بعد خروجه
ظل يتنقل بين

إشبيلية ومدريد

وهنا
بعد معاناته قال جملة جدا رائعة وموجعة وتلخص عذابه

قال:
يجب أعطاء وقت للوقت

،،،

بعثرة الأعمال ونفاذ الوقت حقيقة ليس سهلا جملة رائعة
،،،

المهم

الأيام لا تتوقف والعمر يمضي

كتب ثيرفانتس
رواية
دون كيشوت

وضمنها

عدد من الحكم

كانت الكتابة بالإسبانية

وهنا حظه كبير

حيث

الأسبانية كانت منتشرة في العالم المستعمر بالدول اللي كانت أسبانيا المستعمرة بها


وانتتشرت الرواية وحققت الشهرة
،،،

وابتسم الحظ

والميلان حقق الأستقامة

و
لم تضع فلوس صابر بالعكس نال شيء فوق وأكبر مما تصوره

و

ومن خلال دون كيشوت

نال لقب

فارس الحكمة

لأن بالرواية حكم رائعة

وانتشرت حكمه على مستوى العالم

كان يسرد الحكم على لسان بطل روايته
دون كيشوت

ومن أجمل الحكم

" الحياة لمن أنتصر"

تذكرت عبارة ابن خلدون الشهيرة بمقدمته

" المغلوب مولعا دائما بتقليد الغالب"

يكفينا أحيانا لتثبيت النصر ابتسامة
،،،

ويبدو
سيرفانتس
متعاطفا مع القوارير

فمن أجمل حكمه

" المرأة والزجاج في خطر دائم"