أنت في العمل

قدمت اقتراح لمديرك

وعجبه

ستتطور كموظف

ستبدع

لأنك شعرت هناك من يقدر جهدك وتعبك

،،،

لكن تصور

تعمل وتعمل

وتجهد نفسك

ولا يوجد من يلتفت لكل هذا الجهد

مع الوقت ستجد نفسك

خلاص

توقفت

هنا

لم يكن التقدير الإيجابي موجود

لتحقيق ذاتك

الحقيقة

أو

تجهد نفسك

ولربما أخطأت في بعض الأماكن

لتجد المدير غاضب و و

هنا
تجد التقدير السلبي
بعد كل هذا الجهد

كان ممكن يصلح الأخطاء

بما أنه لديه موظف معطاء
كان ممكن يرتقي

كان ممكن يصنع مبدع

لكن التقدير السلبي

جعل الموظف يتراجع وينهي جهده

والمصيبة الأكبر

لربما كانت المشكلة أكبر

فيفقد الثقة بذاته وأمكاناته الحقيقية
،،،

المعلم
اليوم
ممكن يخلق من طالب فاشل حقيقة

لطالب مبدع

كم من المواقف الإنسانية

حولت
الفشل لنجاح

،،،

كم مبدع خسرهم الوطن العربي

في مجال الرياضة

والعلوم

،،،
من استفاد منهم

؟؟؟
الغرب

لأنهم عرفوا قدرهم وامكاناتهم

،،،