منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

موضوع مُغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-01-20, 09:53 AM   #7
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (08:19 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي "اعترافات مضيفة جوية"





قرأت لك.. "اعترافات مضيفة جوية"..

ما قالته نهى ماضي عن حياتها
============
تقول نهى ماضى فى كتابها "اعترافات مضيفة جوية"

"بين السحاب أمنيات مؤجلة وأحلام متلاحقة، مدن رحلنا عنها وأخرى نتوق إليها، أشخاص ودعناهم وآخرون نفتقدهم وآخرون نبحث عنهم.. بين السحاب شغف ينتظرنا، طموحات محطمة، غرف فندقية تستعد لاستقبالنا، برودة تسرى فى عروق من ودعونا، دفء يغلف قلوب من ينتظرنا، بين السحاب انكسارات، مغامرات، كوارث ونجاة، نجوم وشخصيات عامة ومشاهير ونصابين، بين السحاب وعلى متن الطائرة مدن تحيا فى الجو لها أسرار تبدأ ولا تنتهى أبدا.. لذلك أعترف لأفرغ الحمل والأسرار، وأستمتع باستراحة قصيرة قبل الرحلة الجديدة".

قال أحدهم....

"فى البداية يجب أن أعترف أننى ظننت فى البداية أنه كتاب خفيف وبسيط إلا أن هذا الكتاب فاجأنى مفاجأة سارة جداً. الكتاب شديد التشويق وجميل فى بساطة أسلوبه مع جمال وصحة لغته. الكتاب من نوعية أدب الرحلات الذى لا يخلو من تجربة شديدة الثراء من حيث السفر للعديد من الأماكن وداخل النفوس.

فى الكتاب سافرنا حول العالم مع بطلته وكاتبته نهى، كما سافرنا داخل تناقضات النفس البشرية فى العشرات من القصص الشيقة القصيرة والتى تصلح كل منها كنواة لرواية مشوقة".

فى الكتاب سيسافر القارئ عبر القارات وبين المدن. شوارع ومساجد وكنائس ومعابد و مطاعم وأكلات ستتذوق طعمها مع سطور هذا الكتاب الممتع. قصص حب وخيانة وسفر ومرح ورقص ومرض وغربة ستجعلك تتعجب أنك بين دفتى هذا الكتاب الصغير قضيت سنوات طويلة مع نهى، استمتعت جداً بالكتاب وأرشحه جداً بلا تردد لكل أصدقائى.


وقالت "Hala Elnour":

"مشوقة هى الرواية فى بدايتها مثلما هى تلك الوظيفة جميلة فى البداية (جميلة هى البدايات)

إنه كتاب أقرب لليوميات التى نكتبها ولا يفهمها إلا صاحبها وبها شىء مفقود قد لا يدركه إلا قارئ محترف فهى فى حدود اليوميات والاعترافات معقولة ولكن أن تكون بين دفتى كتاب ومتاحة للقراءة فهى لا تضيف شيئا فلا استفدت جديد من عملها مجرد خبرة حياتية مع نهاية محبطة ربما بسب الغربة و النظرة السخيفة لفتاة فى الغربة فى النهاية لم أتحمس لهذه التجربة حيث لم تضف أى جديد لا عن مهنتها أو عن البلاد التى قامت بزيارتها مجرد انطباع شخصى وحتى عندما حاولت مزجه بالسياسة كانت على استحياء حتى لا تفقد اتزان العصا التى امسكتها ببراعه لتقول انها بخير رغم انف الحاسدين لهذه المهنة".

لنا لقاء مع كتاب آخر


 


قديم 04-03-20, 08:09 AM   #8
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (08:19 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي "شرارة الحياة"





قرأت لك.. "شرارة الحياة".. هل يمكن إحياء الموتى باستخدام الكهرباء
---------------

كتاب "شرارة الحياة.. الكهرباء فى جسم الإنسان" لفرانسيس أشكروفت، والذى ترجمه عمر سعيد الأيوبى.

ويقدّم الكتاب حكاية عن كهرباء الجسد، ويبيّن كيف أن الإشارات الكهربائية فى خلايانا ضرورية لكل ما نفكّر فيه ونفعله، من قبل الحمل حتى النفس الأخير الذى نتنفّسه. تنتج هذه الإشارات بواسطة بعض البروتينات المدهشة التى توجد فى طليعة البحوث العلمية الراهنة، ألا وهى أقنية الأيونات.

تنظّم هذه البروتينات تدفّق الأيونات (الذرات أو الجزيئات المشحونة كهربائياً) بين الخلية من الداخل والموائع التى تحيط بها. وتوفّر الأيونات، ومعظمها أيونات صوديوم وبوتاسيوم وكالسيوم، "شرارة الحياة" التى يتناولها هذا الكتاب، إنها موجودة فى كل خلايا أجسامنا وتحكم كل نواحى حياتنا، من الوعى الفكرى إلى الوعى الحسى، ومكافحة العدوى، وقدرتنا على الإبصار والسمع.

تنسج فرانسيس أشكروفت قصص الحياة الحقيقية مع أحدث الاكتشافات العلمية لشرح الدور الجوهرى لأقنية الأيونات فى أجسامنا.

ماذا يحدث فى أثناء النوبة القلبية؟
هل يمكن أن يموت أحد من الخوف؟
كيف تؤثّر المعالجة بالصدمة الكهربائية على الدماغ؟
ما الذى يجعل مذاق الفلفل حاراً؟

ما هو الوعى؟


تكمن الإجابة عن هذه الأسئلة فى الإشارات الكهربائية التى تنتقل باستمرار فى أجسامنا، وتثير أفكارنا، وتدفع حركاتنا، ونبض قلوبنا أيضاً.

تبدأ فرانسيس أشكروفت رحلتها المدهشة بالحديث عن علماء الكهرباء فى القرن الثامن عشر، بمن فيهم بنجامين فرانكلين، وصاعقته والطيّارة الورقية الشهيرة، وتتوقف عند الإيطالى لويجى غالفانى (1737-1798) الذى رأى بأن الكهرباء هى التى تجعل عضلاتنا تتحرّك وأعصابنا تحسّ،

إن تعريض ساق ضفدعة لتيار كهربائى يجعلها تنتفض، حتى بعد مرور وقت على وفاتها، وأجرى ابن اخته جيوفانى ألدينى عروضاً عامة مستخدماً جثث مجرمين أعدموا حديثاً فأعطت مظهر "إعادة الإحياء" وربما شحذت خيال مارى شيلى فوضعت قصّة فرانكشتاين.

لم تحظ استنتاجات جالفانى بالقبول دائماً، لكن استمرّ افتتان العلماء بآثار الكهرباء على الجسد، وأخذوا يقيسون قوة التيارات بأجهزة "الجلفانومتر" التى أسميت باسمه.

وفّر اكتشاف الإلكترون فى سنة 1897 الإطار العام لإدراك كيف أن الكهرباء تشتمل على تدفّق الإلكترونات، لكن لم يكتشف كيف تنتجها الحيوانات إلا فى أربعينيات القرن العشرين عن طريق العالمين ألن هودجكن وأندرو هكسلى، باستخدام المحوار العصبى للحبّار، والمحاوير جزء من الخلية العصبية، وللحبار محوار كبير جداً مكّن العالمان من إدخال أجهزة تسجيل وأسلاك فضية دقيقة فيه، وبالتالى تمكّنا من تسجيل تراكيز الأيونات فى المحوار وفى الأنسجة المحيطة،

وبيّنا أن تبادل الصوديوم والبوتاسيوم بين المحوار والأنسجة ينتج فرق جهد أصغر بكثير مما تنتجه البطاريات لكنه مماثل له، يطلق هذا الفرق فى الجهد الكهربائى إشارة من المحوار، وهو الطريقة التى تتمكّن فيها الأعصاب والخلايا الأخرى من العمل من أداء عملها، غير أن المحافظة على الفروق الدقيقة فى تراكيز الصوديوم والبوتاسيوم داخل الخلايا والموائع التى تغمرها عملية مكلفة، فهى تستهلك ثلث الأكسجين الذى نتنفسه ونصف الغذاء الذى نهضمه.

وعندما تتوقّف مضخّة الصوديوم التى تنظّم هذا الأداء الخلوى المدهش عن العمل، تموت الخلايا، ومعها الكائن الحى نفسه. ولم يتم قياس التيارات الكهربائية فى الجسم إلا فى سبعينيات القرن العشرين على أيدى أروين نيهير وبيرت ساكمان بابتكارهما طريقة لقياس التيارات المتناهية الصغر.

تشرح فرانسيس كل ذلك وأكثر بطرافة ووضوح، وتدخل مجموعة استثنائية من الشخصيات التى رسم عملها الصلات بين الجزيئات والعقل على مرّ القرون. وتروى قصص الاكتشافات العلمية ذات الصلة بتطوّر أفكارنا عن كهرباء الجسد، وتظهر أنها تتشابك تشابكاً وثيقاً مع فهمنا للكهرباء نفسها. وتصف كيف أدّت أحدث الاكتشافات إلى تحديد طائفة جديدة من الأمراض،

وعلاجها فى بعض الحالات. وتتميّز المؤلفة فى هذا الكتاب، بأسلوب سهل ممتنع يضفى الجاذبية على أصعب الموضوعات ويجعلها فى متناول جميع القرّاء.

مؤلفة الكتاب فرانسيس أشكروفت (ولدت عام 1952)، عالمة وراثة بريطانية واختصاصية فى فيزيولوجيا أقنية الأيونات. وهى أستاذة باحثة فى جامعة أكسفورد، وزميلة كلية ترنيتى ومديرة مركز أكسفورد لوظائف الجينات. من كتبها الأخرى: "أقنية الأيونات والمرض: اعتلال الأقنية"، "الحياة فى الظروف القصوى: علم البقاء".

لنا لقاء مع كتاب آخر


 


قديم 04-05-20, 03:07 AM   #9
سمو المجد

الصورة الرمزية سمو المجد
. SHEEM

آخر زيارة »  04-29-24 (02:14 AM)
المكان »  في قلب من يحبني...!
الهوايه »  قراءة عيوونك...!
اللهم إن كان آلمي نهايته فرح فيآرب .. عجل به وأنت الكريم ذو العزه...♥
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



موضوع جميل جميل جميل

يديكي العافية يارب


 
مواضيع : سمو المجد



قديم 04-06-20, 08:01 AM   #10
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (08:19 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمو المجد مشاهدة المشاركة
موضوع جميل جميل جميل

يديكي العافية يارب :montaser_222:
الله يعافيكِ غاليتي
ممتنة لحضورك
ربي يحفظك


 


قديم 04-06-20, 08:13 AM   #11
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (08:19 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي "لغات الحب الـ 5" الزواج الناجح





قرأت لك.. "لغات الحب الـ 5" الزواج الناجح يبدأ بجملة "أنت أجمل طاهية فى العالم"

يقدم كتاب "لغات الحب الخمسة.. كيف تعبر عن حبك العميق لشريك حياتك" للكاتب الأمريكى جراى تشابمان، والذى وزع ما يزيد عن 5 ملايين نسخة وترجم إلى ما يزيد عن 36 لغة نصائح لكل امرأة ورجل يريدان علاقة مثالية....

ويقدم الكاتب الأمريكى فى كتابه نصائح لاستمرار العلاقة الزوجية، حيث إن الزواج ليس هدفا فى حد ذاته بحسبما ذكر فى كتابه، كما يعرض الكاتب خبرته فى حياته الزوجية التى استمرت لمدة 45 عاما وكذلك خبرته كمستشار فى العلاقات العاطفية والزوجية، حيث يطرح فى كتابه الأسباب التى تؤدى لسوء الفهم بين الرجل والمرأة وسبل علاج المشاكل التى تؤدى إلى الانفصال.

والكتاب حاز على الجائزة البلاتينية فى التوزيع ويعد كاتبه الأكثر قراءة فى جريدة نيويورك تايمز الأمريكية.

ويضع الكتاب ضمن لغات الحب "كلمات التشجيع" ويقول فيه "إن إحدى الطرق للتعبير عن الحب عاطفيا أن تستخدم كلمات مشجعة، وقد قال أحدهم قديما

"يملك اللسان قوة الحياة والموتط. ولا يعلم الكثير من الأزواج والزوجات الأثر الطيب الكبير الذي يحدثه تشجيع كل منهما للآخر، فقد قيل أيضا "القلب القلق يتسبب في انهيار المرء، ولكن الكلمة الطيبة تبعث فيه الحياة من جديد".

ويتابع الكتاب

" إن الإطراءات اللفظية وكلمات التقدير موصلات جيدة للحب، وأفضل طريقة لها أن تصاغ بعبارات تشجيعية بسيطة ومباشرة مثل

"تبدين جميلة جدا فى هذا الثوب،

واو . دائما ما تبدين جميلة فى هذا الفستان،

لابد أنك أجمل طاهية فى العالم".


لنا لقاء آخر مع كتاب جديد


 


قديم 04-07-20, 08:23 AM   #12
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (08:19 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي قرأت لك.. "الابتكار" ..





قرأت لك.. "الابتكار" .. هل فكرت من قبل "يعنى إيه"؟

نقرأ معا كتاب "الابتكار: مقدمة قصيرة جدًّا" لـ مارك دودجسون وديفيد جان،

ماذا يعنى الابتكار؟

وكيف ولماذا يؤثر فى حياتنا وعملنا بمثل هذا القدر من العمق؟

ويشرح الكتاب معنى الابتكار، ويوضح الأساليب التى يغير بها عالمنا على نحو متواصل، ويفحص كيفية وأسباب حدوثه، ومَن الذى يحدثه، وكيف يمكن السعى من أجل تحقيقه، وما هى نتائجه، سواء الإيجابية أو السلبية.
إن الابتكار أمر شديد الصعوبة والفشل فى تحقيقه شىء شائع، إلا أنه ضرورى من أجل إحراز التقدم على الصعيدين الاجتماعى والاقتصادى.

وفى هذا الكتاب،

يكشف المؤلفان مارك دودجسون وديفيد جان عن كيفية تطور إدراكنا للابتكار على مرِّ الزمن، ويدرسان كيفية استخدامه للتعامل مع التحديات العالمية التى ستواجهنا فى المستقبل.

يقول الكتاب:

عندما وُلدنا، من وقت غير بعيد، لم تكن تكنولوجيا المعلومات أو شركات التليفزيون موجودة، وكان السفر الجوى نادرًا وضربًا من الرفاهية،

أما آباؤنا، فقد وُلدوا فى عالم أكثر اختلافًا عن عالمنا الحالى، فلم يكن التليفزيون قد اختُرع بعد، ولم يكن يوجد بنسلين أو أطعمة مجمدة.

وعندما وُلد أجدادنا، لم تكن توجد محركات احتراق داخلى أو طائرات أو دور سينما أو أجهزة راديو، وعاش آباء أجدادنا فى عالم لا توجد فيه مصابيح ضوئية أو سيارات أو هواتف أو دراجات أو ثلاجات أو آلات كاتبة،

وربما كانت حياتهم أقرب لحياة الفلاح الرومانى عن قربها من حياتنا اليوم. وخلال فترة المائة والخمسين عامًا الماضية والقصيرة نسبيًّا، تحولت حياتنا تمامًا سواءٌ فى المنزل أو العمل بواسطة المنتجات والخدمات الجديدة.

والسبب فى تغير العالم تغيرًا كبيرًا يمكن تفسيره بدرجة كبيرة بالابتكار.

يُعرِّف هذا الكتاب الابتكار بأنه أفكار مطبقة بنجاح،

ويوضح لنا سبب قدرة الابتكار على أن يؤثر فينا تأثيرًا عميقًا. ويشرح الكتاب كيفية حدوث الابتكار، وماذا ومَن يحفزه، وكيفية متابعته وتنظيمه، وما نتائجه الإيجابية والسلبية. وكذلك سيؤكد على أن الابتكار لا غنى عنه من أجل تحقيق التقدم الاجتماعى والاقتصادي،

وأنه مع ذلك أمر مثير للتحدى ومحفوف بالفشل أحيانًا. ويشرح الكتاب أيضًا كيف يسهم الكثيرون فى تحقيق الابتكار وكيف يأخذ الابتكار أشكالًا مختلفة، مما يزيد من تعقيده. ويقدم الكتاب تحليلًا لعملية الابتكار، ولكيفية حشد المؤسسات لمواردها لتبتكر،

والنتائج النهائية للابتكار، التى يمكن أن تأخذ عددًا من الأشكال.

لا توجد الابتكارات فقط فى الأنشطة التى تقوم بها المؤسسات، لكن فى كيفية قيامها بها أيضًا. وتمر عملية الابتكار حاليًّا بفترة تغير، يحفزها إلى حد بعيد فرص استخدام تقنيات الإنترنت والتصور الحديثة للوصول إلى الأفكار الواردة من جميع أنحاء العالم. وتنمو المصادر المحتملة للابتكار بسرعة كبيرة؛

فعلى سبيل المثال، يزيد عدد العلماء والمهندسين الأحياء فى الوقت الحالى عن الفترات التاريخية الماضية مجتمعة.

إضافة إلى ذلك، يتغير مكان الابتكار، حيث أصبحت قطاعات الخدمات مسيطرة على الاقتصادات، وأصبحت ملكية المعرفة أو الوصول إليها، أكثر قيمة مقارنة بالأصول المادية. والابتكار شارعٌ فى التحول إلى مزيد من العالمية مع ظهور مصادر جديدة مهمة فى الصين والهند وأماكن أخرى خارج نطاق القوى الصناعية المتمثلة فى أوروبا وأمريكا الشمالية واليابان.

وإننا نستكشف هنا المدى الذى إليه يحتمل أن نطبق فهمنا للابتكار، وهو الفهم الذى تطور عبر القرن المنقضى أو يزيد، للتعامل مع التحول والاضطراب المتواصلين اللذين سنشهدهما فى الاقتصاد العالمى فى المستقبل.

تشرح الفصول الثلاثة الأولى ماهية الابتكار وأهميته ونتائجه. أما الفصول اللاحقة فتمعن النظر فيمن يساهم فى الابتكار وكيفية تنظيمه، وتتكهن بمستقبله.

يرتكز فهمنا للابتكار على دراسة المؤسسات المبتكرة التى لا حصر لها حول العالم، وعلى تعلمنا من الجهود المتراكمة لعدد لا حصر له من الباحثين فى المجتمع البحثى للابتكار الدولي.

وإننا لنتقدم بالشكر الخالص لكل المبتكرين والطلبة المبدعين الذين يجعلون رحلتنا مثيرة ومجزية. ونعترف على وجه الخصوص بفضل إرفينج فلادافسكى -بيرجر وجيرارد فيرتلاف، وهما مبتكران عظيمان كان لهما عميق الآثار فى تفكيرنا.

ولنا لقاء مع كتاب جديد


 


موضوع مُغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 11:14 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا