فيك الكثير من الأسرار أيها الإنسان.

أنت الأنا التي تاهت بعيداً عني ..!

ولانها ل لا احد
ليش اكتبها؟

مُدَّ لي من قلبكَ يَداً


ف أمسيةُ الرقصِ في أعماقي قد بدأتْ


و أنتِ ضيفُ الشَرَفِ فيه...

كفاية نورك عليَّا..
نوّر لي روحي وقلبي..
خلّاني شُفت بعِنيّا ..
اللي انكتب لي فى حبي..

افضل تعريف لذاتك :
انك لست افضل من احد .. ولست كاي احد .. ولست اقل من احد

صح لسانك عطر الندى

يشُدّني الشّوق إليك شداً ..!

هناك مواقف تسعرني بالغثيان

معك ..
أينما حللت ووطأت ..
أرافقك مثل ظلك ..!

ارفق بنفسك لا ترخص امانيها ..

لا تسعى لتبرير نيتك إن كنت تراها واضحة جداً ..
فالبعض يمشي و عقولهم تجري خلفهم ..!

ما زلتُ أركب صًهوة أحلامي كي أصل إليك ..!

يكفي اننا تحت نفس السماء

مصدر قوتك
أن يكونا عقلك و قلبك تحت إمرتك
و أن لا يطغى هوى نفسك على قراراتك

يعطيك العافيه

المواقف .. تكشف الناس .. فلا تحكم على إنسان من كلامه .. الناس مثاليون حين يتحدثون !

قضى الله حوائجكم

اشد الصراعات
رصانه عقل وعاطفه قلب

في القلب اشتياق أكبر من قدرتي على منعه من التدفق في دمي


إن كنتَ تشعر بوجودكَ في أعماقي

اعطِ القلب اشارةً كي تهدأ حيرةُ النبضِ بكَ

رغم كل ذلك الصمت
مليء قلبي بالكلام

لا زلتُ أبحثُ عنك في ملامحِ البشر..
وملامحَ الأشياءَ حَولي ..!

فليكن الطريق ممهدا
كى تمتليء تلك الزوايا
بدلا من ذلك الفراغ الموحش

لازال انتظارك
سيد الموقف

إياك و اتهامي بما تَفعلهُ انت


و إياك و انتقادي بأكثر ما تحبه في حضوري

ف أعذبُ ما تملكه خجلك .. و.. أجمل ما أملكه انفعالي

كسراب
الانتظار الغير منتهي

كان ألذ فنجان قهوة

بنكهة خجل خديك

هل تلذذت بانتظاري لك!

هَل سَيَخْتَلُّ نظامُ الكُون إن التَقَينا ..!

بعد أن تغيب الشمس كُل ليلة،
عندما آوي إلى فراشي،
يتسلل إلى منزلي،
ويدخل غُرفتي،
يقف إلى جانب سريري،
عند رأسي،
ظلٌ أسود مُخيف،
بعينين بيضاوتين فارغتين،
يُحدق فيَّ،
بمُجرد تواجده بقربي،
أفقد القدرة على الحركة والنطق،
نظل نُحدق بِبعضنا،
لوقتٍ طويل،
وقتٍ طويلٍ جدًا،
يبزغ الفجر،
ويخرج مُتسللاً كما دخل،
إنه يأتي كل يوم،
مشاعري مُتضاربة بشأنه،
هل هو الخوف؟.
هل هو المحبة؟.
أم هل بدأت أعتاد على وجوده!.
على كلٍ،
لقد وجدتُ فيه من الوفاء،
ما لم أجده في البشر.

لست مكتملاً


لكن رغم كل عيوبي ... ابقى أكملهم في الحب

و أكثرهم جنوناً حين أحب

بدونك ..
كل الأماكن ليس لها قيمة أبداً ..!

حاولت أن أغرق بي .

الحمد لله ..~

دعني أشرب شوقًا من شفتيكَ ووجنتيك،
وإجعلني أقتات حُبًا مِن همس قلبك،
فأنا لا زلت أتضّورُ عشقًا.

لا أملك الرغبة في عتابك


ف العتاب يكون فقط لمن نتمى رجوعهم

حين أقرّر أن أتنازل عن ماضي لم تكُن حاضراً فيه ..
فسأعيش مستقبلي معك دون ماضٍ لم تكُن فيه ..

وغير ذلك ..
فسيُصبح الحاضر جحيماً لا يطاق ..!

بِودي أن آتي إليك وأنتزع حزاني،
كما يخلعون الأشخاص قمصانهم،
أُود الإرتياح فوق صدرك الماكث،
‏سأظل أحملُك بخيالاتي الواسعة،
‏إلى أن يكتُب لنا الرحمَن القَدر،
‏حينها لا شيء يقفُ بين رمَشي وعينيك،
‏سأكون غِطاءُ جسدك،
‏وأمتزجُ بجلدك،
‏أحبُك،
محَبوبي الأوحَد.

من عافنا عفناه
ونسيناه
ومن ذاكرتنا محوناه

المحو

سيد الأدلة