‘

أسعد الله صباحكم بالرضا

،،


وامشي بين الناس جابرا للخواطر
خواطر الناس صارت من زجاج

والكلمه الحلوه كما الطيب عاطر
ترد من دربه بالملا فيه اعوجاج


،،

،،


هناك ذكريات مدفونه لانرغب بتذكرها
وهناك حقائق راسخه نهرب منها

الموت والحديث عن الموت
هو الحقيقه الثابته التي لاتغيب وإن تجاهلناها
هو نهاية كل حي ، فلم نكابر !

عندما أستذكر هذه الحقيقه
ينقسم فكري باتجاهين متضادين

الإتجاه الأول
ماذا بعد الموت ؟
ماذا قدمنا من زاد ؟
لماذا نتساهل بالتزود والرحيل آت
مايطمئنني هو أنني بضيافة الكريم

والإتجاه الآخر هو لبقية أهلي ومن عرفني
بودي لو كان لي نافذه أطل عليهم منها
وأخبرهم بالآتي ..
لاتبكوا كثيرا فالبكاء يؤلمني
أكملوا المسير ولاتتوقفوا عند ناصية الألم
فقط .. أكرموني بالصدقات والدعوات


،،

،،


الموت حق وكلنا له ننســـــــاق
مسكين من ماحسب له حساب

ومصـــــــير الحيّ مع الحي فراق
ويالله جعل حظي باليمين كتاب


،،

عطّرالله اوقاتكم بالرضا والمسرات

ولا أستطيع تجاوز هذا الرقي

من مدونة الجميله سمااااء


أولا : لآعاد تعتذرين ثم تتجلدين

ثانيا الإختلاف طبيعي ووارد
لابأس به أبداً
المهم أن لايكون هناك رواسب بالقلوب
ولا أحمل لك إلا كل ود وتقدير واحترام

ممتنه لهذا الإحساس المترف
تقبلي فائق التقدير والإحترام


،،