راح يتوقع

الحسن/ يزيد= أسماء
واحد اسمه الحسين
والثاني يزيد

طبعا لأ

الحسين = من صفة الحَسًن = الجمال

يزيد= معناه يكثر وماضيه زاد

من الجمال والزيادة

فالمعنى القريب أسماء وهنا خطأ طبعا

والمعنى البعيد الجمال والنماء والزيادة وهو الصح المقصود



هذا نطلق عليه

" تورية"

لأن كأن المعنى الحقيقي المقصود يتوارى ويختبأ عن الناظر ويريد امعان وتدقيق لفهمه الصحيح



،،،
ألم
أقل دوريني تلقيني " تدل دربها"

ومن علم البديع
7
السجع

كل نهاية جملة تكون الكلمتان الأخيرتان في الجملتان متجاورتين على نسق واحد تقريبا ينتهي بنفس الحرف،،،

نغمة السجع جميلة

" المسجوع"

مثل: قول النبي" صلى الله عليه وسلم":" اللهم أعط منفقاً خلفاً،، وأعط ممسكا تلفاً.

تعالوا خل ناخذ مثال لأجمل القصائد للسجع من أمير الشعراء

،،،

عُصفورَتانِ في الحِجازِ
حَلَّتا عَلى فَنَن

في خامِلٍ مِنَ الرِياضِ
لا نَدٍ وَلا حَسَن

بَيناهُما تَنتَجِيانِ
سَحَراً عَلى الغُصُن


مَرَّ عَلى أَيكِهِما
ريحٌ سَرى مِنَ اليَمَن


حَيّا وَقالَ دُرَّتانِ
في وِعاءٍ مُمتَهَن

لَقَد رَأَيتُ حَولَ صَنعاءَ
وَفي ظِلِّ عَدَن


خَمائِلاً كَأَنَّها
بَقِيَّةٌ مِن ذي يَزَن


الحَبُّ فيها سُكَّرٌ
وَالماءُ شُهدٌ وَلَبَن


لَم يَرَها الطَيرُ وَلَم
يَسمَع بِها إِلّا اِفتَتَن



***


السجع له نغمة رشيقة وجميلة لما تدندن على نغمتها
،،،

الوقت
برق

،،،

نتوقف مع انتهاء علم لبديع

،،،

لنا وقفات قريبة
مع
علم البيان

وعلم المعاني

تغذية راجعة

علم البديع:

* الجناس

* الأزدواج

* الطباق

* المقابلة

* مراعاة النظير

* التورية

* السجع