منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

موضوع مُغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-11-20, 09:27 AM   #25
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (02:46 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي





وقفة_مع_آية

مدخل:

قلنا أن العمل الصالح وقاية من المكاره، فهو الحصن الحصين للعبد، وزاده وقت الشدة، فماذا عن الغارقين في المعاصي
البعيدين عن سياج الطُرقِ المستقيمة؟
هل لهم من نجاة؟ وهل عند الله لهم قبول؟؟
والجواب: نعم،
إن بادروا بالتوبة وندموا وكان دأبهم الاستغفار ..
قال تعالى حكاية عن نبي الله صالح عليه السلام : {قَالَ يَا قَوْمِ لِمَ تَسْتَعْجِلُونَ بِالسَّيِّئَةِ قَبْلَ الْحَسَنَةِ ۖ لَوْلَا تَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ} (النمل:٤٦)

تفسير الآية:

{قَالَ يَا قَوْمِ لِمَ تَسْتَعْجِلُونَ بِالسَّيِّئَةِ قَبْلَ الْحَسَنَةِ}
أي: لم تبادرون فعل السيئات وتحرصون عليها قبل فعل الحسنات التي بها تحسن أحوالكم وتصلح أموركم الدينية والدنيوية؟
والحال أنه لا موجب لكم إلى الذهاب لفعل السيئات..
{لَوْلَا تَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ} بأن تتوبوا من شرككم وعصيانكم وتدعوه أن يغفر لكم، {لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ} فإن رحمة الله تعالى قريب من المحسنين والتائب من الذنوب هو من المحسنين.
-تفسير السعدي

وقفة تدبرية:

مهما كان ذنبك، فالله يدعوك ليرحمك ﴿ لولا تستغفرون الله لعلكم ترحمون﴾

أقرب الناس إلى رحمة الله أكثرهم استغفاراً وعودة إليه (لولا تستغفرون الله لعلكم تُرحمون)

العمل بالآية:

إن ملازمة الإستغفار بالقلب واللسان، وتذكير النفس دائماً كلما غفلت أنه سبب الرحمة وسبيل لتحصيل الخير، وتحقيق المراد، ونيل الجنان.

﴿لَوْلَا تَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ﴾ استنزل رحمة الله بك وبأهلك وبلادك وأمتك بالاستغفار والتوبة استغفر الله
- د. عبد الله بلقاسم

{ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُم مِّدْرَارًا (11) وَيُمْدِدْكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا (12)}
(سورة نوح)


 


قديم 05-12-20, 09:41 AM   #26
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (02:46 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي





وقفة_مع_آية

مدخل:

تبدأ قصة الآيات من خوف الصحابة رضوان الله عليهم وخشيتهم : لما أنزل [ الله ] على رسوله - صلى الله عليه وسلم الآية: {وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله}
اشتد ذلك على أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثم أتوا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقالوا: كُلِّفنا من الأعمال ما نطيق:

الصلاة والصيام والجهاد والصدقة، وقد أنزل الله عليك هذه الآية ولا نطيقها، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم-: أتريدون أن تقولوا كما قال أهل الكتابين من قبلكم - أراه قال - : سمعنا وعصينا قولوا (سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا و إليك المصير) فلما اقترأها القوم فذلت بها ألسنتهم ، أنزل الله تعالى في إثرها :


(آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه ) الآية كلها ، ونسخها الله تعالى فأنزل الله: (لا يكلف الله نفسا إلا وسعها) الآية إلى آخرها
{آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ ۚ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ ۚ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا ۖ غُفْرَانَكَرَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ (285) لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ۚ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ ۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْعَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ ۖ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ۚ أَنتَ مَوْلَانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِالْكَافِرِينَ (286)} (سورة البقرة)
رواه مسلم

تفسير:


يخبر تعالى عن إيمان الرسول والمؤمنين معه، و انقيادهم وطاعتهم وسؤالهم مع ذلك المغفرة، فأخبر أنهم آمنوا بالله وملائكته وكتبه ورسله، وهذا يتضمن الإيمان بجميع ما أخبر الله به عن نفسه، وأخبرت به عنه رسله من صفات كماله ونعوت جلاله على وجه الإجمال والتفصيل، وتنزيهه عن التمثيل والتعطيل وعن جميع صفات النقص، ويتضمن الإيمان بالملائكة الذين نصت عليهم الشرائع جملة وتفصيلا وعلى الإيمان بجميع الرسل والكتب، أي:

بكل ما أخبرت به الرسل و تضمنته الكتب من الأخبار والأوامر والنواهي، وأنهم لا يفرقون بين أحد من رسله، بل يؤمنون جميعهم، لأنهم وسائط بين الله وبين عباده،

فالكفر ببعضهم كفر بجميعهم بل كفر بالله ( وقالوا سمعنا ) ما أمرتنا به ونهيتنا ( وأطعنا ) لكفى ذلك، ولم يكونوا ممن قالوا سمعنا وعصينا، ولما كان العبد لا بد أن يحصل منه تقصير في حقوق الله تعالى وهو محتاج إلى مغفرته على الدوام، قالوا ( غفرانك ) أي: نسألك مغفرة لما صدر منا من التقصير و الذنوب، ومحو ما اتصفنا به من العيوب ( وإليك المصير ) أي: المرجع لجميع الخلائق فتجزيهم بما عملوا من خير وشر.
-تفسير السعدي

وقفة تدبرية:

أول من آمن من الخَلق كان رسول الله صلّ الله عليه وسلم؛ لابد للداعية أن يحوي ايمانًا راسخًا ويقينًا صلبًا يُمكنه من صدق التبليغ

العمل بالآية:


قراءة اخر ايتين من سورة البقرة كل ليلة بيقين أنهما كافيتاك من كل شر يؤذيك....


 


قديم 05-13-20, 09:37 AM   #27
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (02:46 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي





وقفة_مع_آية

مدخل:

رحمة الله حياة لكل من طعنته أحزانه وتكالبت عليه همومه، وفي رحمته كل الأمل بجنته
قال تعالى: {الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ} (الفاتحة:٣-٤).

التفسير:

{الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ} اسمان دالان على أنه تعالى ذو الرحمة الواسعة العظيمة التي وسعت كل شيء، وعمت كل حي، وكتبها للمتقين المتبعينلأنبيائه ورسله. فهؤلاء لهم الرحمة المطلقة، ومن عداهم فلهم نصيب منها.
قدم الرحمن الدالة على رحمته الواسعة التي تعم الخلق جميعا، ثم خص المؤمنين بعدها بصفة الرحيم.

المالك: هو من اتصف بصفة الملك التي من آثارها أنه يأمر وينهى, ويثيب ويعاقب، ويتصرف بمماليكه بجميع أنواع التصرفات
تفسير السعدي

وقفة تدبرية:

أما الفاتحة فللمصاحبة الدائمة
فالرب الذي أنعم عليك بكل شيء يستحق أن تبدأ مناجاتك له بـ{الحمد لله}
والرب الذي لا يعاجلك بالعقوبة إذا ترديت في حفر المعاصي وشراك إبليس يستحق أن تثني عليه بـ{الرحمن الرحيم}
ثم تذكر أنك عائد إليه {مالك يوم الدين}
ثم تجدد العهد معه على الطاعة {إياك نعبد وإياك نستعين}
ثم تسأله الثبات على الصراط المستقيم والدرب القويم
-الكلم الطيب

العمل بالآية:


عدد أحداث يومك التي استشعرت رحمة الله بك فيها حتى تغرس الثقة بالله تعالى واليقين وحسن الظن به سبحانه.
-فيض الكريم في تدبر القرآن العظيم .


 


قديم 05-14-20, 10:29 AM   #28
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (02:46 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي





وقفة_مع_آية

مدخل:

كثيرًا ما نُردد لفظة لوجه الله وقليلٌ منا من يستشعر ضخامة ما تقتضيه هذه الجملة من إخلاص ونادرا ما يتذكر المرء أن كل ما بين يديه هالك عدا وجه الله الذي ذكره هو الباقي سبحانه
{وَلَا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ ۘ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۚ كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ ۚ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ} (القصص:٨٨)

تفسير:

{وَلَا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ} بل أخلص للّه عبادتك، فإنه {لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ} فلا أحد يستحق أن يُؤَلَّه ويُحب ويُعبد، إلا اللّه الكامل الباقي الذي { كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ } وإذا كان كل شيء هالكا مضمحلا، سواه فعبادة الهالك الباطل باطلة ببطلان غايتها، وفساد نهايتها. { لَهُ الْحُكْمُ} في الدنيا والآخرة {وَإِلَيْهِ} لا إلى غيره {تُرْجَعُونَ} فإذا كان ما سوى اللّه باطلا هالكا، واللّه هو الباقي، الذي لا إله إلا هو، وله الحكم في الدنيا والآخرة، وإليه مرجع الخلائق كلهم، ليجازيهم بأعمالهم، تعيَّن على من له عقل، أن يعبد اللّه وحده لا شريك له، ويعمل لما يقربه ويدنيه، ويحذر من سخطه وعقابه، وأن يقدم على ربه غير تائب، ولا مقلع عن خطئه وذنوبه.
تفسير السعدي

وقفة تدبرية:

الناظر بعين يقينه لكل شيء على كونه هالك لا محالة أخلص سريرته للواحد الباقي لا محالة

العمل بالآية:

التحرر من قيد الانتصار لنفسك في المشادات الدنيوية
تنقية السرائر بطاعات الخلوات
الاختلاء بالله بتحديد أوقات معينة لا ينقطع فيها المرء عن الذكر ولا ينشغل بغير ربه.

انهي أيامك بوحدانية الله كما انتهت كل قصص السورة بالتوحيد.


 


قديم 05-15-20, 09:13 AM   #29
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (02:46 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي






وقفة_مع_آية

مدخل:

أخبرنا نبينا محمدصلّ الله عليه وسلم أن الإيمان يزيد فى القلب وينقص، يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية

والنفس يعتريها الفتور والكسل ويجتذب الشيطان همتها بين الحينِ والآخر ..
فلذلك كان لمجاهدتها أجرا، ولمسارعتها فى فعل الخيرات درجاتٌ ودرجاتٌ
قال تعالى ﴿وَلِكُلࣲّ دَرَجَـٰتࣱ مِّمَّا عَمِلُوا۟ۚ وَمَا رَبُّكَ بِغَـٰفِلٍ عَمَّا یَعۡمَلُونَ﴾
(الأنعام:١٣٢)

تفسير الآية:

﴿وَلِكُلٍّ﴾ منهم ﴿دَرَجَاتٌ مِمَّا عَمِلُوا﴾ بحسب أعمالهم، لا يجعل قليل الشر منهم ككثيره، ولا التابع كالمتبوع، ولا المرؤوس كالرئيس، كما أن أهل الثواب والجنة وإن اشتركوا في الربح والفلاح ودخول الجنة، فإن بينهم من الفرق ما لا يعلمه إلا الله، مع أنهم كلهم، قد رضوا بما آتاهم مولاهم، وقنعوا بما حباهم. فنسأله تعالى أن يجعلنا من أهل الفردوس الأعلى، التي أعدها الله للمقربين من عباده، المصطفين من خلقه، وأهل الصفوة من أهل وداده.


﴿وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ﴾ فيجازي كلا بحسب علمه، وبما يعلمه من مقصده، وإنما أمر الله العباد بالأعمال الصالحة، ونهاهم عن الأعمال السيئة، رحمة بهم، وقصدا لمصالحهم. وإلا فهو الغني بذاته، عن جميع مخلوقاته، فلا تنفعه طاعة الطائعين، كما لا تضره معصية العاصين.
-تفسير السعدي

وقفة تدبرية:

درجات الجنة على حسب أعمالنا فكلما زادت أعمالنا الصالحة كلما ارتفعت درجاتنا في الجنة، مما يُعطينا الهِمة في الزيادة عند كل عمل صالح والاستعانة بالله عليه أولاً وأخراً ففي كل زيادة خير وفي كل زيادة رِفعة في الجنة..
﴿ولكل درجات مما عملوا﴾ حجمك عند الله بحجم عملك!
- نايف الفيصل

العمل بالآية:


نذكر بها أنفسنا دائماً كلما تكاسلت ونرغبها؛ أن عنائها لن يضيع هباءً فما الله بغافلٍ عنه ولا عن مجاهدتنا أنفسنا وسيهدينا السبيل حتماً إن صدقنا

{وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ}
(العنكبوت: ٦٩)


 


قديم 05-16-20, 10:09 AM   #30
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (02:46 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي





وقفة_مع_آية

مدخل:

قال تعالى: {أَفَمَن كَانَ مُؤْمِنًا كَمَن كَانَ فَاسِقًا ۚ لَّا يَسْتَوُونَ} (السجدة:١٨)

التفسير:

ينبه الله تعالى على مُسَلَّمَةٍ عقلية وهي عدم تساوي النقيضين المتفاوتين المتباينين، فمن (كان مؤمنا) قد عُمر قلبه بالإيمان، وانقادت جوارحه لشرائع خالقه، وترك مساخطه لأنها تضر إيمانه، ليس كمن (كان فاسقا) قد خرب قلبه وخلا من الإيمان، فلم يكن فيه وازع ديني فأسرعت جوارحه إلى كل إثم ومعصية، وخرج عن طاعة الله.
(لا يستوون) عقلا وشرعا، كذلك لا يستوي ثوابهما في الآخرة.
-السعدي بتصرف.

وقفة تدبرية:

مهما ظننت أن حال الفاسقين في الدنيا أفضل، فتذكر أنهم مبتلون، وأن المؤمنين أفضل حالا بما أكرمهم الله به من جنات وحسن ثواب يوم القيامة.

العمل بالآية:

اقرأ عما أعده الله للمؤمنين من حسن الجزاء في الآخرة، من كتاب (حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح) لابن القيم.


 


موضوع مُغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 07:36 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا