أسْتَغْفِرُ اللهَ العَظِيمَ الَّذِي لاَ إلَهَ إلاَّ هُوَ،
الحَيُّ القَيُّومُ، وَأتُوبُ إلَيهِ

ربِّ أذهب عنا الهمّ والحزن،
وخفف عنا التعب،
واجبرنا جبرًا يتعجبُ منه أهـلَ الأرضِ والسماء .

‏يا ربِّ تقبَّل قليلي، جاءك الناس بأعمالٍ
كالجبال وجئتُك أنا بحفنة فيها روحي

‏"اِطمئِنْ، ‏فإنَّ لكَ ربّاً ‏يُدبِّرُ لكَ الأمرَ
‏أحسنَ مِمَّا تُدبِّرهُ أنتَ لنَفسِكَ ��"

‏"ماذا لو أنّ الله يُرتب لك ما تتمناه؟
‏يعلم الدعاء الذي تكرره
‏وحُلمك الذي تنتظره
‏وطلبك الذي تلح به في كل سجدة
‏يعلم الله أين كسر قلبك وسيجبره
‏يعلم النغزة التي في صميم قلبك وسيداويها
‏يعلم صبرك وقوة تحملك
‏وسيمطر سماء روحك بعوض جميل ماذا لو أن ماتدعو به الله هو مقدر لك من الأساس"

‏اللهم إن الأمر أمرك، والخلق خلقك، والقضاء قضاؤك اللهم إني وكلتك وفوضت أمري إليك."🤍

‏الآن .. في ظلامِ غرفَتك الدامس ..
‏قم .. وصلِّ ركعةَ وترٍ ، ثم أخبرني عن شعورك ï؟½ï؟½

‏حيثُما وجدت سكينةُ روحك أقِم ؛ فذاك موطنك ..

‏رُبَّ ركعة واحدة يقال لك فيها
‏ï´؟قَد أوتيتَ سُؤلَكَï´¾

‏"أَيخذلُ صَابراً ؟!
‏حاشاهُ ربي..

‏ï´؟إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍï´¾
‏مازلت انتظر جبرك.. وأظن فيك خيرًا وأعلم أن الاستجابة أحيانًا تكون بالمنع؛ ويكفي أني أُحدثك كل ليلة بما أُريد.. وأنت تسمعني.".

‏تأتيكَ الأشياء من تلقاءِ نفسها حِينما تُسلِّمها لله