منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


Like Tree54Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-26-21, 02:33 PM   #91
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  03-22-24 (06:33 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي





كتاب قضايا تفسيرية تحت الضوء هذه بعض تدبُّرات وتأمُّلات في آياتٍ من القرآن الكريم أرى أنّ الوقوف على مُراد الله تعالى فيها لا يزال يحتاج إلى المزيد من التدبُّر والنظر والتأمُّل، فما مِن مَرَّة نتلو فيها القرآن إلا وكان لنا فيها علمٌ جديدٌ، وإيمانٌ يزيد، فهو كلام الله تعالى الزاخر بالدلالات والإشارات والأسرار، والله تعالى يهدي بعضَ عباده إلى بعضها في كلِّ عصر من العصور، ولا يزعم أحدٌ من الناس مهما بلغ من القوة والعلم بأنًه أحاط بالقرآن الكريم ومعانيه، ولن يجرؤ أحدٌ على القول بأنّ باب التدبُّر قد أُغلِق، ما دام أمر الله للناس بالتدبُّر قائمًا
وقد وقفتُ في هذه التأمُّلات عند آيات مختارة من القرآن الكريم، واطّلعتُ على ما قاله المفسرون الأوائل والمُحْدَثُون فيها ما استطعت، وعرفت وجوه الاتفاق والاختلاف بينهم، فما كان صحيحًا يؤيِّده الدليل أخذتُ به، وما كان يحتاج إلى مزيدِ بحثٍ بذلت فيه جهدي متوكلًّا على الله تعالى.
وقد انتهجت في هذه التأمّلات منهجًا واضحًا، يعتمد على أُسُسٍ علميَّة ثابتة لا مكان فيها للهَوَى، وهي على النحو التالي:
الأساس الأوَّل: تفسير القرآن بالقرآن، والنظر إلى الكلمة القرآنية من حيث مواقع ورودها واستعمالها في كل السور القرآنية، وفهم القرآن في ضَوء القرآن، فكثير من الآيات والمفردات القرآنية تدلّ عليها آياتٌ ومفرداتٌ قرآنيةٌ أخرى، وتشرحها.


 


رد مع اقتباس
قديم 03-26-21, 02:35 PM   #92
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  03-22-24 (06:33 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي





لم يعُد سجن الكاتراز سجنًا بعد الآن، فقد تحول إلى أحد الأماكن السياحية بولاية سان فرانسيسكو بالولايات المتحدة الأمريكية، وقصة هذا السجن دموية طويلة ويقع بجزيرة معزولة عن الولاية، كان يسكنها هنود حُمر لأن هُم السكان الحقيقيين لهذه الجزيرة، وقد قامت الحكومة الأمريكية بإغلاقه في عام ألف وتسعمائة وثلاثة وستين


 


رد مع اقتباس
قديم 05-20-21, 05:38 AM   #93
أعيشك

الصورة الرمزية أعيشك
غيّمُ السّلام.

آخر زيارة »  اليوم (09:38 PM)
المكان »  عاصِمة النساء.

 الأوسمة و جوائز

افتراضي





رواية الظلال للكاتب "أليكس نورث"،
حيث تعود القصة إلى قضية طقوس القتل من بطولة "بول آدمز".

"بول آدمز" كان في السابق في الخامسة عشر من عمره، ليس بارعًا في أي شيء، يمتلك أب قاسي وصديق الطفولة الخجول الذي يُدعى "جيمس"، هو وجيمس قد إلتحقوا معًا إلى مدرسة جديدة، بول أصبح في المدرسة الجديدة مصدر الإهتمام بأفضل الأصدقاء، لكن سرعان ما وجد نفسه مُختبرًا بِطريقة غير متوقعة!.

جيمس المسكين كان ذلك النوع من الأطفال الذين يجذبون المُتنمرين إليه، ذات مرة دافع بول عنه، كان كلاهما متفاجئان لإيجاد صبيان آخرين يُدافعون عن جيمس، وكانوا يدعون "تشارلي كرابتري" و "بيلي روبرتس" كان لديهما نوع من القصص المظلمة، وسرعان ما أسروا جيمس مع لعبتهم الواضحة المُخيفة وهي في بلدتهم الصغيرة، حاول بول أن يوافق وينضم للعب معهم، ولكن من تجربة واحدة مُرعبة أكثر مما ينبغى وكانت أكثر من اللازم التي أثبتت أنه مُختلف وأن لديه نوايا نبيلة، مما أدى إلى انفصالهم النهائي.

إقتباس حديث بول : ( عطلات الإسبوع أبقيتُ بعيدًا عن الظلال، لم يكُن لدي الرغبة في مواجهة ثلاثتهم في البلدة، صُنع خططهم الغبية، شراء خيالات بعضهم البعض، والإتصال بالوحوش في أحلامهم! لم أستطع الإبتعاد عنهم تمامًا بالطبع، رأيتهم بالصفوف وأحيانًا في ساحة اللعب، وبينما بذلتُ قصارى جهدي لتجاهلهم، كان الأمر دائمًا غير مريح، لأن لدي انطباع بأنهم لم يتجاهلوني -أو على الأقل أن تشارلي لم يكُن كذلك- بين الحين والآخر رجلي تزحف وأبحث عن ثلاثتهم، أقترب من تشارلي لكن سرعان ما أرى ابتسامته على وجهه، تعبيرٌ ماكر ومنتصر، بدأ وكأنه يقول : رُبما قد أزلتَ نفسك من اللعبة، ولكن اللعبة لم تنتهي بعد! ).

بعد مرور خمسة وعشرين عامًا، لم يستطع بول أن ينظر إلى الوراء -في ذلك الوقت- مع أي شيء سوى الحزن، تشارلي وبيلي أخذت لعبتهم من مُخيفة إلى قاتلة، وبول لا يزال يتجنب العواقب ومن شعوره بالذنب، بينما تم القبض على بيلي بسرعة، حاول الفِرار لكن تم ارساله إلى السجن! اختفى تشارلي في ****** المعروفة محليًا بالظلال. يوجد اسطورة تقول أن جريمة القتل الطقوسي الذي قام بها هو وبيلي سمحت له بالهرب من جسده إلى أحلام بول.
على بُعد أميال في بلدة فيذربانك، المحققة الشرطية "أماندا بيك" كشفت المشهد المريع لقتل الطقوس أخرى، القاتلين كلاهما هم المراهقين، لم يعترفوا بسرعة وأماندا تريد أن تعرف ما الذي يكون قد أصابهم ليفعلوا شيئًا بشعًا جدًا كهذا! الغوص في تاريخهم على الإنترنت يظهر سحرهم المُروع، بما في ذلك اهتمامهم بإعادة تشريع مسرح الجريمة ذاته الذي وقع قبل أكثر من عقدين من الزمان، ولكن لم تكُن هذه الجريمة الوحيدة المُقلدة التي قام بها تشارلي والآخرون، وكانت هناك المزيد من الجثث والجرائم المقلدة المُتراكمة.

- التكمله تقرأوها لوحدكم! -

شخصيًا : لقد استمتعت حقًا بقراءة هذه الرواية وأنا بالتأكيد أُتابع جميع أعمال أليكس نورث، الرجل الهامس، على تراكم الكُتب والقراءة ليس في الكثير من الأحيان أن أجد لغزًا لجريمة قتل متينة ومُندمجة بذكاء ورعب وخارق للطبيعة، ومن النادر أن أجد تلك المكتوبة مع نفس القدر من البصيرة والعاطفة الحقيقية كما في الظلال.
لا أنصح بقراءة هذا الكتاب في الليل، خاصةً في أول مائتي صفحة، لأنه جو مُخيف! كنت خائفةً حقًا من أن تُراودني الكوابيس بعد قراءة هذه الرواية المرعبة، لكنها مثيرة للإعجاب على أية حال، أنصح بِقرأته.


 


رد مع اقتباس
قديم 05-22-21, 12:45 AM   #94
أعيشك

الصورة الرمزية أعيشك
غيّمُ السّلام.

آخر زيارة »  اليوم (09:38 PM)
المكان »  عاصِمة النساء.

 الأوسمة و جوائز

افتراضي






أيًا كانت أهدافك فإن كتاب "العادات الذرية"
يُقدم لك إطار عمل من أجل تطوير مهاراتك في كل يوم.
جيمس كلير واحد من أبرز الخبراء في مجال اكتساب العادات،
يوضح لنا في كتابة هذا استراتيجيات عملية
تعلمنا كيف نستطيع اكتساب عادات جيدة،
وكيف نتخلص من القديمة السلبية،
ويشرح لنا طريقة إدارة وإتقان أفعالنا اليومية
البسيطة التي نستطيع من خلالها تحقيق نتائج مذهلة.


 


رد مع اقتباس
قديم 05-22-21, 01:31 AM   #95
أعيشك

الصورة الرمزية أعيشك
غيّمُ السّلام.

آخر زيارة »  اليوم (09:38 PM)
المكان »  عاصِمة النساء.

 الأوسمة و جوائز

افتراضي






من أجمل الروايات التي قرأتها، تلذذت بالإثارة والتشويق، أنصح به حرفيًا.

تتبع The Troop "القوات" قصة خمسة فتيان مراهقين وكشافهم وهم يقضون عطلة نهاية الأسبوع بعيدًا في جزيرة فالستاف، وهي جزيرة نائية على بعد مسافة قصيرة من المدينة. في الليلة الأولى من الرحلة لاحظ فتى من الفتيان وصول قارب إلى الجزيرة. لا يتوقعوا أي زوار، فهم حذرون من الغريب، الغريب كان يعاني من سوء التغذية اللاإنساني ولكنه لا يشكل تهديدًا. يخبر الغريب أنه بحاجة إلى المساعدة وأنه جائع بشدة، يسمحوا للرجل بالراحة على الأريكة بالداخل طوال الليل، ولكن ليس قبل أن يطلب الكشاف من الأولاد البقاء في غرفهم بعيدًا عن الغريب.

يلاحظ الكشاف أن حالة الغريب تكاد تكون مستحيلة، وتتطلب تدخلًا طبيًا مكثفًا لإصلاحها. يحاول توجيه المساعدة عبر الراديو لكن هاجمه الشخص الغريب، تم كسر الراديو وتقيء نوع من الحمأة على الكشاف، شعَر بتشنج من داخل بطن الرجل وإنتفاخ معدة الغريب مع حركات غريبة "ديدان شريطية المُعدية". الرجل يفقد الوعي من الشجار. يشرح الكشاف للأولاد أن كل شيء على ما يرام وهو يراقب الرجل، ومن هُنا تبدأ القصة!.

* خلال القصة، يتداخل كل فصل مع تقارير ومقابلات مختلفة حول الأحداث التي حدثت في الجزيرة. على مدار الكتاب تم الكشف عن أن عالِمًا يتمتع بمهارة لا تصدق ولكن القليل من ضبط النفس (الدكتور إدجيرتون) كان يعمل على دودة شريطية معدلة يمكن أن تسبب فقدان الوزن بسرعة ولكن بأمان. كما كان يقبل سرًا منحًا من وكالات الأسلحة العسكرية لتعديلها لإستخدامها في الحرب. أقنع الدكتور إدجيرتون رجلًا بأن يكون جزءًا من دراسة، وتم حقنة بهذه الدودة. من خلال التلاعب والتخطيط الدقيقين، تم إطلاق سراح المريض في جزيرة فالستاف، من أجل اختبار الضراوة والقدرات العسكرية للدودة.


 


رد مع اقتباس
قديم 05-22-21, 02:05 AM   #96
أعيشك

الصورة الرمزية أعيشك
غيّمُ السّلام.

آخر زيارة »  اليوم (09:38 PM)
المكان »  عاصِمة النساء.

 الأوسمة و جوائز

افتراضي





رائحة الموت قصة حقيقية يروي تفاصيلها الموجعة والد الطفلة بكل ألم وقلق وحسرة وقهر، الطفلة غادة لم تتجاوز السنتين كانت تملئ البيت بمرحها ولعبها وطفولتها تُصاب فجأة بمرض غامض بعد اصابتها بزكام عادي مما يؤدي لعدم إتزانها فالمشي وتسقط بعد أن إنتكست حالتها أكثر وزاد شحوبها ورفضها للمشي مجددًا.

والمثير للغرابة أن جميع تحاليلها واشعتها سليمة لا تشكو من شيء بينما في الواقع هي تُعاني من مرض غريب لا يستطيع أطباء الأطفال تشخصيه وتبدأ رحلة المعاناة والعذاب والقلق وموجات البكاء لدى الوالدين وهم ينظرون لهذه الزهرة تذبل يومًا بعد يوم فتفقد احساسها وصوتها ثم تفقد توازنها وتشخص عينيها بين الفينة والأخرى وتمر اللحظات بطيئة جدًا خاوية لا شيء يكسيها سوى الألم والقلق والخوف والحزن ورائحة الموت!.

من الصعب جدًا أن تعيش بوضع لا تُحسد عليه وهو أن ترى عزيزًا عليك يتجرع مرارة الموت ببطئ وأنت لا تملك سوى مراقبة انفاسه المتلاحقه وعينه الشاخصه وتأكل بنفسك قهر وحسرة وأمامك أطباء لا يفقهون شيئًا سوى الاحتمالات التي تذيب مابقى من أعصاب.

أبدع حقيقة الكاتب عبدالله الداوود في هذه الواقعة الحقيقية والانسانية والتي يجعلك تعيشها بكل تفاصيلها قلما نجد كاتبًا هكذا يجعلك تعيش الوضع وتبكي معهم وتفرح معهم وتقلق وتخاف معهم حقًا، جعلني الكاتب أعيش المُعاناة بحذافيرها، أعان الله قلب كل شخص يتجرع مرارة مريض عزيز عليه، أسأل الله العافيه للجميع.

شخصيًا : عشتُ القلق والخوف وانتابتني نوبة بُكاء ومضيت أترقب غادة الطفلة الجميلة وهي تصارع الموت، استفزني تصرف الأطباء وبرودهم ولعبهم بِأعصاب والد الطفلة وكأن الاطفال ليسوا الا دمية لا تنطق، فقط تصرخ وجعًا، ولا يجدون من يعالج ويكتشف علتهم ويهدأ وجعهم.


 


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 10:13 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا