تكتُب عني وأكتُب عنك،
كِلانا يكتُب سُبات الآخر ويقظته،
كِلانا نغرقُ في المجهول ولذّته،
لا نعرفُ شيئًا عن أقدارنا المُترهلة،
سِوى أننا نستيقظ كُل يوم،
لِنجد المزيد من الأسئلة،
تتكاثر وتتدافع من حولنا.

‏يحييني صوتك يحييني وجهك الدافىء تحييني عيناك وبريقها
يحييني هذا الحب الكثيف الذي أحمله في زاوية قلبي دون توقف
يحييني أي أمر يعود إليك .

كيّف يتلاشى الشعور الذي لا يقال ولايكتب

كانت الأجوبة تتخبط في رأسي،
وأنا أنظُر نحو عينيه بِخليطٍ من
مشاعِر الإعجاب والحُب والعشق،
والشبق رُبما!.

مصافحتك بحد ذاتها حديث

لأن خطوط يديك و دفئها هي رسائلك

وستبقى ذاك الطّيف الصامت بين حُروفي ..!

شكراً .

قيّلَ لا تخافوا،
والقائل يرتجف!.

ما رأيك ان نُحكّم الطُيور بيننا ..!

حين أسمع صوتك

أشعر بأن المعجزة حدثت

و انفطر قلبي لهفة لضمّكَ

و أنني لا زلت أعيش الأسطورة ذاتها

قصتنا التي لن تنتهي !

المرأة التي كانت تُبدّدك،
لم تعُد هُنا،
فأُركض،
أُركض في البُكاء.

كن دائما بخير

أتُدرك معنى أن يُسرف أحد
في عاطفته إتجاهك وكأنه
لن يلتقِطها مُجددًا؟.

" بين سطور سعآدتي ، يقع اٌسمك ��✨ "

رسالتي لربي
اللهم ياناصر الضعيف انصرني
بحق محمد وال محمد

سأكتُب لك،
رسالةً دون أزرار،
لعلك حينها تستطيع لمسي.

شسالفه قلبك تغير حنانه؟
وانا اللي اول كنت مالي عيونك
عشان قلبي حب قلبك وصانه
ولا انت مايعجبك منهو يصونك؟

إذا لم يكن طبعك الوفاء ..
لا تتحدث عن الحُب أبداً ..!

يجتاحه رقّتي،
كما تفعل نسمة في صيف ليلٍ قائظ،
على جبين فلاحٍ طيب!.

شكرا


.

في هذه اللحظات أفتقدك ..
وأفتقد نبض قلبي معك..

أحدثك..
أكلمك..
أهمس لك ..

وأشتاقك أكثر من الحديث ومن الكلام..
وكل الهمس ..
كل الهمس ..!

اياك والعبوس ابتسامتك تنير العالم

ثمّة شيء باطني في كُل شيءٍ تراه،
كُل ما تراه، لا تراه إلا لكي ترى شيئًا.

أنت حيث يميل قلبك .. لا حيث توجد بجسدك

تعال نُسدد فاتورة هذا الغياب،
عليكَ دفع ألف قُبلة شوق،
وألف عِناق أنا أدفعه.

لا تقدم علي فعل شي سئى
لن يكون ذلك رايعا

انت تعتقد أنك إذا فعلت فوق اللازم ستنال التقدير ولكن الحقيقة التي ستفاجئك هي أنك ستتعرّض للاستغلال وبدون شفقة

حين لاتحب المكان إستبدله، حين يؤذيك الاشخاص غادرهُم، حين تملّ إبتكر فكرة جديدة، حين تحبط أقرأ بشغف ،المهم في الحياة ألا تقف مُتفرجاً.

أُحبُّك،
وسقطَ القلم.

لا تستعجل على رزقك

إلى لا أحد ... إليك فقط
حروفي وتنهيداتي

...

المر بيمر ابتسم

كل شيءٍ واهي
كل شيء!

كم أشتهي مُضاجعةُ بعض الوقت معك ..
نتبادل فيه .. اللاشيء ..!

أحتاجُ دوماً لمساحةٍ خاصة
أبتعدُ فيها عنك لأطبّبَ أشلاء قلبي
بينَ حينٍ و حين

أُعاني من الأرق وقِلة النوم،
رُغم التعب والإرهاق وغيابك.

تُنازِعني إليك نفسي ..
فكيف السبيل إلى وصالك ..!
دُلَّني ..!

ما اشقاك يا وحشي

و ما اشقاني معك..

ان كنت اعز عليك فخذ بيدى