الآن نأتي
لحالة
جديدة

لمن عدوا خطر مرحلة التعارف
" الخمس سنوات الأولى"

اللي
أصبح بينهم
" عشرة عمر"


وهذه المحاور كلها لليوم تعود شرارتها الأولى كفكرة

ومن ثم

الفكرة الرئيسية
" كيف نحافظ على المشاعر العاطفية " من الخفوت أو الجمود أو البرود بعد سنوات العمر
اللي قد تصل من 10 سنوات إلى ما شاء الله أن تصل"

فكرة الموضوع تعود للأستاذ الفاضل عالم النفس
الأستاذ رايق

اللي فعلا ممتنة له على هذه الفكرة اللي وجدتها مهمة ورائعة

كما رآها مع من حوله من السائلين الراغبين في نجاح علاقات حُكم عليها بالنجاح لكن الخوف عليها من موجات الفتور


وقفة امتنان مستحقة جدا هنا وللأستاذ رايق حققة وقفات عديدة تستحق الامتنان والشكر

عادة اللي وصلوا لمراحل زواج متقدمة من عشر سنوات وأعلى يعتبرون ناجحين خاصة في زمن كثرت به حالات الطلاق ،،، فدائما نلقى الكثير يسألهم
ما سر نجاح زواجكم
؟؟؟

عوامل عديد تُنجح العلاقة الزوجية وتكون ماشية تمام أنا لا أتحدث هنا عن زواج ماشي بالغصب فقط كي لا تنال المرأة لقب " مطلقة " أو عشان خاطر العيال أو أو

في البداية

اللي تقول أنا متحملة عشان خاطر العيال ولها بين أهل ترجع لهم وهم موافقين تتخلص من عذاب الزوج
من وجهة نظري


عمرهم العيال ما كانوا حجر الزاوية في الإستمرارية سواء من الرجل أو المرأة خاصة في ظل حكم المحاكم بتقسيم أيام المبيت بين الوالدين واعتبار الفترة الأولى عمر الأبناء من حق الأم مع زيارة الأب والمبيت عنده يومين على الأقل طالما هي لم تتزوج بآخر،،،
العيال هنا حجة فقط من وجهة نظري هناك حب غير مُعترف فيه لكنه موجود ،،،



ونكمل

طيب

خلونا نتكلم عن
زوجين أسوياء

بينهم حب وبعدين تحولت مع العشرة لمودة بينهم احترام ومشاكل كأي زوجين

أيش اللي خلا علاقتهم ناجحة

؟؟؟

لو سألنا أي زوجين أي زوجين بعد عمر وعشرة فيه عوامل عدة لكن على رأسهم التنازل من كلا الطرفين

كلا الطرفين

لأن الحياة مشاركة وكل طرف لو قدم فيها تنازل بتمشي الحياة وفيه عوامل عدة تكلمت عنها بموضوع تاتي الرائعة خاصة فترة الاختيار الأولى

،،،

طيب
الموضوع الآن

كيف تكون العلاقة ناجحة فعليا بمعنى لا ينتابها جمود عاطفي
؟؟؟

الأمر الأول
الاهمال صديق جدا جدا للفتور


اهمال أحد الطرفين وانشغالاته ،،،
كثر الإهمال يجعل الطرف الآخر يصل لمرحلة " ملل " قد لا يخأ بالبحث عن علاقات أخرى أو إرتكاب ما يشين من باب خلقي ولو أن الإهمال جرس إنذار خطير لو مالت كفة الطرف الآخر الخلقية ،،، لكن قد لا يكون لأن البعض يكون ملتزم بمنظومته الأخلاقية
فيكف الطرف الآخر وتصبح الحياة باااردة
،،،

والحل
؟؟؟

أنا أشوفها في يد الطرف المُهمل أي المهمل لأنه هو اللي يعاني
لابد أن يكون هناك طرف ذكي ولازم يكون هو المهمل في كسر الإهمال
وعادة يرتبط الإهمال
بنمطية الروتين

يعني

أحاديث حول البيت والأكل والعيال والخدم

أو
نمطية تكرار الأماكن كل مرة يروحون لنفس الأماكن وعهم العيال و و

،،،

بعد هذا العمر كيف سرى ذلك الإهمال لأنه ارتبط بالروتين
؟؟؟

يعني العيب ما فيه شيء جديد

هل ممكن أخلق الجديد أنا كطرف مهمل

،،،

صحيح أنت طرف مُهمل لكنك طرف مشارك في الروتين

لذا ألعب بورقة اللي أنا طرف فيها لأنها سهلة طالما أنا طرف بها
كيف
؟؟؟

البحث عن الاهتمام المشترك

مثلا:
هي تحب الرياضة وأنا أحبها

نروح كوفي شوب بروحنا بدون العيال اللي طالما بكل روحة وافتح حوار كأنه جاي عادي مو كأنه مقصود و و و

،،،
أبعد عن سوالف الأكل ومشاكل ميري وكاتي ،،، وألا مشاكل العيال

راح نلاقي استغراب حتى من الطرف الآخر في فتح الحوار ذي وكأنها تقول في داخلها بدلوه!!! مهب زوجي الرجاء الإبقاء على هذا الشخص ذي الجديد أحسن من الأول



السفر
مش لازم والله يكون خارجي لو ما عندي إمكانية ممكن يكون داخلي شاليهات ،،، مزرعة ،،، عنة ،،، البر ،،، البحر المهم شي بإمكان الشخص ويجلب الفرح وترى التجديد حلو والله هنا المكان يغير
،،،


المفاجأة بسفر 2 فقط فألاقي البعض لا ما تعودت أسافر بدون عيالي ،،،والعيال كبروا ما شاء الله وممكن أهلها أو أهله يتبنونهم من 6 أو 7 سنوات وفي يد أمنية مب عند أي حد ليش لأ استودعيهم عن أمج أو أمه ورافقتكم السلامة وحنا بدورنا بنكسر عشر أكواب زجاجية وراكم عشان تستمتعون بالسفرة بقدر الإمكان ورجاء مش كل دقيقة وكل مكان عيالي لو كانوا معاي كنت بفرح أكثر لأ طبعا أنتِ معاج الحياة كلها

حتى في المسلسلات والأفلام ترى يقدمون ذي الحل واللهي مش تمثيل هي فكرة حقيقة وواقعية

،،،
وبعد