"أول خطوة نحو السلام الداخلي والراحة النفسية هي الرضا والقبول،وتبدأ بقبول وحب كل شبر في جسمك، شكلك، لونك، المميزات والنّعم التي ولدت بها، طريقتك في التحدث، أسلوبك في التعامل مع الحياة، والرضا والتصالح مع كل تجارب الحياة، والسير فيها بنفس هادئة، متفائلة، تعلم أن الخير مقبل عليها."

"وما من شيءٍ أهنأ على الإنسان من أن يُغلق بابَ بيته آمِنًا، وأن يكونَ صحيحًا في نفسه وذريته وأهله، يعودُ حامِلًا طمأنينته وأنسه في صدره ولا يُنازِعه أحدٌ فيهما"

لم يعجز عن خلق سبع سماوات و سبع أراضي أيعجز عن جبر قلبك! أيصعب عليه أن يحمل ما فاض فؤداك به من ضيق وحزن! أيكبر عليه أن يغير أقدارك للأجمل! ثِق بربك.

اختلفَ العلماءُ في تحديدِ اليومِ الذي ولدَ فيهِ النَّبِيُّ ﷺ، فقيل أنهُ ولدَ في اليومِ الثاني مِن ربيعَ الأول، ومنهم من قال ولد يوم 8 ربيع الأول
منهم من قال ولد يوم 12 ربيع الأول
وقيل ولد في رمضان وقيل في صفر وقيل غير ذلك

ولكنه معلوم ان يوم مولد النبي صلى الله عليه وسلم كان يوم الاثنين عام الفيل فقط هذا هو المعلوم.

● ولكن إجماع العلماء علىٰ أن وفاة النَّبِيِّﷺ كانت يوم 12 ربيع الأول.*

● ونحن نسأل الذين يحتفلون يوم 12 ربيع الأول (اليوم الذي توفي فيه ﷺ )

هل تحتفلون بمولد النَّبِيّ ﷺ

أم بوفاته ﷺَ ؟

الحياة بين مصاعب و إخفاقات وتجارب و نجاحات فعندما تتألم تصبح أكثر حكمة و عندما تفشل تصبح أكثر قوة و عندما تبتسم تُصبح أكثر تفاؤلاً...!!

(جسدك وروحك أمانة من الله)

https://www.al2la.com/vb/t123993.html