01-14-20, 10:17 PM
| #1 | |||||||||||
 
| 
ما رايك في الناس التي تذهب الى الطبيب النفسي
عمدا طرحت الموضوع لنبين معا ان الطبيب النفسي ليس للمجانين فقط بل للاصحاء ايضا . في النرويج مثال : البنت 11الى 13 تبلغ وتكون تدرس في الصف 6الى الصف الثامن معناه انها بدات في مخالطتها للمجتمع من الباب الواسع هنا يراقبها المجتمع (الجيران الوالدين اخوتها معلميها ) على اساس انها ناضجة قادرة على التمييز ونحدثها بما يعقل . عندنا نحن هنا بالنرويج وعموم اروبا ان البنت لما تبلغ لازم تصاحب زميل لها في الحي الذي تسكن فيه او تصاحب زميل لها في الدراسة .او تصاحب صديق . فعندما تخرج فتاة بنفس السن ولا تصاحب ايا كان وتذهب صباح ومساء الى مدرستها امرا يرونه على اساس ان الفتاة معقدة . وتقنن الزمالة والصداقة من طرف مجتمعها .نتخيل انها تفقد عذريتها هذا عرفيا هنا يعني جنون . يعني الوالدين عندهم علم بان ابنتهم لديها صديق او زميل دراسة يتعرفون عنه ويكون مثل الاخ لديها يحميها يمشي معاها حتى الاهل يسئلون الزميل عن اخبار ابنتهم مثلا ....وهكذا اغلب الناس الذين اسمع عنهم من حولي اصحاء في قدرتهم العقلية لاكنهم يستشرون الطبيب النفسي ويذهبون اليه بشكل دوري سؤالي : هل الطبيب النفسي للمجانين فقط او المعقدين في الحياة ام يشمل حتى الاصحاء في ظروف عملهم او تعاملهم مع مديرهم ....الخ | |||||||||||
| |
|
01-17-20, 09:51 PM
| #2 | |||||||||||||||
  
|
هو صح بس مو شرط ، يكون مجنون ، او معقد ، احياناً الانسان يتعرض لمشكلة كبيرة تجعلة ، يتعقد او يصير انسان آخر ، هني انقول ، يا هالانسان يتخطى هالمصيبه او العقدة الي ف حياته ، يا أنه يحتاج لشخص اخر انه يعالجه ، لانه يكون ف دوامه مو قادر يطلع منه ، بالتالي يحتاج لطبيب نفسي يطلعه ، مو معناته مجنون لا عادي يعتبر رحت عند شخص ساعدني و طلعتي من همي ، سلمت اناملك ع الطرح  | |||||||||||||||
| |
|
01-18-20, 02:54 AM
| #3 | ||||||||||
 
|
الإنسان روح وجسد والأمراض النفسية مثلها مثل غيرها من الأمراض العضوية تصيب الروح وتأثر في الجسد في كثير من الأحيان الأصابه بها يمكن أن تأتي لأي شخص في أي وقت وتحت أي ضرف وتختلف بإختلاف حدتها ودرجتة سطوتها على المريض فكما هو معلوم أن للأمراض النفسية اوجه كثيرة ومتعددة الأنواع والأطوار ولكل من هذه الأمراض اسلوبه في التشخيص وطريقة العلاج | ||||||||||
| |
|
01-21-20, 01:21 PM
| #4 | ||||||||||||
 العراب الأخير
|
طبيعة المجتمعات تختلف على حسب تعاملهم مع أنفسهم وليس تعاملهم مع المحيط لو هناك قانون في اوروبا يرفض استقلال الانثى بشخصيتها في مرحلة اضطراب الهرمونات في سن المراهقة فلن تفقد السيطرة على حياتها نلاحظ ان القانون عندكم يستغل الانثى في تخطيط مسبق من التصنيف الغير عادل لذلك أغلب الصدمات النفسية تأتي بتعثر في العلاقات الغير ناضجة اما بنسبة لسؤالك المرض النفسي لا يتم تصنيفه انه مرض الا اذا تجذر في عمق الشخص كيف لكوادر علماء النفس المرضى ان يحكمون على كل شي مرض نفسي لدرجة ان الذي يأكل شوكولاته يطلق عليه مدمن والذي يأكل النباتات يطلقو عليه نباتي والذي يتحرك كثيرا يسمونه مفرط حركي من اعطى صلاحية لعلماء النفس أن يدخلون في طبيعة الشخصيات يريدون ان يحولون المجتمعات الى مجانين وهذا الموضوع طويل لا تكفيه صفحة او حتى عشر صفحات لأن سوف ندرج اهم الاسباب في تصنيف الناس من مختبر علماء النفس دائما اذا لابد ان يكون هناك مشكلة ما يجب ان يكون هناك دراسة ميدانية هل رأينا دراسة ميدانية في الشوارع مبنية على أساسيات علمية وعملية قليل جدا جدا فقط للحالات التي تكون فعلا لديهم امراض نفسيه والمريض النفسي حالته الكيميائية تغلب عليه والعامل الرئيسي فيه ارتفاع مستويات هرمون الأدرينالين في الجسم مما يصيب الشخص بحزن الشديد والخوف من المجهول والاضطراب وحالة الهيجان والتوتر والحزن ويظهر المشاعر بأفراط سلبي ويجعل الذاكرة نشطة في تذكر احداث الصدمة وربما يحاول الشخص التناسي ولكن يشده الأدرينالين الى التذكر طبعا حل هذه المشكلة بيد الشخص ان يواجهه ويتعدى المرحلة يعيش حياته الطبيعيه يرفع من ثقته يحسن من غذائه يتعامل مع المحيط بطبيعة انسانيه لا يلوم نفسه لا يعتزل بشكل دائم يركز على قدراته الايجابيه فهي كفيله ان تمحي كل اثر سلبي واذا لم يستطيع في فعل هذه الامور هنا وجب ان يذهب الى طبيب نفسي لأنه غير قادر على التجاوز ويتفق معه بجلسات ساعيه لمدة 8 أسابيع الحد المتوسط في العلاج ويتحسن الى الافضل موضوع هادف ويجب ان يكون لدينا ثقافة في علاج انفسنا شكرا لك | ||||||||||||
| |
|
01-21-20, 01:53 PM
| #5 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||
  
|
بعيداً عن المقدمه والقصه التي توحي بتخلف ذاك المجتمع ما اشوفها مشكله مراجعة الطبيب النفسي كان مريض او انسان متعافي صحيح الذهن يعني السالفه ومافيها هو مجرد طبيب محتص في مهنته يساعدك لاغير  اكون اكثر مصداقيه ربط في ذهني ان الطبيب النفسي يتعذى ع الاصحاء والمرضى يعني احسنهم يستغلون الناس لمتابعة مهنتهم باختصار اللي بخير من ادويته وكلامه ممكن يلعب عليه ويخليه يصدق ان فيه شيء يعني انا مستعده اتعالج عند اي دكتور لمجرد اي اعرض جسديه تظهر عليه لان عندي ثقافه معينه عن مرضي وحالتي وحتى تقريباً نوع الدواء يعني شيء متعارف عليه بينما الطبيب النفسي الموضوع عقلي ونفسي قد يتلاعب بي ويصرف لي مالا استحقه لكي استمر اراجع عنده  خاصه ان ثقافتي قاصره من هذه الناحيه فلو وصفت له حالتي او مابي قد يمحورها لانه اكثر دهاء مني يعني انا مو مرتاحه لهم بالمره لان ماحد يروح لهم لذلك يفرحون باي احد شكلي حكمت عليهم مسبق  استغفر الله وبعدين احلف اقولهم انا كويسه ويحولني للمصح النفسي  واتعذب هناك وانا كنت في حاله سليمه يعني وديت نفسي للهلاك وطبعاً لن يصدقني احد طالما اني اصنف مريضه نفسيه فكيف ابرهن لهم اني كويسه ولاننسى ان الان اصبح الاستغلال كبير لو تراجع المصح النفسي استخدمو ورقتك ضدك في امور اخرى قد تحدد مصير هالك لك لذلك انصح الجميع عالج نفسك واعتمد ع شخص تثق فيه لمساعدتك اما الطبيب تحده مهنه لاغير حتى المستشفيات اصبحت تعج بالاصحاء وهم اصح منا ولكن من يعي ذلك تقبل ردي وعبق وردي مع خالص احترامي لسموك آسيرة حرف | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||
 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
01-21-20, 01:58 PM
| #6 | |||||||||||
 
| العرب لديهم مثل شعبي: (نصف المرض وهم)، فالمريض النفسي كما يشاع بالوسط الطبي ولدى الكثر من عامة الناس لديه وهم غالباً، فالمرض النفسي هو حقيقةً مس من الشيطان كما ذكر في الكثير من الآيات والأحاديث النبوية وقصص التابعين والمعالجين بالرقيا الشرعية والأعشاب، وما يسمى بالمرض النفسي هو وهم جديد أطلق العنان له مجموعة من الأطباء بهدف جني أرباح طائلة من خلال إيهام الناس بالمرض والجلسات العلاجية وتجارة العقاقير المدمرة لصحة الإنسان دون الإكتراث لصحة الناس، فهي شركات متلاعبة أوهمت حتى حكومات الدول لتفرض كيانها وتخصص وتوفر لها الإمكانيات وتسهل لها المقدرات العامة والخاصة؛ نحن لا ننكر الطب النفسي ولكن في حدود العقلانية والمنطقية، والسبب في ترويج هذا المجال الوهمي لدى الناس والحكومات بشكل عام هو توجيه الآذان لهؤلاء الأطباء وفتح جيوب المراجعين لهم ليكونوا ثروة من خلال فرض الوهم وبيع بضع كلمات وحروف على المراجعين لهم وقبض الأثمان الباهضة والتي كونت ثروة غير شرعية لهم، فلو كانوا صادقين مثل الرقاة الشرعيين لجعلوا مجالهم خيري بما أنهم لا يصرفون خرجاً من جيوبهم، فلا توجد خسارة على الطبيب النفسي عندما يعقد جلسات يوهم فيها المراجع، والمفترض أن تكون جمعيات خيرية للمعالجة مثل الرقيا الشرعية التي يحاربها الأطباء النفسيين بشتى الوسائل والطرق حتى أصبحت هناك قيود صارمة على الراقي الشرعي برغم من أنها مذكورة في القرآن الكريم والأحاديث الصحيحة ويستطب ويستنفع منها الناس إلى يومنا هذا، فالمريض هو من يوهم نفسه من خلال فتح المجال لهذا الطبيب الوهمي ليغرر بالناس ويفرغ جيوبهم دون الإكتراث لصحتهم. مجرد رأي ... | |||||||||||
| |
