ً
ً

" حكى العلامة العمراني رحمه الله يوماً مُداعِباً:
كان عبد الله نعمان يُحرّر جريدة "الفضول"
من عدن في عهد الإمام أحمد حميد الدين
وكانت نصف شهرية
فنَشَرتْ مرة في العنوان الرئيس في الجريدة:
(انقلاب عسكري في مدينة تعز) في اليمن
وهزّ العنوانُ النّاس وأخافهم
فأسرعوا ليشتروا الجريدة

ثُم وجدوا تحت العنوان شرحاً لهذا الانقلاب:
(بأنّه قد سقط أمس جُندي عسكري
من على حماره فانقلب على رأسه .. إلخ)
‏فضحك الناس وتعجّبوا ! "


ِ

ً
ً
تعليق يتكلم عن ام الخمسه اطفال
اللي خلعت زوجها وتبي ابن الحلال

يقول التعليق :
" لو تتزوج مسيار يكون افضل لها ههههه "


ً

صح ذا حل صالح ونافع لوضعها اللي هي عليه
لان غير كذا ما راح ينفع
ولا اظن احد راح يقبل بغير المسيار

عاد انا ضد المسيار لاسباب بينتها قبل
ولكن مثل هالحالة ينفع معاها المسيار كعلاج اضطراري
ِ

ً
ً

" مُهَفهَفَةٌ وَالسِحرُ مِن لَحَظاتِها
إِذا كَلَّمَت مَيتاً يَقومُ مِنَ اللَحدِ

أَشارَت إِلَيها الشَمسُ عِندَ غُروبِها
تَقولُ إِذا اِسوَدَّ الدُجى فَاِطلِعي بَعدي

وَقالَ لَها البَدرُ المُنيرُ أَلا اِسفِري
فَإِنَّكِ مِثلي في الكَمالِ وَفي السَعدِ

فَوَلَّت حَياءً ثُمَّ أَرخَت لِثامَها
وَقَد نَثَرَت مِن خَدِّها رَطِبَ الوَردِ

وَسَلَّت حُساماً مِن سَواجي جُفونِها
كَسَيفِ أَبيها القاطِعِ المُرهَفِ الحَدِّ

تُقاتِلُ عَيناها بِهِ وَهوَ مُغمَدٌ
وَمِن عَجَبٍ أَن يَقطَعَ السيفُ في الغِمدِ

مُرَنَّحَةُ الأَعطافِ مَهضومَةُ الحَشا
مُنَعَّمَةُ الأَطرافِ مائِسَةُ القَدِّ

يَبيتُ فُتاتُ المِسكِ تَحتَ لِثامِها
فَيَزدادُ مِن أَنفاسِها أَرَجُ النَدِّ

وَيَطلَعُ ضَوءُ الصُبحِ تَحتَ جَبينِها
فيغشاه لَيلٌ مِن دُجى شَعرِها الجَعدِ

وَبَينَ ثَناياها إِذا ما تَبَسَّمَت
مُديرُ مُدامٍ يَمزُجُ الراحَ بِالشَهدِ

شَكا نَحرُها مِن عَقدِها مُتَظَلِّماً
فَواحَرَبا مِن ذَلِكَ النَحرِ وَالعِقدِ ِ "


ِ

ً

" لا خلاف لنا مع المُستحيل
كل حروبنا نخوضها مع المُمكن "


ِ

.
.


" صفعة اليقين أهوّن بكثير من جحيم الاحتمالات "

ً
ً

تولد الأحلام من رحم الخيال
والواقع يصدق ذلك او يكذبه ..

ِ