﴿إنَّا مرسلوا الناقة فتنةً لهم﴾
{إنَّا} يعني نفسه جل وعلا، وأتى
بصيغة الجمع تعظيمًا له جل وعلا،
لعظمة صفاته، وكثرة كلماته، وكثرة
جنوده، فلذلك يكني عن نفسه بصيغة التعظيم.

الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات

اليوم مبسوطه فرحانه سعيده الله لايغير علي الا للأحسن

‏الـعـقـل والثقل فـالـرجـال مطلوبه
‏الـنـاس في هيبته ماهي مشاركـتـه
‏،،
‏بعض الرججيل متـبـري مـنـه ثـوبه
‏ماتدري الارض تحته كيف ماسكته
‏،،
‏يلقف هروج العرب لوماهي بصوبه
‏ياليت وإنه سكت والسكتة السكته
‏،،
‏اللـي تجي كلمته ماهي بمحسوبه
‏يسكـت ويـرتـاح ويـريـح مـلايكـتـه
‏،،
‏⁧


وصل العطياني⁩

‏﴿ قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا ﴾

‏- ليكن لك ركعات خفيفات، تناجي بها رب السموات
في هذه الأوقات تقضي الحاجات وتُفرّج الكربات،

لن تجد أحنّ من اللَّه عليك فلو يعلم الساجد،
ما يتحقق له بسجوده لما رفع رأسه

‏ياربي الرزق بيدينك مفاتيحه
‏مايملكون البشر قفله ومفتاحه
‏''
‏يالله برزقٍ يسر البال وْيريحه
‏والنفس تنعم معه بالخير والراحه
‏''
‏نحتاج والحظ له قومه وله طيحه
‏والقلب حسن الظنون بربه سلاحه
‏''
‏دام الرجا فيك والعةٍ مصابيحه
‏قلبي هموم الليالي صعب تجتاحه
‏''
‏ممدوح التويجري

‏اترك مشاكلك الصغيره على صوب
‏لو شفت غيرك ماشكيت المشاكل !

‏كان انت من مرّ الزمن شاربٍ كوب
‏غيرك شرب من مرّ وقته .. جراكل

‏من نعمة الله زاد وزنك عن الثوب
‏وغيرك من الأمراض مثل الهياكل

‏صار اكلهم بحبوب ، والنوم بحبوب
‏والا انت دون حبوب ، ترقد وتاكل

‏⁧

نايف ابا العون⁩