه الغيم
نمتطيه كحصان جامح قد يجري بك إلى البداية
و أنت لست مستعداً لتنتهي
يقال أن البدء هو انتهاء بطريقة ما
فالأشياء التي لا نبدأها
تبقى في فلك الرجاء أعواماً أخرى
تمدّ في عمر الشعور
و تؤجل النهايات
و قد تمحيها من الوجود
فقط إن لم نبدأ
أما لو بقيتَ صامتاً
فأنا معرضة للبقاء قيد التأمل و تفحص هذه اإعجوبة الإلهية المتمثلة في روحك
التي تسمو عن لذة الكلام
و تغوض في متعة الصمت
صباح البدء بلا شطط
و الحديث بلا إنصات
ثم اغتصاب الصمت باندفاع الفكرة
لابد للصبح أن يأتي مجدداً
بحضور الشمس
أو بطغيان السحاب
حتى لو فُقِد الضوء
فالنور مختبئ في جانحة
في ثنايا العَبرة
في خلود النور المكين
في رحمة الله
صباح الخير
كيفما أتينا
شاي !
بلا سكّر
الفكرة حلوة جداً
هذا كافٍ ليتحول المرّ كيميائياً إلى شعور متعادل
متوازن بطبيعته
يقوّم المزاج النزق
و يربّت على كتف الأماني المستحيلة
شاي :) ليس إلا
من مدونة الأخ كاروخ
عندما يعتذِرُ إليكَ إنسان
فليس بالضرورة أنه مُخطئ
وأنك على حقٍّ
ربما أراد أن يقول لكَ
أن علاقتكما وحبكم أكبر من اي شيء
"الإعتذار لا يعني دائما أننا على خطأ
لكنه في بعض الأحيان يعني حباً
يعني أننا نقدّر العلاقة
التي تربطنا بالآخرين ونحترمها
(( و جعل بينكم مودة و رحمة ))
حتى تصل إلى هذا المقام
مقام المودة و الرحمة
فإنك تتجاوز الأخطاء الصغيرة
و بعض الأخطاء الكبيرة
و إنك تعطي ما يمكنك
و ربما تفعل المستحيل حتى يمكنكَ
فالمبادرة للاعتذار حتى لو كان الآخر مخطئاً
فهو قلب للطاولة بهدوء و ذكاء
هو بمثابة تمكين لنفسك بلطف بالغ
و ترسيخ جذور الذات في ذات الآخر بحسن التجاوز
(( العفو عند المقدرة ))
يتجلى في هذا السمو عن المحاسبة الدقيقة
أما عن المقابل
سيفضي إلى عطاء أجزى و أوفر
إن كانا كرام النفوس
الأمر ليس مسألة تبادل أدوار أو مجرد تنازل
إنه توظيف لذكاء التعامل
الذي قد يحولكَ من حبيب غاضب
إلى معشوق مغفور الزلات في القادم من العمر
:reading:
عندما لم يكن للعربي صوت في بلاده
كانت البيوت يملأها صخب سكانها
و عندما منحته مواقع التواصل صوتاً و صورة
خيّم على البيوت الصمت !
لتلك الحروب التي يشنّها العقل على القلب
سلاح أبيض مسموم
و كأنه ناقم على هذه الروح التي تتوق
لما كان !
فـــ سلام !
الكتابة - أحياناً - جريمة لا تُغتفر !!
لسنا أحراراً بما يكفي لأن نقف في الواجهة و نطلق العنان لألسنتنا
السجن من حولنا
و القيد فينا
صباح السكوت
بلا همس
و لا حتى غمز و لمز
و لا حتى استراق نظر
صباح تآلف مع حبال المشنقة
المنصوبة منذ آلاف السنوات
قبل حتى أن تولد هذي الأجسام
مؤسف جداً
أن ترى
تبصر
و لكنك بكل استسلام
تبتسم !!
فيُقال : جيد ، لا زلت بخير ! استمر على ما كنت تفعله !
أفضل ما تقوله النفس
(( الحمد لله على كل حال ))
طاقة تتوالد من هذا الشعور
تمكّنك من الخروج من هذا العالم إلى عالم لا يعنيك إلا أنكَ أحد روافده
فتبدو مؤثِّراً
بلا آثر يُرى
يبدو أن ما بينكما ( باب )
في الحقيقة أن ما بين هذين العالَمَين
عالم آخر
هوّة غرابة
وادٍ سحيق
محاولة الاجتياز قد تكلفنا ذاكرة موجوعة
الأشد إيلاماً على الجريح
أن تضطره الظروف
أن يبتسم في وجه من جرَّحوه !
و أن يمارسوا الحياة بأيادٍ بيضاء و وجوه بريئة !
من مدونة النايفة
كيف حالكم مع الأحلام والرؤى وتفسيرها!
هل أنتم ممن يهتم بأحلامه ويبحث عن تفسير لدى المختصين بتفسيرها ؟
من فيكم رأى رؤيا وصدقت !
صباحك رايق يا النايفة
نادراً ما أطلب تفسير لأحلامي إلا لو شعرت بأن فيه رسالة
لأني أحلم عمال على بطال لو بس أغفي 20 ثانية أحلم حلم بو خمس أيام ههه
لكن في أحلام أحس إنها رؤيا و من قوتها أخاف أفسرها
لكن الشيء بالشيء يذكر
كنت أراجع عند طبيب الأسنان و طبيعته عشان يشيل الرهبة من نفس المريض
يسولف في مواضيع شتى
و كنت أراجع عنده بشكل دوري على مدى سنوات و توفى الله يرحمه
المهم
يوم من الأيام حلمت إني رحت له و قلت له دكتور ضرسي طاح بس ما طلع دم
قام طلّع لي من جيبه ضرس و قال : هذا ؟ و بس
رحت له بنفس اليوم لأنه كان عندي موعد و حكيت له الحلم
أنا فسرته إنه قلق من الموعد
قال : دخيلك لا تحلمي فيني و ضحكنا
اليوم التالي توفّى عمي الله يرحمه !
أما هو توفّى بعدها بسنوات !
الله يرحمنا و يرحمهم .
زيارة مدونة النايفة تعدّل المزاج :)
من مدونة العزيزة أوديت :
،.
تركتُ الباب مواربًا لأجلك ، دخَلَ كل شيء، الناس والأفاعي والطيور والحشرات والأتربة والمطر والرياح .. إلاّ أنت ..!!
،.
جربي رش مبيد عاطفي :) !
إييييه يا أوديت !
و استذكر المثل اللي يقول : اللي يبينا عيّت النفس تبغيه و اللي نبيه عيّا البخت لا يجيبه !
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 10 ( الأعضاء 1 والزوار 9)
eve
تشربوا شاي :)
منورين الدنيا يا زوار
مدونة أخونا رايـــق
مثل الشيف اللي يعتني بالطبخة و يقدمها بطريقة جذابة و يزينها بحاجات تفتح النفس
تشكر يا أخونا المبدع في مجالك
من مدونة روح مضيئة :
مرات أحس بعض الناس متناقضين
لو يشوفون حد شكله متغير
يتنمرون عليه
وينتقدونه بالوجه وقدام الناس
بلا احساس ولا مشاعر
وإذا عرفوا أنه مريض بمرض خطير
مثل مرضى السرطان
فجأة يتغير أسلوبهم وتتغير ردة فعلهم
ويصيرون يتعاطفون معاه وما ينتقدون شكله
أبي أفهم الحين شنو الفرق !
مو هو إنسان في الحالتين
ولازم ما نضايقه ولا نأذيه بالتنمر
خاصة إذا ما ضايقنا ولا تنمر علينا !
> و إذا ضايقنا عادي لأنه يستاهل
المهم
هذا التعاطف كذبي ومو حقيقي
ومحد يحتاج لمثل هالتعاطف
وترى يدل على عقلية تافهة وسطحية
ما تتعمق ف الناس ولا تحاول تفهم ظروفهم وتعرف حالتهم
واللي مثل كذا أحسن يعيشون وحدهم
لأنهم يعاملون الناس كأنهم دمى
وكأنهم لازم يصيرون كاملين ومثاليين طول الوقت
وعلى ذوقهم و مزاجهم
ما يبونهم يتعبون ولا يمرضون ولا يتغيرون
يبونهم مثل الوردة البلاستيكية اللي مافيها روح
ترى الأسواق مليانة دمى
روحوا اشتروا الدمية اللي تعجبكم
وحطوها قدام عينكم واعبدوا جمالها
أو اصنعوا لنفسكم دمية على ذوقكم
وفكوا الناس من شركم !
وأصلاً الأشياء الجميلة مو كاملة
بس نحن لما نحب الشي ونتقبله نشوفه كامل ..
وبس
وخذوا هذا الكف < البعض ما يفهم إلا بالتكفيخ
يسلم فمّك و قلمك و تفكيرك
احترامي يا وردة
في لوحة التحكم تُعرض آخر 20 تقييم
فالمعذرة إن فاتَني من التقييمات ما قرأته و لم أستطع الرد عليه في حينه
شطرنج
الشكر لله و الله يبعت لك أيام حلوة يا صديق
أميرة الغيم
و لو أختي العزيزة ، تجمعنا روابط الإنسانية و تحتم علينا أن نكون كذلك
رايــق
الشكر لك أخي المعطاء
مولانا
لو أن الأمر بيدي .... لكنها حفنة أرقام و أعداد لا تسمن و لا تغنينا من جوع الكلام في عالمنا الواقعي
كاروخ
شكرا لنفسكَ أخي الكريم و نرجو لكم كل الخير
الفيفي2017
شكرا لك أخي الكريم و لبصماتكَ الرائعة
أمَل
شكرا لعقلك و قلبكِ و روحك و عينيك و كلِّكِ
غباب
هدوءك ، سيعقبه صخب كلنا ننتظره
سالم العامري
ألف شكر لك أستاذنا الفاضل
العطاء
ألف شكر
طاوي الشوق
أشكرك أخي الكريم
علي
و لقلبك كل الشعادة و الطمانينة و السلام
ب د ر
الله يعمر بيوتنا بالخير و ذكر الرحمن الرحيم
بانه
و صباحنا يزدهي بوجودك
لقاء الأرواح
كل حزب الشاي معزومين و انتي و عطر شيوخ المكان
كاروخ
تسلم أخي الكريم و الله يطمن قلب والديه عليه
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 17 ( الأعضاء 1 والزوار 16)
eve
أشرق المكان بكم
تحياتي لأنفسكم فرداً فرداً
أتجنب الكتابة عنك
اشتياقاً
و أدسك في السطر تلو السطر
و لا أُشبع جوع الحروف لك
أطوي صفحتك التي لم أكتبها
كأنك منهج محذوف
لكنك كتاب محفوظ بين كتب والدي القيّمة
كإرث لهذا القلب
خرج به من حقبة لا تُنسى
الاعتراف هو سيد الموقف
أعترف أمامي
أعتَرفُ أمام نفسي
أني مضطربة بما يكفي
لأحكم اضطراباتي
و منهارة بما يكفي
لأعيد تشييد جدراني
و مستسلمة بما يكفي
لأشحذ قواي المستجدّة
و متضائلة بما يكفي
لأنمو ألف مرة و مرة من العدم
هي أنا التي
عادت للحياة ألف مرة
بذات الوجه
تحت اسم آخر
استعاره الحزن من أجلها
أعترف
أمامي
و بلا مرآة
بين جدران صمتي السبعة
أني منهكة من صلفي
متعبة من ثباتي
مرهقة من هفْت ضحكي
من طول ذراعي
من قصر ساقَيّ
من عمق نظرتي
من عرقي الغزير داخل رأسي
من خفوت غضبي
و فرار رغبتي بالهروب
باختصار
أنا أنهكتُني
تعال يا صديقي
يا رفيق الروح و القلم
يا نديم الفكر
يا شريك الجنون
تعال لنتواعد فوق بركان الكلام
و ننتظر الفورة الأولى التي
لم تصل حد الثورة التي تنصهر معها الفوارق
التي تضرب بالسكوت عرض السخط
و تحلّ حبال البوح المكنون في جوهر الصمت
تعال لنحيك الأمس و أيدينا الخيوط الناقمة
على ما مضى
على ما لن يأتي
و نصنع للليل معطفاً من صوف الشعور
قد لا يجلب الدفئ
و نشعر بالرجفة كلما اكتملت أكمام اللهفة
نضحك
لنراوغ التردد
و نردّد : إلى اللقاء
( و نعود بخفي حنين )
قصة مثل عاد بخفي حنين
يُقال في قصة هذا المثل أنّ حنيناً كان إسكافيا (صانع أحذية) بارعاً في منطقة الحيرة،
له محل يعرض فيه بضاعته، وفي أحد الأيام جاءه أعرابيّ يريد الشراء على حد قوله،
وبدأ يقلّب في البضاعة يمنة ويسرة، ويسأل عن سعر هذا الشيء وذاك،
ويقول هذا جميل لو أنّه كذا، وذاك مناسب إلّا أنّه كذا،
إلى أن أعجبه خفّين سأل حنين عن سعرهما فاستكثرهما،
فأخذ يساومه على ثمنهما لوقت طويل أشغل خلاله حنين عن زبائنه
ولكنّهما اختلفا في النهاية، فالأعرابي أراد الشراء بثمن بخس،
وبعد جدال رحل الأعرابيّ دون أن يشتري الخفين من حنين،
ممّا أثار حنقه واستفزّه، على وقته المهدور سدى وجهده المبذول بلا طائل،
وعلى هذا أراد حنين الانتقام من الرجل بنفسه، ففكّر ثمّ دبّر،
وقام وأخذ الخفين وسبق الأعرابيّ في طريقه، ثمّ ألقى الخفّ الأول في الطريق،
ومشى مسافة وألقى الخفّ الثاني بعدها، واختبأ حتى يراقب الأعرابيّ من بعيد.
نهاية القصة ركب الأعرابي دابّته ومشى في طريقه إلى أن وجد الخف الأول،
فقال في نفسه: هذا الخفّ يشبه خفّ حنين، فلو كان الخفّان معاً لأخذتهما وانتفعتُ بهما،
ثمّ تابع مسيره وعلى مسافة ليست ببعيدة وجد الخف الآخر!
فما كان منه إلّا أن ترك دابّته ورجع مسرعاً ليأتي بالخف الأول،
وفي تلك الأثناء انتقم حنين منه وسرق دابّته ومتاعه،
ولمّا عاد الأعرابي فرحاً بالخفّين لم يجد من متاعه ولا دابته التي تحمله شيئاً،
فجلس يندب حظّه، ولمّا عاد الأعرابي إلى قومه خائباً سألوه "بما جئتنا من سفرك؟"
قال لهم: جئتكم بخفيّ حنين، وهكذا جرى المثل على السنة الناس جيل بعد جيل.
و على هذا
كثيرا ما نجتهد
و نعود بخفَّي حنين
و إن كان حنين هذا
بالغَ في ردة فعله
للدرجة التي حولته إلى سارق و قاطع طريق دون أن يدرك !
في الحقيقة
نحن لا نتحمل ثقل الحقيقة
فنضطر الآخرين ليخفوها عنّا
لأننا نبدو هزيلين لا نقوى تحمّل هذا الثقل
في الحقيقة
لا تقوم الكتابة مقام الكلام
و لا يقوم الكلام مقام الكتابة
لكن و لأسباب يضمرها المتكلم أو الكاتب أو يفشيها
فإنه يستنجد بطريقة ما لأنه عاجز عن الطريقة الأخرى !
و في الحالتين
سوف تبدو الحقيقة متآكلة الأطراف
و جوهرها يبدو على استحياء
أحاول التذكر
متى التقينا ؟
قبل ألف عام ؟!
هل يعقل أننا التقينا بالغد ؟!
و كأنا ولدنا من ذات المقام
و حين كبّر والدينا
فينا الفكر استقام
هاتكَ
لأعيذ قلبكَ
خذني
لأستعيد عقلي !
و أخبرني متى يحين موقِدنا القادم
أعني موعدنا المتصادم
لا
عفواً
أقصد
ضياعنا التالي
بل شرودنا التائه
التساؤل الذي يقصم ظهر التمنّي : هل التقينا قط ؟
و كثيراً ما راودتني فكرة الانتحار
- لا أعني الانتحار المتعارف عليه -
لنقل مجازاً
فكرة النحر
البتر
القطع
الانتشال
الاغتيال
الانتزاع
فصل الشيء عن الشيء
أو الشيء من الشيء
تماماً كشجرة ضربت بالعمق جذورها اطمئناناً من أنها في أرضها الموعودة بها مذ كانت بذرة
و يأمر القدر أن تموت بأي طريقة
أو أن تعيد ترتيب جذورها في أرضٍ أخرى
لا تفهم طبيعتها
و لا تستوعب حاجاتها الغريبة
كأن تتكلم أغصانها
أو تبكي أوراقها
أو حتى ترقص على وقع الحزن
فتراود الشجرة المكلومة
رغبة الذبول
فتتمنى لو أن مزارعاً مجنوناً يأتي بمنشاره و يحصد فروعها
أو أن محتلاً غدّاراً يستوطن ظلها و يخبرهم أنها أمه !
منذ أزمنة لم تطرح مشمشها
منذ عصور سحيقة لم يبني السنونو عشاً في حناياها
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 21 ( الأعضاء 1 والزوار 20)
eve
و الله أكبر
على من طغى و تكبّر
فأعمى قلبه عن الحقيقة
و اختار السير بلا هدى عقلي متزن
تحياتي للجميع
و إلى لقاء قريب
الضغط أحياناً لا يولد الانفجار
بل يؤدي إلى الارتباك
ŢαŢμαŊα
و يسعدك يا جميلة المسك
توماس
أشكرك على المرور و اللايك و التقييم
حلّت البركة يا طيب
رايق
تستاهل كل كلمة كتبتها بحقك
مدونتك فعلا ركن لا نخرج منه إلا بابتسامة و معلومة و فكرة
مولانا
حياك أستاذنا
و ما بيقصر معك الأستاذ أحمد
نورتوا الحتة يا ست الستات و قدعان
في دراسة غير مؤكدة تقول أن النساء أفضل من الرجال في قيادة السيارات !
:smoke1:
و يقال أن أسهل طريقة لتنسى امرأة تحبها
هي أن تتزوجها
غير ذلك ، ستبقى تحبها !
:الحلا ذبحني:
قد تمضي أيامك بهدوء و سكون و اطمئنان
يداهمك الحب
و يجلب معه كل التناقضات
ليشيع الفوضى داخلك و حولك و في أوقاتك
ليعبث بمواقيت نومك و يدس أنفه حتى في أحلامك
إنه ضيف فوضوي تطول إقامته
يثير جنونك و يخترق خصوصيتك للدرجة التي يسلمكَ كاملاً لشخص آخر لديه القدرة على التحكم بكل ما يتعلق بك
فقط لأنك تحبه فتمنحه السلطة التي تخوله أن يغيرك طواعية
من أجل أن تكونا متوافقين
تعليقات بالتقييمات
على :
في دراسة غير مؤكدة تقول أن النساء أفضل من الرجال في قيادة السيارات !
بما انني اعمل في هذا المجال .. بصفتي ضابط مرور … اقول ان دراسة ليست دقيقة على يبدوا … لان الرجال في قيادة المركبات افضل .. والدليل هي مواقف التي تحصل.. هناك مواقف كثيرة ومعقدة استطاع الرجل تجاوزها بسهولة بينما المرأة في اسهل المواقف فشلت .
اشك بصراحة يعني لما أشوف المواقف والصف بها صباح الورد
يسعد صباحك .. ستبقى غير مؤكدة .. ليس تعصبا أبداً بل هذه هي الحقيقة وعلى مستوى العالم النساء في الغالب لديهن مشاكل في قيادة السيارة .. تقديري
إجماع على أن الدراسة فعلا غير مؤكدة و لا تعبر عن الواقع
و الواقع أكثر دلالة من الدراسة
و اليوتيوب يعج بالمقاطع التي تؤيد هذه الآراء
ليس علينا أن نكون مجرد تابعين
بل نختار طريقاً قد لا يفضي لنهاية مرجوة
لكنه على الأقل
اختيار لن نلوم أحداً عليه
لأننا كنا مخيرين
أما إذا أفضى اختيارك إلى أن وجدت نفسكَ وحيداً على ذلك الطريق
لن تعفيك الحرية من أن تشعر بالألم لأنك لم تجد الرفيق
ستداهمك أوقاتاً عصيبة
و يقتلك السكون
و بكل رباطة جأش
ستبكي قليلاً
ثم تنهض و تعيد توضيب المكان
المكان الذي بلغته
و تجعله آهِلاً بكَ
الصمت
هذا المارد الذي يحطم مدن الكلام
هذا المتجبّر الذي يفقأ عين الحديث
و يجرّ على النفس ويلات السكوت
إنه السلاح الذي يبطش بأعتى الخطباء المفوّهين
فيحولهم إلى أضحوكة أمام أنفسهم
أنصِت للصمت بداخلك
تأمله
فهو أول المرشدين إلى أعماقك
الدليل الفذ الذي يعلمك متى تسكت و متى تتكلم و متى تصمت من جديد !
أتمنى لو أتخذه حبيباً
يطرح ثرثرتي أرض السكوت
و يقطع طريق الكلمات
و يصادر كل أحبار أقلامي !
هل أجد أحداً يبيعني أوقات فراغه ؟!
فلِماذا كل هذا العناء ؟!
لماذا نقطع نصف المسافة المستحيلة
ثم نقف في وسط المدى
نصبح عرضة لشهب التغيير
نمزق الوقت
نستجير بالعزلة
و نشد ستائر الكلام رغم سطوع الصمت
فلماذا يختطفنا الشغف ؟!
للاشيء
لارتجال لهفة
و منازلة شعور حائر
لا يدرك أين رأسه و أين يسقط
فلماذا تصبح الأشياء و الأحداث اليومية مبتورة
كأنها على لائحة انتظار إجازة الحدوث
و التحول إلى واقع يستحق العيش
لماذا نعتني ؟!
بأن نتقاسم اللقمة مع كائن لا يعاني من الجوع
و لا يملك بصيرة إدراك أن الكلام هو وجبة مشبعة
تكفينا لأعوام
بماذا نقيّم الوقت ؟!
بما أُنجِز فيه ؟
بمن اجتمعنا بهم و التقيناهم فيه ؟!
بعدد الفواتير التي قمنا بتسديدها فيه ؟
فواتير الخوف
فواتير الفرح
فواتير اليأس
فواتير الشبع
فواتير اللذة و المتعة
فواتير الصمت و الكلام
نحن في الحياة غالباً نبقي في خانة المَدين و المُدان
و مهمة الحياة توريطنا بالمزيد من الديون
يقلقني هروب الوقت و أنا لم أركض خلفه !
تقلقني الساعة الخامسة و العشرين التي تأتي و أنا في ذروة الازدحام
و كلما فرغت فرّت إلى يومٍ غير معلوم
أكره ساعة اليد
و أعشق تكات ساعة الحائط
لا تزعجني البتة
بل كأنها صوت آخر الأحياء على وجه الأرض
الذين يقاسمونني هذه الغرفة
إنها تضحك الآن
و هي تستعد لمواصلة قتل الوقت أمام ناطري
يقول محمود درويش :
أعدي لي الأرض كي أستريح
لقد أعددت الوقت و الأرض و عصرت برتقال الفكرة
و أشعلت فتيل الحديث
و ما حضر إلا مارد الصمت
ليجالسني ليلة أخرى
دروس الحياة و اختباراتها لا تتوقف
حتى لو بلغنا عامنا المئة
هنالك درس ما تلقننا إياه الحياة
كم وعداً قطعتِ على نفسكِ يا حواء ( أنا ) ؟
و كم واحدٍ منها برَرتِ به و كم خرقتِ ؟!
لذا
صرتُ أكره المرآة !
كلما نظرتُ في عينِي سألَتنِي : من أنتِ ؟!
أحتار في انتزاع جواب يريحها !
لقد فقدت البوصلة الحقيقية التي يشير سهمها إلى ذاتي
و كأني سبعة عشر امرأة يتقاتلن داخِلي
و لا ينتصر في النهاية إلا أنتَ !
فتبدو لي ظلالك من خلف كل الأشياء
تمتد باحتواء
و تحيط بي و كأني حزمة نساء أصابهن الشتات !
هل لي بك ؟!
لقد أعيى قلبي هذا السؤال
هذه الأمنية الخجولة
هذا الحلم الجسور
في اللحظة التي فيها نبدأ
ينتهي كل شيء !
نبدأ تسلق الهاوية نزولاً
و ارتقاء السمو هبوطاً
فيضيع مفهوم البدء و الانتهاء
و تصير فحوى القصص مجرد مسافة يلزم قطعها بطريقة ما !
الخشية التي تثير القلق أولاً و الحنق ربما
أن لا نجد المخرج الأكثر اتساعاً
حتى لا نُضطَر للخروج محشورين بين أشياء هلامية
تثير غثيان المسامات التي قد نعتبرها آخر رئة منها يتنفس هذا الجسد !
و ما هي اللحظة ؟
ما مفهوم أن تكون بين لحظة و أخرى ضمن حدث عظيم
يشكل فاصلاً أو منعطفاً أو سقوطاً مدوياً
أو ربما تحليقاً فوق سماوات الرغبة الدنيا !
لن تتمكن من وضع خط أو رسم دائرة حول اللحظة إياها
كل ما يمكنك أن تفعله أن تضع حول نفسك طوق و تحت قدميك أرضاً صلدة
و تردد ( أنا وهم )
تكررها ألف مرة و مرة
علّكَ تهوِي من هذا التصاعد المضطرد
نحو سقف خيال مثير للدهشة
كلما سموت ارتفع
و كلما دنوت انقشع
تخشى حتى التفكّر
يرعبكَ الأمل القادم على حصان بلا فارس
يأتي خَبَباً بتؤدة
ويكأنه يقطع فلاة الرجاء بلا يقين
فيدركه السقوط على أعتاب البدء
فإن تجاوز اللحظة
صرتَ الشيء الذي يجهل نفسه و يسأل : كيف صرتُ هنا ؟!
و إن لم يتجاوزها بقيَ أسير التوجس
فلا قبلها اطمأن
و لا بعدها استراح !!
أكتب بتكلّف !
نعم أنا أفعلها بقصد
لعلّي أدرك ما لا يمكن قوله
و أمسك بتلابيب ما يمكن استيضاحه
أحياناً نقف أمام أنفسنا و كأننا أحجية أزلية
حلّها سهل ممتنع
يخيفنا بلوغه
الذي يلزمنا حدّ الحل المتاح
حتى لو لم يكن مباحاً !
سعود
أشكرك يا صاحب القلم الرفيع
أمل
إنتِ كل الذوق
و إنت السقيا لروح الورد
شطرنج
التجليات الروحية تحلق بالنفس فترقى
حتى تكاد الحواس تلمسها كشعور لا زيف فيه
حتى لو خالطه الوهم
وردة لسموّك
إشراق
لو تُحصى سنيّ العمر بالتجارب و حصادها
فسنندرج تحت طائلة العاجزين عن الحياة !
متأمل
شكرا لك
و تسلم أخي الفاضل .
" عمّتي "
آخر شاهد على أن أبي كانَ طفلاً
في ظل تآكل ذاكرتها
بدأت تنسى أن له أبناءً
و يثير قلقها أنه لم يعد منذ البارحة ؟!
لقد انتظر عودتنا يا " عمّة "
ليملأ الفراغ الذي ابتلعه حياً
بين الحين و الحين تتذكر أنه ( مات )
فيتجدد بكاءها على فقده !
جولة مقتضبة
في زاويتي النباتية المنعشة
https://mrkzgulfup.com/uploads/16603328840721.jpg
https://mrkzgulfup.com/uploads/166033288409122.jpg
https://mrkzgulfup.com/uploads/166033288410693.jpg
https://mrkzgulfup.com/uploads/166033288413564.jpg
https://mrkzgulfup.com/uploads/16603328841515.jpg
التفاصيل
تستحق التأمل
الذي يبعث في النفس شعور مطمئناً
أصعب و أقسى معركة خضتها
كانت و لا زالت ضد نفسي
و المفارقة أني أشعر بعد كل عراك
بانهزام المنتصر أو انتصار المهزوم
و دائماً أخرج منها بثقب آخر و جزء مفقود
هنالك معركة يومية
يخوضها كل منا
حتى لو كنا جميعنا مبتسمين !
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 10 ( الأعضاء 3 والزوار 7)
eve, الخواف, نصف القمر
أهلا بالرفقة
لا أحد يعرفني أكثر مني بنفسي
سوى الله سبحانه
حتى الذين قاسموني الليل و الموت و الصمت و الجنون
ما عرفوا إلا أني امرأة مشاغبة تثرثر بعفوية
لم يقرءوا أكثر مما كتبت و لا أعمق مما أعلنت
غرقت فيهم ألف ألف مرة
و ما ارتويت
و ريق الفكر كلما جف سكبت من قارورة اليقين بضع بعضي
و احتسيت السكوت على وجل
خشية احتباس الروح ولهاً
صباح الهدوء
لقلبي و من فيه
و ما فيه!
هل شعرت أحياناً
أن بداخلك شعور يتجاوز حجم هذا الجسم الضعيف
و أن رحابة هذا الكون لم تعد تستوعب ما فيك
تغدو كما ورقة شجر ما بين السقوط و التعلق بغصن حزين
لا تخشى الحزن
و لا يرهبك السقوط
فأدراج الريح لها حكايات لم تُحكى قط
و لم تمسسها يد الروح
عالق أنت
في قصب اللذة التي زالت
و لم ينضب حلوها
كيف ذلك؟؟!
من أنا؟ من كنت؟
من أنت؟! كيف صرت أنت؟!
لدينا مهمة مستحيلة يا هذا!!
علينا أن نكون أحياء بطريقة جيدة
حتى نموت بطريقة رائعة!!
منذ أعوام لم ننم سوية
لكن قلوبنا تشدها حبال الحب
و كأنها تجر ذات اللحاف
و تتدفأ بالكلام
إلى أخواتي الأربع
اختلفنا على كل شي
و اتفقنا على أن أبانا رجلا صالحا
و إن خذلناه
و لم نكن ثماره التي لا تفسدها الدنيا الدنيّة
يومي لم يبدأ بعد
إنه يحبو نحو الشمس
يرسم الخطوط بالخيوط البيضاء
التي غزلتها جدتي الفطينة
بحيث أنها تنسلّ من فمي و عيني و أصابعي
لذا
يرعبني اللمس الجائر
الذي يسد مساماتي
يقلقني المس الغائر
الذي يحول الخلايا كلها إلى رئة نقية
على كل حال
اللمس مخيف جدا
و الصبح وطن آمن للخائفين
أنتظر النادل هنا
ليسألني بلطف مغادرة المكان
لقد قمت باحتلال أفضل زاوية في المقهى منذ ثلاث ساعات
و الثمن الذي سوف أدفع لا يكافئ قيمة الركن الاستراتيجي و لا ثمن الشاي و القهوة و فطيرة التفاح التي لم أكمل تناولها
بحاجة ماسة لكوب شاي أخضر بالنعناع
سأقطع عليه طريق السؤال
أنا بحاجة للمزيد من الوقت
https://a.top4top.io/p_2416mu7jn0.jpg
صباح الهدوء
لقلبي و من فيه
و ما فيه!
من فيه
هل يعرف أنه فيه ؟!
لا يهم
المهم أن قلبي يعرف من يسكن فيه و من يمر به مرور الكرام
و من يجب عليه أن يتخلص منهم
و
مساء الحب
على قلبي
و على من فيه أيضاً
هل بأمكانك
ان تكون محايدا
في
فكرة ما
رأي ما
شخصا ما
دون أن تؤثر
العوامل
النفسية
والفكرية
والعاطفية
الذي تغذيه مشاعرك
الفردية
ويكون رأيك في
الحكم
مستقل عن
كل ما يحدث في الحياة ؟
الجواب
السادة المتخصصون
في علم وظائف
الدماغ
يرفعهم التحليل التجردي
من اضافات الأزمنة
يقولون نعم
تستطيع أن تكون
محايدا
دون تأثير
تربوي
ولا تعليمي
ولا معرفي
قد نراكم عما قريب
وقد يطول الغياب
ولكن حتما سأعود
ارتاحوا قليلا مني
ولكن حينما اعود
تأكدوا سأخلع سقف المنتدى
الذي لا يعجبني
واضع بداله
ادغال افريقيا
من مدونة ....... فكروا قليلاً
و اختبروا قوة ملاحظتكم للأسلوب
المهم
أثار تفكيري هذا السؤال أو التساؤل :
هل بأمكانك
ان تكون محايدا
في
فكرة ما
رأي ما
شخصا ما
دون أن تؤثر
العوامل
النفسية
والفكرية
والعاطفية
الذي تغذيه مشاعرك
الفردية
حتى تتمكن من ان تكون محايداً عليكَ أن تتجرد
و التجرد أحياناً يكون خياراً صعباً
يحتاج منا لمحاولات و تنازلات و الكثير من الوعي و التعود على تجاهل رواسب العادة و التقليد و التربية و العاطفة
ستكون النتائج صدمة
صدمة هادمة للذات
أو صدمة دافعة للسمو بالذات
أن تتجرد من كل اتجاهاتك و تقول رأيك في أمر أو شخص بصدق تام بلا محاباة ولا بتحامل او عدائية !
فعليك أن تكون مستعداً لهذا التحدي القاسي جداً
لن يكون الحال أهون على المدمن حين يكون ملزما بالتخلص من آثار المواد المخدرة
و عليه أن يكون مستعد لمواجهة الأعراض الانسحابية
عقيدتك
إنسانيتك
عاطفتك
عقدك
تربيتك
مبادئك
شهواتك
ميولك
رغباتك
عنصريتك التي ربما لم تدركها بعد
كل هذا و أكثر يا صديقي
سيضعك على المحك
على الحافة التي قد تجرح خاطرك
و أقسى ما قد يفعله الإنسان حين يواجه نفسه
و يخلع عنها أثوابها
تخيل أنك تقف عاريا هناك في موقف ما
من ثوب أفكارك و عواطفك تنزع أشجاراً زرعها والداك و أهلك
أن تجابه ذاتك التي تحب
لتقول لها تبا لك علينا أن نقف على الحياد حتى لو غرسنا شوكة في حلق من نحبهم
لنخبرهم بأن الأمر ليس كما يعتقدون
لن يبكي العالم و لن يتأثر
المنطقة المحايدة يا صديقي يسقط فيها أشجع الفرسان
لأنهم شجعان
و أخلاق الشجاع تمنعه أحياناً من الوقوف على الحياد
حتى لو كان الثمن الحقيقة
شكرا لعقلك يا شطرنج
إنه الواحة التي نستظل فيها من هجير الغباء الذي يضرب العالم
أحياناً أتمنى لو أن المختبرات تهدي العالم فيروساً يفتك فقط بالأغبياء
و الله أعلم
ربما قد يفتك بي ليؤكد للعالم أني غبية بما يكفي ليجعلني أكتب بهذه الطريقة !
:)
لأصحاب التقييمات
كل الحب :MonTaseR_11:
رايـق
الله يعافيك و يسلمك
تعرف كلمة ( يجحت ) الجيم تنطق CH :)
قبل لا يْجِحْتُوني طلبت الحساب و طلعت بكرامتي ههه
سعود
الله يحفظك و يحفظ أحبابك
و يرحم موتانا و موتاكم و يمد بأعماركم فيما يرضي الله
شطرنج
عبال ما تفك قفل المظلة يكون الفطور في خبر كان :)
حياك طبعاً على الشاي :MonTaseR_59:
مولانا
الأشياء السهلة لا متعة فيها
ما نجتهد في صناعته له مذاق خاص
حتى لو كان وقتاً مخصصاً
أريام
منورة يا قمر
البيانات الإضافية
السيرة
ضع سيرتك الخاصة
المكان
اين تسكن واين موقعك
الهوايه
الاشياء اللتي تهتم بها
الوظيفة
عملك وظيفتك
عمري في المسك سبع سنوات
يعني في حساب العضويات أعتقد إني كهلة
و لم انتبه لموضوع البيانات إلا الآن
أني لم أفكر بوضع سيرة أو معلومات عني
هل هذا الأمر مهم و يؤثر على انطباع الآخرين عني ؟
يعني لو كتبت مثلا :
أرملة ثمانينية
أسكن في قصر عاجي
هوايتي لعب البلاي ستيشن
و أشتغل وزيرة إعلام
هل ستتغير نظرتكم لي و لكتاباتي ؟
هل ستعتقدون أني أكذب إما في البيانات أو الكتابات ؟!
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 11 ( الأعضاء 2 والزوار 9)
EVE, نصف القمر
حللت ضيفاً كريماً
أهلا بك
الزوار
لكم
Yanni - "Prelude and Nostalgia"_1080p From the Master! "Yanni Live! The Concert Event"
https://www.************/watch?v=tKVzm0SBYtQ
هنالك فرق
بين أن تشعر بأنك رائع
و أن يقول لك الآخرين أنك رائع
الأجمل أن تشعر بها دون أن تقولها حتى لنفسك
ثم يتفق الجميع على أنك رائع فعلاً
ذاك أبي الذي أدركها بتواضع و اجتمع الأولين و الآخرين على أنه كذلك
رحمك الله
،،،
هذا لا يعني خلوه من العيوب
لكن سمو الذات الذي يطغى فيستر عيوبك بفضل من الله
يجعلك ترتقي درجات عُلَى
لا ينالها إلا مستحِق بمباركة من الله سبحانه و تعالى
كل أحداث حياتي محاولات
أنت وحدك التجربة الكاملة
من مدونة كلماات :
حين تراقب من تُحب سترى ما لا تُحب !
أحتاج لوضعها في إطار و أعلقها على جدار غرفة المعيشة
ليراها الجميع و أولهم أمي !
سنلتقي ذات يوم مضى
ستتقاطع طرقنا
و لن نلتفت نحو بعضنا البعض
لأننا مشغولين بتصفح الجهاز الذكي
الذي جعلنا أغبياء ففاتنا أن ننتبه إلى أن الحياة رتبت لنا صدفة رائعة
أضعناها
https://f.top4top.io/p_2417pk00a0.jpeg
في اللحظة التي يوهمك عقلك أنك شخص مهم جداً
التفت حولك
ستجد الكل منشغل بما يشغله
فانشغل بهمك و اترك وهمك
يقال : و اللبيب بالإشارة يفهم
أنا أحياناً بدون إشارة أفهمها
و مرات لا التلميح و لا التصريح ينفع معاي
احتمال الجبنة السبب
يقال إنها تخليك أحياناً متنح و ما تستوعب
و حتى لا أصبح أطرش في الزفة
أغادر صومعة الابتعاد عن أخبار العالم اليومية
يصيبني الحزن و الغثيان و الاكتئاب
فأعود لصومعتي و معي كوب قهوة مذاقها سيء جداً من مقهى مزدحم
ترى هل حليمات تذوقي و مزاجي مصابة باختلال أو اعتلال
لأن ازدحام المكان يجعلك تعتقد أنهم يعدون شيئا جيدا
الله على قهوة الحجي
كان يحمسها كل صبحية و يدقها بهاون النحاس و يحضرها بالدلة و قياسه عينه
و يسويها على الفحم و يمه تمر الخلاص
قهوة سودا تخليك بقمة النشاط
الفضول داء
أحياناً يكون محموداً
و أحياناً ليس إلا عبث و اتباع هوى
يروى أن امرأة نحوية لا تتكلم إلا بالنحو
و تتقعر في ذلك
فنظم فيها شاعر فقال :
و نحويّة ساءلتها : أعرِبي لنا
حبيبي عليه الخب قد حار و اعتدى
فقالت : حبيب مبتدأ في كلامهم
فقلتُ لها : ضمّيه إن كان مبتدا
شيطون هالشاعر :x124:
لماذا ؟!
سؤال دائما تطرحه المرآة
و جوابي المكرر : هكذا ، لأني أنا و حسب !
كتب مولانا في مدونته
كأحجية لا نهائية أفكك نفسي وأركبها
كلما انقضت تجربة
نتناثر
نضيّع الدليل للوصول إلى أول إصدار لنا
نجرب ترتيب أجزاءنا
نفلح في تجميع كيان يمشي على الأرض
لكن يبقى ذلك الإحساس بالغربة و الغرابة داخلنا
الجميع يتعرفون عليك و يرحبون بك
لكنك تعاني من شيء ما تجهله
هنالك جزء مكسور لا يمكن إصلاحه
جعلك تشعر بأنك تعرج
لكنهم يرونك معتدل القوام متزن الخطى
هههه
حبيت أضحك بلا صوت
و اكتب بالهوا و ارسم دواير دواير
تشبه فقاعات الكلام اللي داير
فوق و تحت
تحت و فوق
و بالنص ينحني المقام
في منطقة الظل
يرسم بشاير و يرفع مناير و يكتم جواهر
ثم
يلبس حزام الكلام
و يصرخ بمكر : لا تبيعون الكلام ، الحرف مو تجارة
الحرف احساس و صدق و شرف
لو أننا نعيش بلا توقعات
كل شيء سيبدو رائعا جدا
و لأننا التوقعات شيء من الأمل
لذا تمتلئ جيوبنا بخيبات الأمل
إهدِم السقف
لا تُدنيه
و ليكن سقف توقعاتك هو الحدث الواقع
هكذا تعافى قلبي
هكذا شُفيت من حزني الطويل
رغم أني لا زلت أحافظ على عاطفتي المتوهجة
و ألتمس العذر للحبيب و القريب و البعيد
السقف لا وجود له
و الظل ظل شجرتي التي وهبني الله إياها
تجف بعض أغصانها فأشعر بالعري
أعتدل في جلوسي
أبتر الغصن الجاف و أعيد سقيها من روح السلام
هذا القلق و الضعف عابر يمضي
المرأة التي لا تغادرني لا تثير إعجاب أحد
لكنها تؤمن لي راحة أبديّة في عزلتي
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 11 ( الأعضاء 4 والزوار 7)
EVE, الخواف, وسن, كاروخ
منورين يا غاليين :MonTaseR_2::MonTaseR_2:
سؤال :
هل حب التغيير أصله و سببه الملل ؟
أم أنه الرغبة المستمرة بالاستكشاف ؟!
الصدق و الوضوح
طريق لا يصل بك إلى مكان
لكنه يهيء لك بقعة آمنة
لا يعكر صفوها الحزن
أحب الصباح
كسائر الخلق
لكننا نتناول الصبح بطرق متفاوتة
أسوأ طريقة هي أن تنام في هذا الوقت
ما لم تضطرك الظروف
صباح بدأ مع امتداد خيوط الفجر
التي امتدّت لتضيء الزوايا الخافتة في الذاكرة
فيشتعل فيها صبحها
حتى تحرّك المياه الراكدة
ارمِها بحجر
لكن هل تساءلت قط : هل المياه تعاني من ركودها ؟
هل كانت بانتظار حجركَ ليعكّر ركودها ؟
لا معنى للاشتياق
إن لم يكن في أيدينا إيجاد طريقة للوصول أو التواصل
فالشوق إذا تفاقم و تراكم
يثقِل على النفس
و يشعرها بالاختناق
حتى تكاد تفنى في كل يوم آخر
لا يقرّبها من مبتغاها
و نحن نبرم الأحاديث
و نتكلم بعفوية مرجعها القناعات
تقع منا كلمة أو تعبير
لا قيمة له
أو ربما لا ينتبه إليه القائل و لا السامعين
فقط ذلك المنصِت الذي يشبعه سكته
و يهديه فرصاً للتأمل لا تتسنّى للسامعين و لا المتكلمين
فيستقر التعبير في خاطره
كمنبّه يتفوق على قدرة الكافيين
فتقضّ مضجعه
و تشغل تفكيره
و تتحول إلى إشارة
كتلك التي تضيء على المنارة
لتهدي السفن
و حياتنا و أيامنا سفن في بحر الدنيا
تموج بنا أمواجها
و تدفعنا إلى سواحل غريبة
نتآلف معها دون أن نبحث في قرارها
و لا ننشد لنا فيها استقراراً
كالعابرين نحلّ عليها
و لا تحلّ علينا
حتى تأتي اللحظة التي نشد عنها الرحال من جديد
و في حوزتنا ذلك التعبير الفريد
الذي يصبح كالسارية التي يرفرف عليها علم النوايا
كم وجه لك ؟
الأكيد أنه ليس وجهاً واحداً
مهما حاولت أن تراوغ ذاتك
فالحياة بصعوبات القاطنين فيها
تقودك لابتكار وجوها أخرى
حتى تساير الركب
و تحافظ على اتزانك على الطريق
لعلّ كل وجوهك رائعة و مثالية و جميلة
و لكنها تتفاوت في احتياجك لها
المؤسف حقاً
أنك مهما حرصت على أن تخبئ وجهك القبيح
لابد أن يظهر و يطفو على ملامحك
مهما كنتَ وديعاً
ففطرتك التي حتى لو جوّعتَ جانبها القبيح
قد يغذّيها البعض بغفلة منكَ
فتسمن و تكبر
و يطفو وجهها بغتة دون أن تدري
أنك تملك شيئاً من القبح الخفيّ
ظهر و أنت تحاول أن تبدو لطيفاً
أفتقدني جداً
و العثور عليّ لم يعد سهلاً
كنت إذا ضعتُ مني
أجدني ملقاة على قارعة الحنين
أو بين حفنة أوراق قديمة
و ربما وجدتُني في علبة سجائر فارغة مهملة في أدراج الذكرى
و كثيراً كنت أجدني حيث ترَكْتَني
كنت لا أضيع بسهولة
و أجدني ببساطة حيث أتوقع
لكني بتّ لا أراني لشهور
و أنطلق في رحلة بحثي لأعوام
و كلما أمسكت بخيط كان قد انسلّ من ثوب المساء الأخير
سقط زرّ آخر من أزرار عقلي
و تعرّت الروح في تيهها
و طاب العيش لذي الروح في غربتها
كأنها لم تألفني قبلاً
و لم ألتقيها قط
لا تسألني عن اسمي
سَمِّني ما شئت
فلا معنى لكل حقيقة نقولها
ما دمنا عابري سبيل
كل الذين نلتقيهم في هذه الحياة
عابرين
لا أحد له مستقر فيك
حتى أقرب الخلق إليك
لا مستقر لك فيه
طبع هالدنيا الفراق
و ديدنها الرحيل
حتى نفسك
يجيها يوم و تخليك
مثل عمّتي
اللي فقدت بوصلة الذاكرة
تكرر ذات السؤال
و تعيد فيه و تزيد
و تسمع نفس الجواب
هي ما ملّت السؤال
و احنا ما ملينا من ذات الجواب
اللي ملّ اللي يسمع هالحوار المتكرر
نط فجأة و قال : ما تملون من نفس الحوار ؟
لبّ المسرة هو أن تصحو كل يوم
تحمد الله على أنه اعطاك فرصة أخرى
يوماً آخر
و قدرة متجدّدة
تسعى بها على هذه الأرض
حتى لو كانت حدود هذه الأرض هي غرفتك أو بيتك المتواضع
أحياناً
لا أفهم ما يجري
و لا أحاول أو أسعى لفهمه
و أتقبل ما سيكون
جبراً لخاطر من يهمني أمرهم
و لو سألوني : ما الذي أحببتِه فيه ؟
لن أجيبهم
لكني أجبته و أخبرته : أحب السلام الذي يكسو ملامحك
و أحب السلام الذي يشيعه قربكَ في أعماقي
أما عن وجهكَ
فصفحاته التي قلَّبتُها بحبّ و لهفة
لا زلت أقلبها في ذاكرتي و أقبّلها كلما أرهقني جفاف هذه الحياة
أعشق ضبّ و توضيب حاجياتي للسفر
لكني أضجر من ضبّها للعودة من السفر
و ها أنا أحاول ضبّها و توضيبها من أجل رحلة العودة الطويلة
كلها أيام و نصير في خبر كان .
سؤال :
هل حب التغيير أصله و سببه الملل ؟
أم أنه الرغبة المستمرة بالاستكشاف ؟!
وصلني تقييمين
الأول :
عدم القناعه // ماكذب من قال بأن القناعه كنز من يملكها اغتنى بها
فعلا
اقتناعنا بالمتاح لنا يغنينا عن كل ما سواه
لكن لا بأس أن نسمح لرياح التغير أن تمر بنا و علينا أحياناً
دون أن يمس هذا التغيير ثوابتنا و لا مبادئنا الصحيحة
ما لم تكشف لنا هذه الرياح عن بعض الأخطاء التي كانا نعتقد أنها صحيحة تماماً
التقييم الثاني :
عندي التغيير بسبب الملل والروتين اليومي … مرات لما كنت استلم مكتب او ابدأ بعمل جديد كنت اغيير ديكور الغرفة .. وهذا يشمل العمل وطرق اداءه والى اخره من امور استطيع من خلال تغيير ما لكي يتسنى لنا التلذذ بالعمل او الوظيفة التي نقوم بها … ��
لابد للشخص أن تكون له بصمة خاصة على المكان الذي يتواجد به
و يقضي فيه جزء من وقته أو حياته
و التغيير في نظام المكان أو حتى تجديده يبعث في النفس نشاطاً حتى كان الشخص يحب الرتابة و الروتين
مؤيدة تماماً لفكرة التغيير في الأشياء المحيطة بنا .
لكن
ماذا عن الأشخاص ؟!
أعتقد ان الأمر يعتمد على كل الأطراف حسب شخصياتهم و نمط تفكيرهم و أهدافهم الظاهرة و الباطنة .
يقول أحدهم عن توقيعي :
أسعى إليكَ و كأن الله لم يخلق غيركَ
محيّر هذا السطر ، لا ندري أهو مدح أم قدح !
سخرية أم ثناء و إظهار انتماء
أعتقد أنه يعتمد على نفسية القارئ !
أما عني فأعني به كل شيء
المدح و القدح و العتاب و الثناء و السخرية و غيرها
كذلك يعتمد على تسامي نفسي أو تدنِّيها بمختلف الأحوال
هل يُعقَل أن العقول تَعشَق و تُعشَق ؟
ترى ما موقع أو دور القلب و العواطف في تلك الحكايات ؟
بمناسبة العواطف
في عائلتنا ثلاث عواطفات أو عاطفيات
و لكل عواطف حكاية محزنة بسبب الحب و العادات و التقاليد
لا تسمون بناتكم عواطف
نصيحة اخذوها مني
و لا تاخذون مني نصيحة :)
سؤال :
هل حب التغيير أصله و سببه الملل ؟
أم أنه الرغبة المستمرة بالاستكشاف ؟!
وصلني تقييم آخر :
حب التغيير لم يكن بدافع الملل إنما لتجديد وإعادة النشاط وأحيان للاكتشاف والتغيير
أتفق معك تماما
التغيير أحياناً هدفه التغيير
فالحياة لا تسر على وتيرة واحدة
و سنّتها التغيّر
:MonTaseR_148:
لقاء الأرواح
أحياناً نضع الحب جانباً
و نسلط ضوء الفكرة على كل شيء آخر
حتى نمنح لأنفسنا و لهم العذر و استخلاص سبب منطقي لما يحدث و ما لا يحدث
منورة المكان يا قمر
https://www.al2la.com/vb/f84.html
لا أدري لماذا لا أعرّج عادة على هذا القسم في معظم المنتديات التي انتسبت إليها !
رغم تذوقي للشعر و قراءاتي فيه من خلال الكتب
vBulletin® , Copyright ©2000-2024,