" كُن زاهراً بالخير ".

اذا ضاقت بك الدنيا
اصنع لغيرك معروفا

سأمدَح هذا الصباح الجَديد،
سأنسَى الليالي،
كُل الليالي.

لا يخلو قلبي من النبض بك ..
حتى في شُروده ..!

‏ما بين كُل اللحظات،
‏تزيدُ رغبتي في أن تكون معي،
‏مع كل فِنجان قهوة.

إذا لم تكن تعلم أين تذهب ..

فكُل الطُّرق تَفي بالغَرض ..!

وختاما
لك الف سلام
ومحبه واشواق وغرام
من قلب لا يهدى ولاينام
قلبي حبيبك

رسالة فارغة
إملأها بذكريات الماضي

؛

تلك الذكريات لا حد ولا حدود لها هي تلك التي اعرفها برؤيتي انا ..
يا انتِ تلك ليس لها حدود
لا حدُّ الجوارح وما نملك!؟ ولا حدُّ الرّوح وَ القلب وَ الخيال!؟
ذلك الذي كـ خصلة ضوءٍ
لملم ذهول القلب بـِ موكب الطهر

دمت لي

؛

خافقُ يصطفق سابحُ في رُواه
لحظة الانتعاق جذابة ام عناق
ام ذهول انتباه .؟
تلك أجنحة ..
ام براق .؟

ألا تغيب الدهشة عمّا نُحب،
آمين.

هل لك أن تأتي لي روحاً تحتوى كلي بكل جنون ولا نكتــفي ..!

هناك حيث بعض الوعود ذبلت
ونبت من خاصرتها ورود
ستبقي امنيات متفائله تنتظرك

أنا مُتعطشةٌ لِجسده،
أشدُّ من حاجة الأرضِ القاحلة للمطر.

‏"مشكلة المحادثات الكتابية .. أنّك تكتب بناءً على حالتك النفسية ..
والطرف الآخر يقرأ بناءً على حالته هوَ ..
فالكلمة التي تكتبها على سبيل المزاح مثلًا ..
ربما أصابت الآخر في منتصفِ قلبه تمامًا."

سأراكَ دومًا موطني ومدينتي،
ولن يأتي يوم وأشعُر معك بالغُربة.

الحياء شعبه من شعب الايمان
الحيااااااء

يحدث الآن :
معارك عنيفة بين ألرغبة بالسهر، وألنعاس ،
وألنوم وجسدي الهزيل الضحية .

أيْنَ المَفَر ..!

قلمي.. يلهبني سياطُ الهزيمة
تقتصُّ فرحي في مُنادماتٍ حزينة

فوبيا الاجاويدّ: ان لا تكون ثقيل على أحد

دقّق أكثر سـ تجد أن حتى لـ الحروف ملامح ونبرة :ورده:

مهيب دايم علي كيف المحبين

ما عاتَبَ الحُرَّ الكَريمَ كَنَفسِهِ
وَالمَرءُ يُصلِحُهُ الجَليسُ الصالِحُ

وين اسافر من عذابك وين اروح

لا تُقننّ السعادة ، ولا تنظر لها من منظورك الشخصي فقط وتعممه على الجميع ،
لا تحكم على شخص بأنه غير سعيد بالحقيقة؛لأنه لم يجرب السعاده التي تمتلكه أنت وتتمتع به ..لكل إنسان مفهوم سعاده مختلف

على سبيل الإنتعاش ..
أنت وقهوتي المُرَّة ..!

ثم ماذا

ثم سعاده وجودك

هو الذي مالَ الفؤاد حِيالهُ،
طوعًا وكُرهًا حيثُ دارَ خَيالهُ.

عيونك اخر امالي

لا احد يعلم كم من النزاعات تحدث داخلك يومياً ، وكم يكلفك الأمر لتبدو بخير

ان كنت أعز عليك فخذ بيدى

أصد النظر عنك وكل دروبي لك تميل

فارغه من كل شيء
عداك

لا تهتم كيف يَنظُرُ المُحيط إليك ..
عِش أنت وكأنك المُحيط ..!

أنا و الحزن رفيقان

لكننا سعيدان بهذه الرفقة

لا ينغص علينا إلا اضطرارنا لمواساة الفرح العابر

و القيام بواجب ضيافته بابتسامات و ملامح مستعارة

لأننا نعلم أنه لن يطول مقامه