أسباني
يُدعى سيرفانتس

وبالأسبانية نطلق عليه
ثيرفانتس

لأن
c = لفظاً ث

عاش طفولته

ببؤس وشقاء

فقد
كان والده مقترضااا

تراكمت عليه الديون وسُجن

،،،

فكر ثيرفانتسفي كيفية الخلاص
فكتب الشعر

لكن

ليس كل من مسك قلما
وكتب اطلق عليه
شاعر

لربما لأن ثيرفانتس
لم يحب الشعر
بل كان يريده فرصة للتكسب
،،،

لم يقع على موهبته
لم يكتشفها

،،،
كانت الحاجة حجة أقوى عليه وبرهان

لذا

لم
يرَ جمال امكاناته
،،،

وظل
يجرب حظه

يا تصيب يا تخيب

ولأن كل الطرق تؤدي إلى روما

هاجر لها

عله ينال من حظ برج بيزا المائل تشابه

رغم ميلانه إلا أنه مشهور

،،،

لكن
ما ضبطت معاه

وظل

المتعوس متعوس ولو علقلوا فانوس
،،،

وقال خلاص
دامني ميت ميت

بشارك في الحروب ضد
العثمانيين

وشارك بالفعل
وهنا
نال لقب

الأكتع

لأن فقد أحدى ذراعيه بتلك الحرب
،،،

يعني الحظ ما اعتدل
لأ
بل زاد شراسة
بيد
بلد المليون شهيد

الجزائر
اللي نوجه لهم تحية صباحية كبيرة
بزاف بزاف

حيث
تم أسره على يد القراصنة

وظل في عذاب

حتى
أنه لم يستطع العودة لأسبانيا
إلا بعد أن جمع له أقاربه مبلغ من المال

كفدية

،،،

والله هنا بقعة ضوء

كيف لثيرفانتس
لم ينتبه لذلك الحب من قبل أقاربه !!!


كانت
نعمة

وما حس بها

لأنه لو حس بها ما كان سُجن بعد تعبهم بجمع الفدية

نظرا لممارسته الفساد في مصلحة الضرائب الأسبانية

،،،

لو كان استفدنا من اللي جمعناه بس
هذا أتوقع حال الأقارب

وطارت فلوسك يا صابر