|
:: قرار هام :: |
موضوع مُغلق |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-06-20, 05:53 PM | #31 | |||||||||||||
طيفك معي
| مساحة قلم كان تواجدك الأجمل .. شكراً لجميل إطراءك لقصتي ، وشكراً لترقيتي ارجوا أن أكون عند حسن ظنكم وشرف لي تواجدي بينكم ، كم أسعدني مرورك العطر ربي يسعدك | |||||||||||||
|
03-07-20, 05:43 PM | #32 | ||||||||||||||||||||||||||||||||
مغربـية من قبيلة عـامر
| أهلا بكهلة بقلب طفلة، أعترف أنني استمتعت بقراءة قصتك. عشت في تفاصيلها كأنها حية. أعجبني سردك لبعض التفاصيل. و هنا ملاحظاتي: *
* أعجبني أنك جعلتي أب عبدالله ميت حتى تبرزي حس المسؤولية عند عبدالله حتى تمرري تحمل مسؤولية بيت أخوه اللذي مات. * أتسائل لماذا لم يتزوج عبدالله بليلى و تكون زوجته الأولى و زوجة أخوه اللي مات زوجته الثانية. أعتقد لو كان طرح الأمر على ليلى كانت قبلت عوض العذاب اللي هم فيه. قهرتي قلبي عليهم يا كهلة. عشت معاهم بقوة. و هذه عبقرية منك. يمكن تعملي جزء ثاني من هذه القصة بهذه الفكرة. لكن لا أظن لأن المفاجأة اتحرقت ________________________*________________________ هنا بعض الملاحظات و أتمنى تتقبليها بصدر رحب ,لأنه أنت طلبتي هذا. * لماذا يجب على أبطال القصة أن يكونوا جميلين؟ عبدالله وسيم و ليلى جميلة. هل هذا لدغدغة مشاعر القارئ.؟ * أجد أنه لم تكن مقدمات لتفكر أم عبدالله في أن تخطب ليلى لإبنها . يعني كنت أقرأ السطور الخالية تماما من ذِكر هذه الأم و فجأة أجدها ذُكِرت و في حدث قوي: تريد خطبة ليلى. يعني كنت أفضل أن يتم ذكر الأم قبل كأن تكون قد تكلمت مع ليلى من قبل في إحدى المرات أو أن أخت عبدالله حكت لأمها عن إعجاب هذا الأخير بليلى. أحييك على موهبتك . و أتمنى لك كل التوفيق في مسيرتك ككاتبة. أنتظر جديدك. مبدعة أنتِ | ||||||||||||||||||||||||||||||||
•
أبـو القـاسم الزهــراوي - Abulcasis - أبـــو الجـــراحــة - تقـريـر من تــوقيـــع Tell him • شهر رمضـان في الممـلكة المغـــربية بتوقـــيع Tell him • قـصبة الأودايــــة ❥ عبق الأندلـــــس المفقــــــود ❥ |
03-08-20, 09:02 AM | #33 | |||||||||||||
طيفك معي
| Tell him أشكرك على روعة حضورك وجميل كلامك وبالنسبة لملاحظاتك هنا بعض الملاحظات و أتمنى تتقبليها بصدر رحب ,لأنه أنت طلبتي هذا. * لماذا يجب على أبطال القصة أن يكونوا جميلين؟ عبدالله وسيم و ليلى جميلة. هل هذا لدغدغة مشاعر القارئ.؟ * أجد أنه لم تكن مقدمات لتفكر أم عبدالله في أن تخطب ليلى لإبنها . يعني كنت أقرأ السطور الخالية تماما من ذِكر هذه الأم و فجأة أجدها ذُكِرت و في حدث قوي: تريد خطبة ليلى. يعني كنت أفضل أن يتم ذكر الأم قبل كأن تكون قد تكلمت مع ليلى من قبل في إحدى المرات أو أن أخت عبدالله حكت لأمها عن إعجاب هذا الأخير بليلى. بالنسبة لجمال ابطال القصة نعم كانت لدغدغة المشاعر أما عدم وجود مقدمات لخطبة ام عبدالله ل ليلى فكانت الفكرة ان عبدالله أحبها من مديح امه واخته عنها فاعتقدت ان هذا يكفي وماحبيت ان القصة تكون طويلة مررره لكي لايملّ منها القاريء ، وعلى فكرة خربتي علي فكرة الجزء الثاني هههههه امزح امزح شرفتيني ونورتي صفحتي فأهلاً بك | |||||||||||||
|
03-16-20, 06:40 PM | #34 | |||||||||||||||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مبروك أول حبات العقد الفريد ،،، يا الرائعة " كهلة بقلب طفلة " " أكتفي بك " تلك القصة التي بدت سريعة السرد ،،، أبطال القصة ليلى & عبد الله ليلى علمت أنها جميلة و ذاك عبد الله الوسيم لكن كنت أتمنى رسم ملامحمها لرسم تفاصيل الحكاية أما الشخصيات : وجدت عبد الله : شخصية بسيطة جدا ،،، و وجدته شخصية ضعيفة وسلبية لأبعد الحدود ،، عدم اجابته على اتصالات ليلى ،،، كانت تهرب وعدم قدرة على المواجهة ،،، وفهمه للبر : على أنه طاعة عمياء دون محاولة الاستبسال هنا على الأقل لنيل معركة حبه !!! وكأن الطرف الأخر " ليلى " ليس لها مشاعر ،،، فالفرق بين البر والظلم كبير وكبير جدا ،،، تلك المفاهيم الخاطئة التي ورثت عرف بالي ،،، يتخلص من إنسانة مثلت جزء حيوي في حياته ،،، مثلك شريكة عمر شرعية ويسمي ذلك بر !!! للحقيقية أنتِ رسمتِ واقع واقع لكنه مرير ،،، الخلط بين مفاهيم قد يبدو عبد الله عند الكثيرين ذاك الشهم البار ولكنه في الحقيقة ليس إلا شخصية مجردة من شخصيتها ،،، فلم يملك إلا البكاء والإنسحاب بطريقة مهينة حتى لأبجديات الشهامة والرجولة الحقيقة ،،، | |||||||||||||||
|
03-16-20, 06:52 PM | #35 | |||||||||||||||
| ليلى فتاة بسيطة رقيقة تشكل حلمها بحب تقليدي ،،، حتى بات كحب ليلى التي لعبت دور قيس هنا ،،، وكأنما هذه القصة عكست الأدوار ،،، دون مقدمات ينبض قلبها ،،، وتنال حبها لتبدو النهاية الجميلة ،،، لكنها سرعان ما تصطدم بأرض الواقع فتلك البداية لنهاية ليست سعيدة ،،، كنت فرحة مع نيل ليلى مبتغاها ،،، وكنت أقدر تفهمها لعدم إجابة عبد الله عن اتصالاتها ،،، وكم سخطت من دورها السلبي ،،، وبعثرتها عند أخبار عبدالله بتركه لها ،،، اكتفت به بالفعل ،،، وحرمت نفسها من أبجدية الحياة ،،، لم تعش كبرياء الأنثى ،،، لم أرَ ثورة تمردها على انكسار وضعف شخصية عبد الله ،،، اكتفت بالسلاح الأبسط " الدموع " رغم ثقافتها كما جاء ،،، هنا فهمت شخصية ليلى تلك الفتاة التقليدية التي وإن بدت متمكنة علميا ،،، إلا أن بيئتها بتكريس عرف المجتمع الغير عادل لم تجعلها تتحرر من تفكير الجهل القابع ،،، من حقها أن تعلم ما جنايتها ؟؟؟ ،،، التي يُكسر من أجلها قلب ،،، تفهمها و ضياع حياتها مقابل استمرارية شخصية الآخر " الهارب " الذي لا يتسم بالمسؤولية جعلتني أغضب منها ،،، أما الحب نعم ليس لها عليه سلطان فتلك دقات قلب لا تحكمها وأما الطبع فكيف لم يخضع لغربة الظروف !!! ،،، تسائلت كثيرا ماذا لو كانت أقوى ؟؟؟ ماذا سيكون حال مجريات الأحداث لو اتخذت من قوة ما تدفعها نحو بناء الذات ربما نضجها الفكري حينها سيرشدها لقيمتها ،،، لأستشف لربما كل من كانوا حولها مطموسي الهوية حتى باتت ليلى من غير هوية تجعلها تنهض من أول و جديد ،،، وظلت ملامح الضعف والرقة والجمال ترافق ليلى ولا تغفر لها حيث باعت حياتها بأبخس الأثمان لتعيد زمن قيس وليلى بس بالمعكوس | |||||||||||||||
|
03-16-20, 06:56 PM | #36 | |||||||||||||||
|
كما أن شخصية زوجة الابن البكر " أم مريم وميسم " : جاءت لتوافق كل تلك السلبية ،،، لتصب جميع الشخصيات في إرادة الأم فقط قد أتفهم شعور الأم وخوفها من ابتعاد من تحب " حفيداتها " لكن لا أتفهم سلبية كل تلك الشخصيات فأين حب أحمد منها ،،، عدم وصف شعور التجاوز جعلني أجد هناك شيء مفقود في السرد تجاه امرأة عاشت فترة من العمر ليست بالبسيطة مع أحمد توقعت أنها سترفض الفكرة ،،، لا زال هناك ذكرى لا يمكن تجاوزها ليبدو الأمر وكأنما تسير دون تخيير | |||||||||||||||
|
موضوع مُغلق |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||