المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عبقٌ آخر


الصفحات : 1 [2] 3 4 5 6 7 8 9 10

شَغَف
12-26-18, 07:53 PM
"جدائل صعدة"

النوع الذي أُفضلهُ من الروايات ، والذي يلفت انتباهك لأشياء لم تُفكِّر بها قط ، لحياةٍ يعيشونها بالجبال ، وكأنما تخلا عنهم الوَطَن ، منحهم الجهل ، والمرض ، وأخذَ منهم أرواحُ الكثير بتلك الحروب الستة التي شُنَّت عليهم منذ العام ٢٠٠٤ ، بينما كان بيدِ المخلوع أن ينهي الحرب وقد كسبها ، لكنه گ العادة كلما تقدم الجيش يصدر أوامره لهم بالتراجع فيفعلون وتضيعُ الدماء سدىً ! ! .

لم أكتفِ بما وَرَد بالرواية ، فذهبت للبحثِ أكثر عن حروبهم ، قرأت وقرأت ، ولكن ماتزال علاماتُ استفهامٍ كثيرة بعقلي .

إقتباسات:
-فكرتُ طويلاً: هل على المقهور أن يمضي ما تبقى من عمره في انتظار لحظة الانتقام ، أو ما يسمونها لحظة النصر ؟ .

-لقد انتظر طويلاً حتى يكبر ليشتري لنفسه زوجي حذاء ، لكنه ما أن أصبح ناضجاً حتى أصبح أيضاً ميتاً .

-تعز أرسلت لنا مدرساً للعلوم وهي لا تعرف من نكون ، ألا يستحق مدرس العلوم قليلاً من الماءِ قبل أن يموت ؟ .

-كان حسن مجاهداً ، لم نكن ننتظره ليحكي عن الذين قتلهم ولا عن انتصاراته ، بل ليقول لنا كم كان جائعاً وخائفاً ومشتاقاً ، كنا ننتظره ليعود الينا كما تركنا ، لا بطلاً بل شاباً بريئاً لا يدري ماذا سيفعل بالغد .

شَغَف
01-01-19, 07:05 PM
ما أراهُ الآن في الـ2019 أن العام الماضي لم يكن سوى شخصٌ عابرٌ بحياتنا حمَّلنا بالذكريات "حلوها ومرها" ثم مضى ،
الآن أنا أقولُ لهُ بحق "لا تَعد !" ،
فلتسقط لسابعِ أرضٍ أسفلنا وتُدفَن هناك دون عودة ،
عِش ببرزخك هناك بعيداً عنَّا ثم..إياكَ أن تقترب ! .

متفائلة بالـ2019 كثيراً ،
وأشعُرُ بأن شهرها الأول يحمل لي الكثير ،
گ "حلِّ عُقدة" مثلاً .

شَغَف
01-03-19, 12:35 AM
https://f.top4top.net/p_1097qq4pa0.jpeg (https://up.top4top.net/)

تحدي قراءة الـ٢٠ مقالاً أسبوعياً
بدأته بالأمس وللتو أكملت نصفه ❤

تحدٍ جداً شهي 💛

شَغَف
01-04-19, 09:29 PM
قال الحسن البصري رحمه الله:
(يا ابن آدم إنما أنت أيام، فإذا ذهب يوم ذهب بعضك)

شَغَف
01-04-19, 09:40 PM
سُئل حكيم ذات مرة:
-ما هو أكثر شيءٍ مدهشٍ في البشر؟
فأجاب:
-إن البشر يملّون من الطفولة فيسارعون ليكبروا، ثم يتوقون ليعودوا أطفالًا ثانيةً.
يضيعون صحّتهم ليجمعوا المال، ثم يصرفون المال ليستعيدوا الصحة.
يفكرون في المستقبل بقلق، وينسون الحاضر، فلا يعيشون الحاضر ولا المستقبل.
يعيشون كما لو أنهم لن يموتوا أبدًا، ويموتون كما لو أنهم لم يعيشوا أبدًا.

شَغَف
01-07-19, 06:21 PM
https://e.top4top.net/p_110264tlg0.jpg (https://up.top4top.net/)

ارسلتها لي احدى صديقاتي بينما هي مغلقة عليها باب المطبخ وامها بالخارج تتوعدها بعقابٍ عسير 😂😂

تذكرتُ إحدى المرات التي قررت بها عمل "بيتزا"
وبالخطأ خرجت على هيئةِ خَشَبٍ مُحترق :MonTaseR_111:

مذ ذلك اليوم والعائلة الكريمة ترتجي مني أن لا أُعاود تجربة أي شيء بالفرن ، لأن غالب تجاربي كانت كارثية ههههه 😂

شَغَف
01-10-19, 10:22 PM
شعور جميل أن ترى نفسك تتخلص من ادمانك للفيسبوك تدريجياً *-* ،
شعرتُ بالضجر بأولِ أسبوع لدرجة أنني قررت العودة ،
لكنني منعت نفسي *-*
تركته في ٢٤\١٢ وسأعود في ٢٤\١ ،
والى ذلك الوقت لدي الكثير الكثير من وقت الفراغ الذي يجب عليَّ أن استغله 💛

شَغَف
01-13-19, 05:10 PM
"ضفائر زينب"

لم ترقني كثيراً ، لكنها كانت محاولة جيدة من الكاتبة گ أول رواية لها .

[إقتباسات]

- اللحظة الاخيرة هي دوماً الفاصلة ما بين حياتين وصمتين وعتمتين ، هي اللغة التي تتقنها الأقدار أو ربما ما تبقى من العمر .

-الوجع في أحايين كثيرة يجعلنا نُزهر ، يقيمنا ، يصلح اعوجاجنا ، يهذبنا ، ويجعلنا نتقن الصمت والكلام والبكاء باحتراف .

-هكذا تعصرنا التجارب ، لتجعل منا أناساً آخرين تماماً .. إما عقلانين أو مرضى عقل .

هنا تعليق أعجبني 😂 ،
كان ذلك لأنني صادف وأن قرأت روايتي "جدائل صعدة ، وضفائر زينب" وراء بعض ، وكان هذا رد فتاة فلسطينية عليَّ 😂
https://d.top4top.net/p_1108wdtxl0.png (https://up.top4top.net/)

شَغَف
01-17-19, 08:05 PM
طريقة والدي بالمواساة ،
مُضحكة ، ومحرجة أيضاً 😂😂

قبل شهورٍ من الآن ذهبتُ لزيارته ،
حدثَ لي موقف ضايقني ،
ليس منه ،
لكن تلك الفترة ضُغطتُ فيها كثيراً ،
وكان لموقفٍ صغيرٍ حدث لي أثناء ما كنت لديه أن يبكيني ،
بُكائي لا يُخفى أثره أبداً ،
لذا فقد تجنبتُ أن يراني طوال فترة الزيارة ،
لكنني أُضطررت لأن أعود لأسلم عليه ،
نظر إليَّ مليَّاً بينما لم أُرد أن أرفع عيناي إليه ،
كنت صامتة ، فقطع الصمت وهو يقولُ لي :
-حسني خطك حسنيييه ما ينفعش كذا والله المُصحح إذا شاف ورقتك واجاباتك بهذا الخط ليرسِّبك والله ! .
ثم أطلق ضحكة ،
ضحكت ، وضحكت عماتي ، وضحك الحارس ، وضحك عمي ، وضحك أبناؤه ، و تسرَّب خبر عبق وخطها إلى الفضاء الخارجي وأصبح كل من يراني يكرر لي جملته الشهيرة وهو يضحك :
-حسني خطك .

تباً هههههه 😂😂
بالمرة التي تلتها قال لي : حاولي تكبري خطك .
أجبته: الدنيا أزمة وأقلام الحبر مش ببلاش ، قد خطي اقتصادي احمد ربك أوفِّر لك فلوس 😂😂😂 .

شَغَف
01-18-19, 07:59 PM
https://a.top4top.net/p_1113lk4jz0.png (https://up.top4top.net/)

https://b.top4top.net/p_1113q5o3o1.png (https://up.top4top.net/)

أول موقع قمت بعمله بالفترة التي مضت *-* ،
كلما أحرزتُ تقدماً زاد حماسي حقاً *-* ،
المهم أنني كلما شعرتُ بالكآبة أفتح إحدى الصفحات التي قمت بتصميمها وأبقى أنظر إليها نظرة مُحب لا يزيح عنها ناظريه 😍😂 :SnipeR96:
مع هذا ما زلت لم أُكمل الدورة 👌 ،
ربما يلزمني أشهر لأُكملها .

شَغَف
01-20-19, 06:58 PM
مستشفياتنا وسياسة الاستنزاف ،
عادي جداً يموت المريض ،
عادي جداً يتأزم وضعه وبدل ما يدخل عليهم بمرض واحد يطلع منهم بعشره غيره ،
بس الأهم من المرضى ومن صحتهم "استنزاف فلوسه" ،
هو هذا المهم عندنا -_-

شَغَف
01-25-19, 08:58 AM
https://e.top4top.net/p_1120vhglk0.jpg (https://up.top4top.net/)

أينما حللت تركت أثرك الطيب في نفوسِ الآخرين معك ،
كلي فخرٌ بأني ابنتك :0741:

شَغَف
01-27-19, 09:08 PM
https://d.top4top.net/p_112264rtc1.png (https://up.top4top.net/)

الحمد لله :نبض: :نبض:
أسأل الله أن يتمم شفاءها وينثر العافية بجسدها ❤

شَغَف
01-29-19, 11:09 AM
"شيفرة بلال"
گ ما سبق لي وأن قرأت لأحمد خيري العمري في روايته الواح ودسر كان قد ربط التاريخ بالحاضر بطريقةٍ ما لم أرها عند غيره .

وكما اعتدنا كانَ ذكاءُ الدكتور أحمد خيري العمري حاضراً في رقعته ، فارِضاً نفسه عليها ، ذلك الذكاء التمسته بربطه لـ صخرة سيزيف ، بـ صخرة بلال ، رأيته ذكاءً منهُ أن يجلب بداخل القصة أخرى تشبهها ، لكنها سَلَكت مَسلَكاً آخر ، مَسلَكاً مُضنياً بلا جدوىً ، صخرتان ، واحدة منحت صاحبها القوى ، وأخرى سلبتهُ اياها .

راقتني إشارة الكاتب لتلك الإشارات الإلهية التي كثيراً ما ترد على أسئلتنا ، أو تُنهي شكوكنا وتضع لها حداً ، لكن بعضها لا نفهمها ، وبعضها الآخر نفهمها لكن شيئاً ما بداخلنا يقول بأنها كانت مجرد "صدفة" فقط لا غير .

راقني أسلوب الكاتب السهل البسيط والسلس ، أسلوب طرحه رائع أعجبني بشدة ، ولا أعتقد أن الدكتور أحمد خيري العمري يكتب بأقل من هكذا روعة .

شيفرة بلال گ ما سبق لي وأن قرأت من أعمال الدكتور أحمد خيري العمري كانت "مدهشة" ، فبالوقتِ الذي كنت فيه قد ظننت بأنه سَيَقُص علينا قصة مألوفةٌ لدينا جميعاً بأُسلوب المعلم الذي يُمسكُ العصا بيده ، تفاجأتُ بأن هناك أعمق من ذلك ، وأنها أكثر من مجرد قصة .

رواية جداً جميلة .

[إقتباسات]

https://c.top4top.net/p_1124zv5iv0.png (https://up.top4top.net/)

https://d.top4top.net/p_1124mnbgs1.png (https://up.top4top.net/)

https://e.top4top.net/p_1124komsa2.png (https://up.top4top.net/)

https://f.top4top.net/p_1124y6h8q3.png (https://up.top4top.net/)

شَغَف
01-30-19, 07:35 PM
رأيت أشخاص ماديين كُثُر،
ورأيت أشخاص بمنتهى الدناءة ،
لكن ماذا إن كان كل ذلك في "طبيب" ؟! ،
تلك المهنة المُشرِّفة كيفَ يُمرغونها بالعفن ! ،
"أن تكون طبيباً يعني أن تكون إنساناً"
إنساناً بمعنى الإنسانية ،
أن تترفَّع بضميرك عن كل الماديات ،
أن تعمل لا لكي تجني المال ،
لا ،
بل لكي تنقذ مريض مُنهك شبه ميتٍ أمامك ! ،
أما إن عجزت ،
فقل أنك عاجزٌ عن ذلك لا عيب في هكذا قول ! .

بعد أيام من المكوث بالعنايةِ المشددة ،
نكتشف أخطاءً كثيرة قد وقعوا بها ،
أخطاءٌ لا يجب أن يقع بها طبيب أو ممرض ! ،
دخلت المَشفى لمُجرَّد جذري مائي وتسمم بالدم ،
وشيئاً ما لم يستطيعوا تشخيصه بالضبط ! ! ،
ثم لكثرة أخطائهم الشنيعة يُصيبونها بجلطةٍ رئوية ! ،
جسمها المتورم بالكامل اليوم ،
والمُنهَك تماماً نتيجة لانعدام ضميرهم ،
لا أعلم أَيُّ أطباءٍ هم وكيف تخرجوا من جامعاتهم أساساً ،
بل كيف لهم أن يستمروا بالعمل وهم يرون فشلهم بأصغر الأمور بأم أعينهم ! .

شَغَف
02-02-19, 02:01 PM
"هل هو عصر الجنون؟-مصطفى محمود"

كتاب يحوي مجموعة مقالات تناقش مواضيع شتى ،
نخرج من جميعها ونحن نتساءل ذات السؤال "هل نحن في عصرِ الجنون حقاً ؟ ! .

[إقتباسات]
- أدوم الحب ماكان لله وفي الله ، وأقصر الحب ما كان لهدف لحظة .
- ولا تغرك البطاقات والرايات المرفوعة والتصريحات والهتافات .. فكم من مسلمٍ في البطاقة وهو أشد كفراً من أبي جهل ! .
- ولهذا ما تكاد عصابة من هذه العصابات تنجح في قلب نظام الحكم حتى تبدأ في تصفية بعضها البعض وفي قتل قياداتها في شهوة تصفوية محمومة حتى لا يبقى على القمة إلا سفاح هو أكثرهم دهاءً وشراسة .

شَغَف
02-04-19, 12:32 AM
گ تابع لما سبق لي وأن كتبته عن كتاب "هل هو عصر الجنون" ، هنا نبذة بسيطة جداً لكل مقال من مقالاته الأربعة عشر ..

١- لحظة حب :
"لولا تجلي ربنا على مخلوقاته لما كان هناك شيء يستحق الحب ! "
يتحدث الكاتب هنا عن الصوفية وكيف يرون وجه الله بكل ما حولهم ،
ثم يُنهي مقالته الأولى هذه بنصائح عدة بها من الموعظة الحسنة الكثير ،
ثم أخيراً عبارة واحدة تختم كل ما سبق تُثيرُ في القلبِ زلزالاً ما ان تقرأها : موعدك مع هذا التراب قريب ! .

٢- حينما تكون "أحبك" معناها "أكرهك" :
يعدد الكاتب هنا معانٍ شتى للكلمة ذاتها "أحبك" ، يرى بأنها قد تحمل أكثر من معنى عند أكثر من شخص ، ثم ينتهي بأن : أدوم الحب ما كان لله وفي الله ، وأقصر الحب ماكان لهدف لحظة .

٣- تعدد الزوجات العصري :
في هذه المقالة انتقاد لكلاً من الرجل والمرأة ، فتحدث الكاتب بدايةً عن "العدل" وكيف أن رجل اليوم قد فقد سمة العدلِ فيه سواءً بالبيت أم بالمجتمع عامةً ، فلا يقوى على الزواج من أخرى ، فيلجأ بذلك إلى أن : يتزوج زوجةً واحدة و معها ثلاثة تليفونات .
ثم يتوجه بانتقاده للمرأة إذ أنه يقولُ : بل إن صاحبات المال والجاه أصبحت الواحدة منهن تعطي نفسها حقاً مماثلاً .
إذ أنها تحيط نفسها بمدلكي العواطف ، ومستشاري المشاكل ، وكاتمي الأسرار وغيرهم الكثير .

٤- النار كامنةٌ في الحجر :
يقول الكاتب: أخطر عدو للإنسان عاداته لأنها مع الوقت والتكرار والانتظام تضرب بجذورها تحت الجلد ، ثم تجري في الانسان مجرى الدم وتدخل في المزاج والشهية والمناخ النفسي .
ثم يقول : إن أقوى الشهوات يمكن أن تموت وتذبل بالترك ! .
فهو يرى أن ترك ذنب أو شهوة يُعَد بمثابةِ المعركة التي تستحق التعب لأجلها ، يُقدم لنا الدكتور مصطفى محمود هنا عدة نصائح للإقلاع عنها بأسلوب الواعظ .
يتحدث بعد ذلك عن أحد الصوفيين الذي يقول : ياعبد جعت فأكلت .. ما انت مني .. ولا أنا منك .. عطشت فشربت .. ما أنت مني .. ولا أنا منك .
والمقصود هنا هو تعليم النفس مجاهدة ذاتها وطباعها ، فيمنع نفسه من الأكل حالما يجوع ، كما ويمنع نفسه من الشرب حالما يعطش .

٥- هل هو عالم مجنون ؟ :
يعرض الكاتب هنا مواضيع وقضايا شتىً يصف بها العالم الذي نحن فيه اليوم بالجنون ، منها الزواجُ ، فبينما كان يبدأ بنظرة وينتهي بزواج ، أصبح الآن يبدأ من نهايته مع "حبوب منع الحمل" ، أو كما وصف بأنه على طريقة السينما "فلاش باك" ، وشيءٌ آخر يُمثِّل قمة الجنون الذي قد حل بعالمنا هذا وهو "القتل غير المُبرر" ، يتحدث هنا عن نزاعات السلطة التي تبدأ بقلب نظام الحكم من قِبَل ما وصفهم بالعصابات ثم ما يلبث أن يقتل كلاً من أفراد هذه الجماعات أو "العصابات" الآخر ليبقى أشدهم سفكاً للدماء .

٦- الرايات الكاذبة :
يتحدث الكاتب عن الرايات ، الشعارات ، واللافتات الكاذبة ، الحروب بين أصحاب المبدأ الواحد ، ومثَّل لها بحرب الصين والفيتنام ، فيتنام وكمبوديا ، روسيا والصين ، وغيرهم .
يتهمهم جميعاً بكذب لافتاتهم وراياتهم ، كذلك اليساريون واليمينيون : "لا أحد يؤمن بما يقول ولا أحد يعمل بما يؤمن " .

٧- هذا الجهاز سوف يغير العالم :
يتحدث الكاتب هنا عن "التلفزيون" ومضاره على هذا الجيل الذي يقود أخلاقه إلى الانحدار شيئاً فشيئاً بسببِ بعض الأفلامٍ التي نعلم جميعنا ما تُثيره من فساد بالكثير من كل الأعمار صغاراً أم كباراً ، يعلن مدى استياؤه منه ، وقلقه من أن جيل الأمس الذي أقام امبراطورية لن يعود طالما وأن أجيال اليوم تجلسُ فاغرةً فاهها أمام شاشةِ التلفاز في تركيزٍ تام ولا ترغب بأن يقطع أي دخيلٍ تركيزها هذا .

٨- الإنسان ذلك اللغز :
يتحدث الكاتب عن ذلك الإنسان الذي يدافع عن أبسط الحقوق للحيوان ، بينما يقذف هيروشيما وناجازاكي بقنبلةٍ تُزهق أرواح الكثير من سكانها .
عن رجل يقتل زوجته بأبشع الطرق ثم يقول بأنه قتلها بسبب حبه لها .
عن طبيبٍ ينصح مرضاه بعدم شرب الخمور ثم يشربها هو .
وعن الأوروبي الذي تأتيه المدنية بكامل وسائل الترف لكنه يفضل حياة العنف والمخدرات .

٩- الدجال يأتي على طبق طائر :
يعرض هنا الكاتب رأيه بوجودِ مخلوقات أخرى غيرنا ربما في كواكب أخرى واستدل بذلك بما ذكره جلَّ وعلا في كتابه الحكيم : [ ومن آياته خلق السموات والأرض وما بث فيهما من دابة (٢٩) ] (الشورى) .
والله أعلم .

١٠- المستقبل :
يُمثِّل الكاتب هنا لتقدم الأوربيين علينا بمشهدٍ من اختلاقِ عقله ، وهو يمشي في شوارع عديدة يظهر بها الأوربيون أكثر سرعةً منه ومن غيره من الشرقيين ، بينما هو يظهر بالحركة البندولية البطيئة ، يُبرر تقدم الأوربيين علينا بعدم اكتراثهم لموت أو غيره من حياة الآخرة ، فيصبون جُلَّ تركيزهم على حاضرهم ، دنياهم ، وبالمقابل فنحن معشر المسلمين قد أخذنا فكرةً مغلوطةً عن الدين ، فيُصحح الدكتور مصطفى محمود هنا فكرة الدين لدينا المُقترنة دائماً بالزهد ورفض الدنيا وغيره .

١١- لماذا خلق الله الدنيا :
يقول الكاتب بأننا وُلِدنا منذُ البدايةِ على صراعٍ منشأهُ بداخلنا ، قوتين ، قوة إيجابية ، وقوة سلبية بحتة "الشيطان" ، و لنا القرارُ بالنهاية باتباعِ أيٍّ من الفريقين .
ثم يُفرق بين الدنيا والآخرة بأن احدهما عطاءٌ عاجل ، أما الأخرى فهو عطاءٌ آجل ، مؤجلٌ إلى يومِ ينفر المرء من أخيه وامه وأبيه .
نسأل الله حسن الختام ، نسأله تعالى ذلك العطاء الحَسَن الآجل .

١٢- دواء لكل داء :
يتحدث الكاتب هنا عن الله ، ذلك العدل ، الرحيم ، الغفور ، المُعطي ، والكريم ! ،
عن الله ذو التسعة والتسعون إسماً وصفة ،
ويصف جملة التوحيد [لا إله إلا الله] بكونها دواء للنفس البشرية فيقول عن مدى مفعولها ببعثِ السكينة والطمأنينة في النفس : " لم يخلق إلى الآن العقار السحري الذي يُحدث ذرة واحدة من هذا الأثر في النفس " .

١٣- خطيئة الصوفية الكبرى :
يركز الضوء هنا على بعض الصوفيين وينتقدهم في تشددهم وفي اعتقاداتهم التي قد تصل بالشخص منهم إلى الشرك ، أو إلى أن يرى نفسه إلهاً .
مقالة رائعة أنصح الجميع بقراءتها .

١٤- مسرح العرائس :
المقالة الأخيرة بهذا الكتاب المُثمر ، نرى الدكتور مصطفى هنا يُناجي الله على العَلَن ، فيُبدي أشد الندم -نشعر أنه يُبدي ذلك الندم عوضاً عنا- على مشيه على غير هُداه جلَّ وعلا .

شَغَف
02-07-19, 01:12 PM
جزء بسيط من رسالة والدي لي بسبب "عدم تغطيتي لوجهي" ،

https://f.top4top.net/p_11339pkge0.jpg (https://up.top4top.net/)

أسلوب والدي بالنصح و تعامله معي خصوصاً يجعلني لا أقول سوى "نعم ، وحاضر" .

بعيداً عن كمية الاختناق التي حدثت معي أول يوم بالنقاب :eiwp: ،
إلا أنه ليس سيئاً .

شَغَف
02-10-19, 01:29 PM
https://a.top4top.net/p_1136i1p1w0.png (https://up.top4top.net/)

من أجمل الرسائل التي نادراً ما تصلني :kkp00697: ،
أن تُنتَقَد ذلك يعني أن تتعلم ،
لكن أن تُقابَل كتاباتك دائماً بالمدح ! ! ،
ذلك يعني أنك ستظل بمستواك ذاته وإن كان أدنى من أي مستوى آخر .

المهم أنني أنتظر السبت القادم بفارغ الصبر :16:

شَغَف
02-11-19, 11:09 PM
اسكتوا !
لا صوتَ يعلو فوق صوتِ النائحة
نحنُ أمواتٌ و ليست
هذهِ الأوطانُ إلا أضرحة!

[أحمد مطر]

شَغَف
02-14-19, 12:27 PM
إذا ظلَّ التخلُّف في مجتمعاتنا فسيأتي السياح لمشاهدتنا بدلاً من الآثار .
[نجيب محفوظ]


شر البلية ما يُضحك ..

شَغَف
02-16-19, 02:13 PM
https://d.top4top.net/p_1142jbske0.png (https://up.top4top.net/)

كم أُحب القراءات المتفحصة گ هذه :eiwp: :eh_s(21): ،
نص آخر لي على موعدٍ اليوم ببرنامجٍ نَقدي
"تحت المجهر"
باحدى المؤسسات الأدبية على الواتس ،
المهم..
متى يأتِ المساء :dance9bh:

شَغَف
02-16-19, 08:41 PM
https://f.top4top.net/p_11425ox880.png (https://up.top4top.net/)

يا الله كمَّ السعادة التي امتلكتني بينما كنتُ أُقلِّبُ صفحات الكتاب بيأسٍ شديدٍ من أن يكون حرفي بين كل الحروف العظيمة تلك لا توصف :eh_s(11):
المهم أنني سعيدة ، سعيدة وكفى :eh_s(11): .

كتاب الكتروني جماعي احتوى نصوص عدد من الكتاب اليمنيين وغيرهم -الأغلب يمنيين- بالقسمين "نثر وشعر" .

شَغَف
02-17-19, 01:08 PM
أبشع شعور..
لما تصحى على خبر سيء .

اللهم قوة :30:

شَغَف
02-19-19, 05:38 PM
"على حافةِ الحلم سأزهر رغماً عن الحرب"
-إيثار عبدالخالق .
من رواية [مذكرات شمس]

شَغَف
02-20-19, 04:47 PM
https://a.top4top.net/p_114631nwt1.png (https://up.top4top.net/)

كمية الطاقة الايجابية اللي تمنحني اياها هذه البنت مش طبيعية :نبض:

https://c.top4top.net/p_11461t2uz0.png (https://up.top4top.net/)

هنا كمية لطافة :ورد:

شَغَف
02-22-19, 10:30 AM
https://c.top4top.net/p_1148bcfjy0.jpg (https://up.top4top.net/)

طوبة تشق راسك نصين :MonTaseR_68:

شَغَف
02-22-19, 10:34 PM
"جوزيف ميريك"
ربما عندما أذكر اسمه فلن يتعرَّف عليه أحدٌ منكم ،
لكن ما أن أذكر لكم الاسم الشائع عنه:
"الرجل الفيل"
هنا ستتذكرونه حتماً .

https://c.top4top.net/p_1148zet8y0.jpg (https://up.top4top.net/)

سُمِّي بالرجل الفيل نتيجة شكل رأسه المتضخِّم
والذي شبهه الناس بسببه بالفيل ،
اضطرَّ جوزيف لأن يعيش مشرَّداً في الشارع ثم أُخذ لملجأ مُشردين ،
أخذه صاحب سيرك ووضعه بقفص ليراه الناس ،
فأصبحوا يضحكون عليه ويشتموه وينادونه بالمسخ ! ! .

تقبَّله الناس أخيراً واحتواهُ البعض ،
ثم أخيراً حقق نجاحاً بالكثير من الاشياء :85: ،
مات اختناقاً أثناء نومه ،
إلا أن بعضهم ذكر بأن سبب وفاته هو أن: "حجم رأسه أدى الى خلع رقبته وسحق العمود الفقري" .

و هنا صورة لهيكله العظمي والموجود في جامعة الملكة ماري بلندن :
https://d.top4top.net/p_1148orne01.jpg (https://up.top4top.net/)

شَغَف
02-23-19, 09:06 PM
https://d.top4top.net/p_1149mh3wn0.png (https://up.top4top.net/)
كذلك هو حال المُعتقلين اليوم .

شَغَف
02-27-19, 09:53 PM
حالة أتتني بالأمس لا أستطيع وصفها ،
بالظلمة ،
وكل من بالمنزل نائم عداي ،
تخيلت أنها بتلك الغرفة على يساري ،
والتي كانت كلما جاءتنا بكل أسبوع تنام بها ،
خُيِّل لي بأنها هناك وستخرج منها بعد قليل ،
لم أستطع إغماض جفنيَّ ،
بقيت أنظر وأترقب ،
لم أستطع حتى أن أُعطي للباب ظهري ،
لا اعلم مالذي أنتظره وقد رأيتها بالكفن قبل يوم فقط ،
خوف ! ،
هلع ! ،
وترقب ! ،
اللهم لا تُذقنا في أحبابنا ما نكره ،
يا الله أسألك لها الجنة .

شَغَف
02-28-19, 04:55 PM
سبحان الله ،
لنا في كل لحظة خوف أو وجع عظة قد تُغير طريقنا بالكامل ،
أتذكر قبل سنتين تقريباً أنني حلمت ذات مساء بعمي المتوفي يقول لي : هيا تعالي عندي ! ! .
استيقظت فزعة ،
خوف لم أشعر به من قبل ،
ولأول مرة أخاف من الظلام بالغرفة ،
ووحدتي بها أيضاً ،
بكيت كثيراً ،
وأردت أن أنهض لأتوضأ وأصلي إلا أن خوفي من الظلام الحالك حينها واهلي يغطون بنومهم كلاً بغرفته منعني من ذلك ،
بقيت جامدة في سريري لا أملك سوى الاستغفار والدعاء ،
أُناجي الله أن مالذي تود إيصاله لي ؟ ! ،
وجدت نفسي مقصرة كثيراً بعبادته ،
فتحت الانترنت وبدأت بالبحث ،
ووجدت تفسير حلمي هو أنه كان "إنذاراً" ،
لن أستطيع أن أصف هلعي حينها وانفعالي الشديد بهذه الرسالة ،
صعب جداً .

نهايةً أقول:
انتبه للاشارات والأضواء الحمراء التي تُضيء بطريقك ،
فقد يرغب الله لك بها أن يدفعك عن طريقك العوج إلى آخر مستقيم .

شَغَف
03-02-19, 05:32 PM
منذ أيامٍ وأنا أُفكر بشيءٍ لطالما استهونته ،
لطالما قلتُ أشياء مصيريَّة لكنني اعتبرتها دعابة ليس إلا ،
لكن ماذا إن كان بجانبي مَلَك بذلك الوقت يقول: آمين ! ! .

لا تستهونوا الأمر يا أحبة كما استهونه من قبلكم ،
فهذه قريبتي قبل نقلها للعناية المشددة بيوم فقط ترد علينا بطريقة ساخرة
لا أُنكِر بأنها أضحكتني حينها لكنني الآن يا رفاق كلما رأيت رسالتها تلك أشعر بغصة ،
أقول بقلبي ليتكِ لم تتفوهي بها ! ! .

هذا كان جوابها عندما سألناها عن إن كانت سَتَحضُر يوم الجمعة لمنزل الجدة أم لا :

https://a.top4top.net/p_1156rmksq0.jpg (https://up.top4top.net/)

هذه الفتاة لو أنها عاشت لكانت مَضَت كل حياتها مشلولة حقاً كما كتبت لنا بسبب جلطة أصابت اليد فالرئتين وانتهت بالدماغ ! ! ،
لو أن حياتها استمرت فقط لكانت عانت أضعاف معاناتها وهي في العناية ما بين الحياة والموت تحت ايدي من تاجروا بأرواح الكثير قبلها .

انطق خيراً ،
فلا تعلم ربما كلمة منك فقط تكون قد حددت بها مصيرك ونهايتك .

أسألك اللهم لها نعيم الآخرة ..

شَغَف
03-03-19, 07:17 PM
لا نعلم عن الحقيقةِ شيء .

شَغَف
03-03-19, 07:17 PM
http://www8.0zz0.com/2019/03/03/18/274816708.png (https://www.0zz0.com)

دائماً اليد الأولى التي تَهِمُّ بدَفعي للأمام هي لمعلماتي ،
وهي أوَّلهم جميعهم
أدامهن الله لي :نبض:

شَغَف
03-04-19, 08:06 PM
يضايقني كونهم كلما رأوني يبدأون النحيب والبكاء بحُجَّةِ أنهم يتذكرونها معي دوماً ،
احزنوا كما شئتم ،
لكن ابقوا الحزن بقلوبكم فـ بنا منه ما يكفي لِهَز جبل بأكمله .

شَغَف
03-05-19, 10:29 AM
النواح على الميت،
ضرب الصدر،
اللطم،

عادات جاهلية لا أعلم متى سيُقلعون عنها .

شَغَف
03-05-19, 10:41 AM
استئجار "نائحات" في أيام العزاء ،
عادة من عادات عدد من أفراد السودان ،
لا أعلم الحكمة منها غير تعذيب الميت ! ! ،
وليس أي عذاب . . .

شَغَف
03-05-19, 02:31 PM
https://a.top4top.net/p_1159jaz7m0.jpg (https://up.top4top.net/)

وما بين كل تنهيدة وأُخرى،
بكاءٌ مرير،
و وجعٌ يَلتَحِفُ القلب.

رحمكِ الله يا قطعةً من القلب فارقتنا .

شَغَف
03-06-19, 01:16 AM
نستقبل الآن فَقَرة الكوابيس ،
أدهى من قناة Top movies .

تصبحون على ما تتمنون :ah11: .

شَغَف
03-06-19, 06:15 PM
https://***************/watch?v=GCTUljIZTq4

سمعت عن قصص الذين يعودون للحياة بعد موتهم الكثير ،
لكن لم أشعر بالصدق عند أَحدٍ قط غيرها ! ! .

شاهدوا المقطع ،
ففيه تتجلى عظمة ولُطف الخالق ! ! .

شَغَف
03-06-19, 08:42 PM
"كلب والينا المعظم
عضني اليوم ومات
فدعاني حارس الأمن لأعدم
عندما اثبت تقرير الوفاة
أن كلب السيد الوالي تسمم "

-أحمد مطر

شَغَف
03-06-19, 08:59 PM
اليوتيوب والهَبَل اللي فيه ،
يعني تعودنا انه نشوف شلة شباب او زوجين يكوِّنوا قناة وبعدها تحصل مشكلة بينهم فـ يبدأ بكذا اليوتيوبرز الجدد يغتنموا الفرصة بطريقة جد غبية :
- حقيقة خلاف فلان وفلانة..الحقيقة كاملة ! !
- ما لم تعرفه عن سبب خلاف فلان وفلانة
- حقيقة فلان الفلاني

طب واحنا مالنا ياخي الله ياخذ افكارك

بس الشي اللي جد تسبب لي بحالة ضحك هستيرية هو الفيديو اللي نزله شادي سرور من فترة بعنوان "حزين"
نزلت شوية الاقي وجه جديد اول مرة بحياتي اشوفه ع اليوتيوب منزِّل فيديو بعنوان "حقيقة حزن شادي سرور"

تستهبل ؟ !

شَغَف
03-07-19, 05:35 PM
لمن نشكوا مآسينا؟
ومن يُصغي لشكوانا ويُجدينا؟
أنشكو موتنا ذلاً لوالينا؟
وهل موتٌ سيحيينا؟!
قطيعٌ نحنُ ..
والجَزَّار راعينا
ومنفيون ..
نمشي في أراضينا ونحملُ نعشنا قسرًا .. بأيدينا
ونُعربُ عن تعازينا .. لنا .. فينا !!!
فوالينا ..
ــ أدام الله والينا
ــ رآنا أمةً وسطاً فما أبقى لنا دنيا .. ولا أبقى لنا دينا !!

-أحمد مطر .

شَغَف
03-07-19, 11:13 PM
https://b.top4top.net/p_1161ta4qw0.jpg (https://up.top4top.net/)

شرَّ البليَّة ما يُضحك ،
فعلاً المُلحد گ فاقد العقل -شارب الخمر- ،
يترنَّح ، تارةً يميناً ، وأُخرى يساراً ،
ثم يهوي بفراشه ليموت الموتة الصُغرى . .


عند رؤيتي الصورة تذكرت منشوراً لشخصٍ ما يسخر به من أسباب الالحاد ،
فيقول بأنه ليس بالبعيد أن نرى بالغد شخصاً يُضيع قلمه أو مسطرته فيُلحد ،
ثم نسأله عن سبب الحاده ؟ ! ،
فيجيب :
- لأن قلمي الرصاص ضاع .
أو
-المسطرة ضاعت .

أسباب جداً تافهة ،
وتأكدت من ذلك عندما علمت بالأمس عن الحاد شادي سرور ،
والسبب ؟ ! ،
انتقادات عادية يتعرَّض لها أي شخص آخر بمكانه .

الله يهدي الجميع

شَغَف
03-08-19, 12:52 PM
https://f.top4top.net/p_1162227t80.png (https://up.top4top.net/)

سليم شنق حاله :لا بالله:
احدى صديقاتي الصريحات جداً هههه

شَغَف
03-08-19, 02:45 PM
قلت لها بأنني كلما تعلقت بشخصٍ أخذه الله مني -اللهم لا اعتراض- ،
أخذه جلَّ و علا بطرقٍ شتى اختلفت وتعددت ،
وكان أقساها الموت .

وكان ردها الذي ردَّني لوعيي حينها:
-سنة الحياة و ماشية على الجميع ، الوجع مطلوب عشان ننضج .

يوماً سيأخذني الله منهم أيضاً ،
اللهم انا نسألك حسن الخاتمة ،
رضاكَ يا رب .

شَغَف
03-08-19, 04:43 PM
- ع قد حبها لك وحبك لها اصبري حبيبتي وان شاء الله هي بالجنة وبتدخلك اول وحدة حتى قبلي انا وامها ، وانا شخصياً موافق .

لا أَعلَم من منَّا يُفترض عليه تصبير الآخر ،
أنا ، أم هو .

باذن الله لقاءنا بها بجنةِ الخُلد :0741:

شَغَف
03-10-19, 12:41 AM
https://b.top4top.net/p_1163awb9f0.png (https://up.top4top.net/)

نبذة قصيرة عن حقٍ لها [ضائع] .

شَغَف
03-12-19, 12:32 PM
https://***************/watch?v=sZOR8BwOmWw

ياعيني ع اهل اليمن :نبض:
سمية & مازن

شَغَف
03-12-19, 04:43 PM
صرخت : لا
من شدة الألم
لكن صدى صوتي
خاف من الموت
فارتد لي :
نعم

-أحمد مطر

شَغَف
03-12-19, 04:54 PM
من أجمل ما قرأت لـ أحمد مطر:

كنتُ أسيرُ بمفردي
أحملُ أفكاري معي
ومنطقي و مسمعي
فازدحمت من حولي الوجوه
قال لهم زعيمهم:خذوه .
سألتهم:
ما تهمتي؟
فقيل لي:
تجمُّعٌ مشبوه ! .

شَغَف
03-12-19, 08:15 PM
https://f.top4top.net/p_1166b9jbp0.jpg (https://up.top4top.net/)

قلت لها ذات مرة انزعجت بها من تصرف اختها:
ريماس حبيبي يلا أتحفي أختك بنصائحك .

التفتت لرهف وظلَّت تنظر لها بطريقةٍ تقول لمتلقيها: أنا مشمئز منك :MonTaseR_112: هههه .

أمسَكَتها من كتفها ، ربتت عليه قليلاً ، ثم قالت بكل ثقة:
يا حبيبي يا حياتي انتِ لازم تكوني مهتمة بنفسك :3SR35: ، وتسمعي كلام الكباار ، ولازم يعني كذا تهتمي بنفسك وشعررررك وبشرتك :MonTaseR_215: .

كل ما اتذكر كلامها اضحك الله يحفظها يا رب ،
ما أعرف الرابط بين احترام الكبار والاعتناء بالنفس الى الآن بس براءتها والله تجنن :in_love: .

شَغَف
03-13-19, 12:35 PM
إن الله وزّع الأرزاق بالعدل ولم يوزعها بالتساوي
لأن العدل مبدأ أسمى من المساواة..
وقد أعطى أحدنا عقلًا دون مال كما كان لقمان
وقد أعطى مالًا دون صحة
وقد أعطى زوجة دون ولد
وقد أعطى زوجا دون أخلاق
وقلما يجمع الله الدنيا كلها لأحد .!

[مع النبي]

شَغَف
03-13-19, 12:47 PM
https://d.top4top.net/p_1167pexkz0.jpg (https://up.top4top.net/)

المحادثات القديمة ،
بعيداً عن كونها تؤجج الحنين لأصحابها ،
إلا أنها تخلق ابتسامات وابتسامات ❤ .

شَغَف
03-14-19, 07:42 PM
https://a.top4top.net/p_1168np65o0.jpg (https://up.top4top.net/)

شَغَف
03-14-19, 08:44 PM
قبل فترة ،
وصلتني رسالة من رقم مش مسجل عندي ع الواتس عرفت لاحقاً انه عضو بمؤسسة أدبية ،
يقول لي بكل احترام: اختي ممكن سؤال ؟ .
المهم انني فتحت المحادثة بالغلط وقتها :لا بالله:
و على حظه المنيِّل انني كنت جاية من عزاء ومزاجي مرة سيء ومش طايقة حد ،
المهم ماحبيت اطنشه لان حضرتي فتحت الرسالة والرجال متصل يعني يشوفني برضو متصلة فرديت عليه بكل برود: اعرفك ؟ ! .

قال لي لا ، معك فلان الفلاني بس حبيت اسألك ،
المهم انا ردي تلقائياً كان: نعم ؟ !
الرجل هنا زعل وجلس يعتذر عن دخوله الخاص ومدري ايش ،
المهم اللي مضحكني الان لما اقرأ المحادثة انني بالاخير اكتفيت باشارة اليد المرفوعة ✋ أي الله معك :Kq600697:

بس هو فعلاً يعني اللي يجي يطب عليا بوقت زي هذا كيف متوقعني استقبله نفسي افهم :1: .

المهم انني اشوفه بجروب المؤسسة وانحررج كثيير ،
هو هامة أدبية يُفتَخَر بها والله بس انا الله يهديني لو كنت رديت عليه بوقت ثاني :MonTaseR_14:

شَغَف
03-14-19, 10:26 PM
گ الغيث ،
أي مكانٍ تهطل فيه تحييه .

شَغَف
03-14-19, 10:40 PM
متلازمة ترومان

لا أعلم مدى صحة المعلومات التي وجدتها عن هذه المتلازمة ،
لكنها عجيبة فعلاً ،
حيث يظن المُصاب بها حياته عبارة عن مسرحية وهو أحد الممثلين ،
ويشعر بأن الكاميرات تتبعه أينما ذهب .

تذكرت في صغري كانت تأتيني أفكار مشابهة ههههه ،
لا بأس ، خيالي واسع بعض الشيء .

لكن ماذا لو كانت الحياة فعلاً مسرحية ،
وحتى الثورات ،
والانقلابات ،
وما يترتب عليهما من قتل و سفك للدماء ،
ثم في نهايةِ المسرحية يخرج لنا كل من فقدناهم ،
يا الله بيكون اجمل مقلب بحياتي والله ههههه .

لكن مسرحيتنا نهايتها مكشوفة ،
يوم الحساب يجمعنا .

شَغَف
03-14-19, 10:45 PM
ومن موقع ويكيبيديا نقلت ما قاله أحد المرضى الذي قرر تسلُّق تمثال الحرية ظناً منه بأنه بذلك سيُنهي المسرحية هذه ، فيقول مُتحدِّثاً عن حالته :
"أدركت أنني كنت ولازلت المحور، وأنني محط اهتمام الملايين من الناس .. عائلتي وجميع من أعرفهم كانوا ممثلين في سيناريو، تمثيلية الغرض منها جعلي محط اهتمام العالم".

شَغَف
03-14-19, 11:44 PM
حلمت حلم قبل فترة ،
بحثت عن تفسيرٍ له فوجدته "حسد"
ومن أكثر من شخص ،
المهم الى الان مستغربة ،
بالله على ايش بنحسد انا ؟ ! .

بس جد ،
في بعض ناس اذا ما لقوا شي عندك يستاهل يحطوا عينهم عليه ،
فعادي جداً تلاقيهم يقولوا: اوه جالسة تتنفس .
حتى اذا مت بيقولوا: اوه عندها كفن .
كذا بس مرض .

المهم ،
الله ياخذهم :) .

شَغَف
03-16-19, 12:18 PM
من طرائف آينشتاين قصته مع مارلين مونرو
قالت له ذات مرة :
-مارأيك أن نتزوج وننجب ولداً فائق الجمال مثلي وفائق الذكاء مثلك! فأنا أجمل امرأه وأنت أذكي رجل.

قال لها : وهل تعتقدي هذه الصفقة ناجحة ؟

قالت : نعم .. !

قال لها : ماذا لو أنجبنا ولد بقباحة وجهي وغباء عقلك !!

قصف عنيف و بطريقة علمية بحتة هههه


شيء عجيييب علمته عن آينشتاين ،
عجيب ومقرف ههه ،
وهو أنه كان يستحم كل ثلاثة أشهر مرة ! ! ،
و مع ذلك فقد كانت زوجته الثانية تحبه كثيراً ،
لدرجة أنها أرادت أن تكوي عَصَب الشم حتى لا تشم رائحته :MonTaseR_206: .

رمز للمثابرة والنضال والله ههههههه .

شَغَف
03-16-19, 06:23 PM
https://e.top4top.net/p_11700x8u30.png (https://up.top4top.net/)

رجعت للمنشورات القديمة وجدت هذا ،
وجدت نفسي عندما يستفزني موقف ما أُصبح مريعة .

أجمل شيء ان الفتاة التي أقصد فهمت المَقصَد ،
وعادت تتعامل معي وكأن الخصم أساساً كان ٧٠٪ مش ٥٠ :26: ،
أنا فاهمة الموضوع غلط .

ثم ،
وبكل صراحة ،
تستفزني هي و مثيلاتها :MonTaseR_54: .

شَغَف
03-17-19, 10:05 AM
https://c.top4top.net/p_1171vwdd90.jpg (https://up.top4top.net/)

المحادثة بين صديقتين لي صورتها احداهن وارسلتها ،
و بعيييداً عن كمية الشتايم المشفرة هههههه ،
بس تضل أنقى وأجمل من عرفت :نبض: .

شَغَف
03-17-19, 10:14 AM
مع كُل سقوط انهض بقوة أكبر من سابقتها ،
في كل مرة تسقط بها اعلم بأن ألمك هذه المرة
-و كما كل مرة- لن يذهب هباءً ،
سيزيدك نضجاً ،
وقوة ،
وعزيمة :نبض: .

شَغَف
03-17-19, 12:56 PM
https://e.top4top.net/p_11715p32e0.jpg (https://up.top4top.net/)

رسالة من اخت صديقتي الصغيرة لصديقتي من جوال امها ،
احلى شي حق: هل تقبلي اني اكون اختك ههههههههه ،
ع قد ما ضحكت من الرسالة ع قد ما رحمتها يعلم الله ايش عاملة فيها :138: .

شَغَف
03-17-19, 01:26 PM
فكرةٌ ما تؤرقني،
فكرة أن أرحل فلا يفتقدني أحد،
ولا يدعوا لي أَحَد،
ولا يُخرِج الصَدَقات عني أَحَد.

فكرة أَن أُنسى كما نُسيَ من هم قبلي ! ! .

أَتمنى حقاً أن يُخلِّف رحيلي عن الدنيا أَثَر طيِّب.

شَغَف
03-17-19, 01:33 PM
تعجَّبت من احداهن التي أفصحت لها برغبتي بـ الحج،
وبما أنه باعتقادها أن الحجة الأولى فقط هي التي تغفر كل الذنوب كان ردها بتلقائية:
-لا عادك صغيرة ليش تضيعي عليك أَجر الحجة الأولى.

هنا أنا "طننت" أو بمعنى آخر جمدت مكاني واخذت أُحدِّق باستغراب،
حد عارف عمره بينتهي متى ؟! .

شَغَف
03-17-19, 03:57 PM
https://e.top4top.net/p_1171p3nj20.jpg (https://up.top4top.net/)

وَضَعَت حالة على الواتس صوَّرَت فيها اطراء معلمتها على أحد نصوصها الأدبية ،
قلت لها: الله! سلفيني اياها :( .

مع إن عندي أستاذات أكثررر من رائعات وما يزال تواصلي بهم مستمر إلى الآن و أجد منهم كللل الدعم ، بس كذا عباطة ههههههههههه :فطسه: .

البنت صدقت وصورت المحادثة كااملة -أنا أخذت منها فقط الصورة بالأعلى- ونشَرَتها بالحالة وعملت نداء لمعلمتها :MonTaseR_128: .

قمممممة باللطافة والله :in_love: .

شَغَف
03-17-19, 07:15 PM
"لورانس ريبل"

أَعتبره مثال تطبيقي للمثل الذي يقول:
"المنحوس منحوس ولو حطوا على دماغه فانوس"

هذا رَجُل سبعيني أمريكي،
ضَجَر من زوجته فأراد الهروب منها بأيِّ طريقةٍ كانت،
فكَّر بطريقة ووجد أنه يُفضِّل السجن عليها،
فقرر ونفَّذ ويا ليته لم يفعل :200: .

ذهب إلى بنك قريب من مركز شرطة،
وأخرَج ورقة للموظَّف مكتوبٌ عليها:
"اعطني المال ، بحوزتي سلاح"
فأعطاه الموظف مبلغ من المال "٣ألف دولار"
فأخذه لورانس وهو لا يعلم بالعواقب الوخيمة التي ستحل به.

جلس لورانس على أحد المقاعد منتظراً قدوم الشرطة،
وبعد أن تم القبض عليه قاموا بتخفيف الحكم عليه -حيث أنه مريض قلب-
من أن يتم اعتقاله بسجونهم،
إلى أن يتم سجنه بداخل بيته و تحت رعاية زوجته.

فقير حظ بس حاسة انه يستاهل :MonTaseR_212:

شَغَف
03-17-19, 07:21 PM
گ توضيح ولمصداقية أكثر يعني ،
قد تكون نهاية قصة لورانس مُختَلَقة ،
إذ أنني بحثت كثيراً عنها ،
ولم أجد هذه النهاية إلا على الفيسبوك ،
والنهاية الأَصَح أنه حُكم عليه بالسجن ٢٠ عام ،
و خرج بكفالة .

شَغَف
03-17-19, 09:26 PM
https://***************/watch?v=iTiI38u0nts

بالحلقة الماضية كان الأفضل من الجميع ابنة بلدي "سمية" :نبض:
وبالحلقة هذه ابن بلدي "مازن" :نبض:
أثبتوا نفسهم والله :m42: .

شَغَف
03-18-19, 03:54 PM
(فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَاءكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ (22)) [ق]

شَغَف
03-18-19, 07:24 PM
سابقاً ،
كنت عندما أقرأ عن الحروب قديماً وكم من ضحايا قد خلَّفَت ،
يُفغَرُ فاهي ،
وأشعر بالذهول حقاً ،
فـ كيف و هي تعود لنا الآن ،
بـ زمانٍ أنا أُعايشه ،
بصورةٍ مختلفة ،
وأسلحة أكثر تطوراً ! ! .

شَغَف
03-19-19, 04:21 PM
بعض الصديقات وطن :0741: .

شَغَف
03-19-19, 04:28 PM
نُبذة مُختصرة عن الزهايمر المُبَكِّر:

https://c.top4top.net/p_1173q7zre0.png (https://up.top4top.net/)

شَغَف
03-19-19, 11:57 PM
سعيدة جداً لـ عودة الانترنت لأهالي الحديدة ،
بعد انقطاع خمسة أشهر كاملين ،
فررررحتي تسع الكون والله :رحيق: .

لكن عودتهم كانت قوية جداً ،
ذكروني بقوم يأجوج ومأجوج ،
الفرق فقط بِمَ حُرموا منه :9: .

شَغَف
03-20-19, 07:31 PM
https://b.top4top.net/p_11747wedq3.jpg (https://up.top4top.net/)

عمر أبو ليلى ،
إلى جنة الخُلد ،
ونعيمه الدائم ،
و الخير اللامُنقطع . .

نحزن حقاً عندما نرى الأمة تخسر أبطالها ،
ثم نلتفت لنرى بأن أمثال
هذا:

https://e.top4top.net/p_117489vi30.jpg (https://up.top4top.net/)

و هذا

https://a.top4top.net/p_1174249k12.jpg (https://up.top4top.net/)

باقون ،
و في تكاثرٍ مستمر . . :30:

شَغَف
03-21-19, 12:48 PM
https://c.top4top.net/p_1175gp60t0.jpg (https://up.top4top.net/)

الدكتور محمد الشميري ،
مثال يُحتذى به ،
ولافتة مكتوبٌ عليها بالخط العريض "لا لخلقِ الأعذار" ،
مُقعَد ،
و مع ذلك فإن سيرته زاخرة بالكثير ،
و له قلم عبقري جداً ،
لكنه ليس أدهم شرقاوي ليُذاع صيته ،
مجرد شاعر و قاص يمني بسيط .

شَغَف
03-21-19, 09:02 PM
الفَقْد ليس نهاية الكون .

فلنكمل. .
و بابتسامة عريضة .

شَغَف
03-21-19, 09:07 PM
المُشكلة تقع عندما لا تعلم من أنت
وسط وشوشة الجميع من حولك .

أكره الضمير "هي" ،
لأن "هم" لم يكفوا عنه ! ! .

شَغَف
03-21-19, 09:19 PM
شعور. .
فقدت شهيتي للكتابة . .

تعلُّقي بها لم يعد كما كان .

اليوم وأمس وقبله تتكون بعقلي فكرة ،
و لكن مهما كانت صغيرة ،
فالقلم يعجز :( ،
و الحل ! ! ،
لا شيء . .
ربما استمرار وربما آخر .

شَغَف
03-22-19, 11:38 AM
كل ما نهدي الوالد عطر أحتفظ بالزجاجة ،
لأن العطر يتفرغ بعبوة بلاستيكية ،
أحسه معي ❤ .

شَغَف
03-22-19, 01:24 PM
https://d.top4top.net/p_1176w4d7g0.jpg (https://up.top4top.net/)

الكلام يرد الروح ويشفي القلب :( ،
أتذكر بهذاك اليوم انني كنت اشوفهم محتفلين فيني وكذا فـ ما نكدت عليهم ،
كنت أضحك وامزح عادي جداً مع اني من داخلي مقهورة جد ،
لين م سمعت كلمة دمرتني "حرفياً" .

و المضحك بالأمر أن اللي قالتها لي حصلت على معدَّل أقل من معدَّلي بكثير قبل سنوات من الآن ،
فـ ما شاركتنا الاحتفال و ضلَّت طول الوقت تنظر بنص عين :icon28: .

بعض الأهل مهما عاملتهم بلطافة ،
بيضل الغلّ و الحسد فيهم ،
حتى على ولا شي ! ! .

شَغَف
03-22-19, 02:14 PM
جاء في حديثٍ صحيح:
"الميت يعذب في قبره بما نيح عليه"

من هنا أقول : عفااااش كان سيد قومه :( .

شَغَف
03-22-19, 08:32 PM
كل ما أعرفه . . أني مواطن
و بلادي من أغنى بلاد العالمين
و أنا جائع
وأطفالي حُفاة
و بيتي مؤجر
و براميل النفط تُهدَر
كل حين
و الملايين تُبذر
في حياضِ الآخرين
و أنا ابنُ الأرضِ
مدين !!

-أحمد مطر

شَغَف
03-23-19, 08:52 PM
و على ما قال فريد الأطرش:
" الحياة حلوة ، بس نفهمها! "

و أنا مش فاهماها .

شَغَف
03-23-19, 09:34 PM
قبل قليل إحداهن تقول لي بأنها حامل ،
بالشهر الخامس ،
لم أجد ما أرد به عليها فاكتفيت بـ:
"الله يوفقك"
فيني ضحكة ههههههههه ،
ما بقى حد م اتريق "تباً" :138:

شَغَف
03-24-19, 03:47 PM
https://***************/watch?v=16nwdQwfigY

:نبض:

شَغَف
03-24-19, 04:15 PM
حوار موجع فعلاً من فلم wonder :
- ? Why should I be so ugly
- u r not ugly
- ! You have to say this because you are my mom

شَغَف
03-26-19, 05:27 PM
مهما بلغ بك الحزن ،
إياك أن تُحاول التعبير عنه بتغيير صورتك الشخصية إلى صورة مُترعة بالدموع :MonTaseR_112: .

شَغَف
03-26-19, 05:58 PM
https://f.top4top.net/p_1180vtjf80.jpg (https://up.top4top.net/)

الحمد لله يعني مش احنا وحدنا :MonTaseR_111: ،
طلع ضغطي من كثر الكلام اللي أقرأه عن جيلنا بكل مكان :busted_red: .

شَغَف
03-26-19, 11:46 PM
أكثر سؤال كررته علي اثنين من زميلاتي قرابة الألف مرة:

"كيف أنسى"

والألف مرة هذه كانت إجابة وحدة: لما تشيلي من بالك هذا السؤال "كيف انسى" .

السؤال هذا مسبب لي مغص بالحلق ،
طيب انسوا يا جماعة بس ايش دخلنا احنا ؟! .

المشكلة انني اعصب جد منه وأحاول ألمح إنه فعلياً صار ينرفزني ،
بس مافيش أمل ،
صامدات ! ! .

شَغَف
03-28-19, 01:04 PM
حتى هطول المطر يُشبهها،
يربُت على القلب و يُهدهده.

شَغَف
03-28-19, 06:37 PM
ولهذا ما تكاد عصابة من هذه العصابات تنجح في قلب نظام الحكم حتى تبدأ في تصفية بعضها البعض وفي قتل قياداتها في شهوة تصفوية محمومة حتى لا يبقى على القمة إلا سفاح هو أكثرهم دهاءً وشراسة .

[هل هو عصر الجنون؟ - د.مصطفى محمود]

شَغَف
03-28-19, 07:53 PM
و قد يحدث لك أن تتمنى لو أنهم كانوا گ غيرهم من العابرين،
لو أنهم لم يتركوا بنا أي أثر يُذكَر ! ! ،
أي ذكرى . .

شَغَف
03-28-19, 07:56 PM
أستعجب من نفسي كثيراً،
أكثر ما يؤثر بي حقاً لا أستوعبه حالاً،
أحزن،
لكن مهما كان الأمر محسوماً تماماً -گ الموت- ،
إلا أن يقيناً ما بي يقول بأن شيئاً ما سيُغيِّر مَجرى أحداث هذا اليوم ! ،
كابوس سأستيقظ منه حالاً،
أو أنه -ربما- هو ذاته ما يُسمى بتجارب الموت،
حيث يتوقف النبض تماماً،
لكنه حتماً سيعود ! ! ،
هذا الاعتقاد ضلَّ معي لأيام مع اقتناعي بأنه مجرَّد سذاجة أطلقها عقلي،
و لم أشعر بأن من ماتوا حقاً رحلوا نهائياً من هذه الحياة الدُنيا،
إلا بعد فترات و فترات.

أُهوِّن على نفسي أحياناً بفكرةِ أن نجتمع سويةً في الجنة ! ! .

شَغَف
03-30-19, 11:17 AM
كتاب
[أمنيتي أن أقتل رجلاً - خطة لقتل رجل دون دليل]

العنوان فخ لا تصدقوه ههههه
لكنه طريقة ذكية و ناجحة لجذب القراء :57:

شَغَف
03-30-19, 05:00 PM
لم أرَ نظرات الحُب الحقيقية إلا على عتبات المقابر ، والمستشفيات ، والمطارات، نحن أُناسٌ لا نتذكر من نحبهم إلا في النهاية.

- فيودور دوستويفسكي

شَغَف
03-30-19, 05:09 PM
https://d.top4top.net/p_1184s9zu20.jpg (https://up.top4top.net/)

بالتعليق الثالث،
شخص -أردت أن أنعته بالرجل فـ لم يلِق به- وظفه والدي بالجامعة التي يديرها گ حارس،
ثم اضطر لطرده بسبب تقصيره الجلي بعمله،
و الذي أدى لحرقِ الجامعة بأكملها -بفعل فاعل- و هو گ العادة "مش جايب خبر" .

تذكرت ما كتبه العضو "نساي" ذات مرة بإحدى المواضيع:

- هل واجهت نفسك بأخطائك من قبل ؟!*
- طبعا .. و انكرتها كلها .!

المهم..
نسيت أن أتفاعل معه بـ أحزنني :28: :SnipeR94:
و الأهم ،
تحسبونا سكتنا؟ ، ليش ظن السوء ؟ أستغفر الله :MonTaseR_111:https://e.top4top.net/p_1184mw0vo1.jpg (https://up.top4top.net/)

بالله هذه الكياتة يجي منها غلظة و فظاظة؟ :16:

https://f.top4top.net/p_1184vc2w42.jpg (https://up.top4top.net/)

شَغَف
03-30-19, 11:05 PM
قبل قليل زارتني إحدى الجارات،
فتاة تفوقني بسنتين تقريباً ،
أرادت مني شيئاً و منحتها إياه ،
لا أعلم من قال لها بأني أود أن أرى ما تسميهم بـ "شهداء" قريتهم ،
رأيتهم وكتمت غيظاً بداخلي من كلمة "شهدااء" التي كررتها مراراً ،
أردتُ أن أسألها: حارب من عشان يصير شهيد؟! ،
لكن شيئاً ما أوقفني ،
لم أُحبِّذ خوض نقاشٍ معها إذ أنني قد جربت بالسابق ،
رأيتها اقتنعت ،
لكن سرعان ما تعود لقريتها ،
تُجرى عمليات غسل الدماغ بها ،
ثم تعود محمَّلة بأفكار جديدة تفوق سذاجة سابقتها .


SEO by vBSEO 3.6.1