منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

Like Tree46Likes
موضوع مُغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-19-21, 10:10 PM   #55
جودي

الصورة الرمزية جودي
طفله الورد

آخر زيارة »  اليوم (02:47 PM)
المكان »  في قلب أحدهم
الهوايه »  كل مايختص به
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



ممتنه والله لقراءتك للقصه

شرف كبير مرورك

اتمني ان تنال اعجابك


 


قديم 11-19-21, 10:12 PM   #56
عبد الله ظفيري

الصورة الرمزية عبد الله ظفيري

آخر زيارة »  11-24-21 (11:32 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جودي مشاهدة المشاركة
الجزء السابع

غدا ستغادر زينب قاهره المعز متجهه الي وطن حبيبها أحمد الذى اصبح وطن زينب وأمانها

ودعت خالها ودموعها تنهمر كشلال وهي المره الاولي التي تفارق فيها خالها وكأن دموعها تلك كانت اشاره
لم ستواجه وهي بذلك المنفي المتجهه نحوه

وصل الزوجين الي القصيم نحو المنزل الكبير الذى سيكون سجناً لزينب ان صح التعبير
وما أن فتحت الخادمه الباب إذ بزينب ترمي بناظريها الي
مدخل رخامي في غايه الفخامه وتلك الثريا تتدلي من السقف
كأنها عنقود من الالماس تتلألأ في سطوع يخطف النظر
وكان أثاث المنزل كما ذلك التي شاهدته في قصور بأفلام الابيض والاسود
هنا ادركت زينب مدى ثراء عائله احمد وعلي مضض أتت شوق لالقاء السلام والترحيب
بزينب وان حاولت ان تبدو لطيفه الا ان سلوكها كان ينم عن غيره لما وجدت من جمال تتزين به زينب
اما نوره وابنتاها كانوا هم الوحيدين الذين بددوا شعور الرهبه الذى تملك من زينب بتلك الحفاوه التي استقبلوها بها
لم تكن زينب تعلم ان ذلك القصر الفخم سيكون لها فيه كل معاني القهر والحزن

وغطت زينب وجهها عندما اخبرتها نوره ان تفعل لان سلمان سيصل بعد دقائق ليتعرف عليها

وذلك كان اول امر لزينب ان تغطى وجهها امام سعد كلما تواجد بالمنزل
شأنه كشأن اي رجل عدا أحمد لم تمتعض زينب وامتثلت للامر بكل طواعيه

واتي سلمان وهو عابس ومقتضب الحاجبين ليلقي السلام
ويجلس علي تلك الاريكه البعيده عن كرسي ضم زينب ورهبتها
وقال: انتي هي من جعلت اخي يتمرد علي عرفنا وعاداتنا
لولا ذلك الجنين الذى سيحمل اسم العائله لما كان لك مكان بيننا وإن كنت تظنين انك ستكونين فردا من عائلتنا فأنت واهمه……والكلام موجه لك انت ايضا احمد
اختنق احمد فور سماعه ذلك الحديث وتسمرت الارض تحت قدماه
اما زينب وكأنما صاعقه اصابتها وتلك كانت بدايات معاناتها في ذلك المعتقل
خلد احمد وزينب الي النوم الذى أبي ان يعرف لعيونهم طريق

أخبرها احمد ان تلك رده فعل متوقعه وبمرور الوقت سيتغير موقف سلمان
كان يطمئنها بتلك الوعود الذى كان متأكداً انها لن تتحقق مهما حدث

اما نوره بعد ان غادر احمد وزينب المجلس طلبت من سلمان ان يتق الله في شقيقه
وان يحافظ علي صله الرحم والا يتعرض لزينب بتلك القسوه الجارحه فقاطعها سلمان
رجاء لا تتدخلي بيني وبينهم والا ستخسرين مكانتك في قلبي
تأكدت نوره ان بدايه الحرب بين الشقيقان تلك بوادرها
وعادت وابنتيها التوأم للرياض حيث اخبرت زوجها بما كان من سلمان وابدى استيائه الشديد

في كل يوم كانت تشعر زينب بالغربه خاصه اثناء تواجد احمد بالشركه كانت تعد الدقائق بانتظار عودته
كما السجين الذى ينتظر موعد الزياره بفارغ الصبر

كانت زينب ماهره بالطبخ والمعجنات وكان ذلك متنفسها الوحيد حين عوده احمد للمنزل
وكلما أثنت نوره او احمد علي انواع الطعام الشهيه كانت شوق تشتعل غيره وهي التي لاتجيد سوى التحدث بالهاتف
لساعات والخروج مع الصديقات الي الاسواق والمطاعم تاركه سعد الصغير في عنايه المربيه اغلب الوقت

وكأن سلمان يتلذذ بإهانه زينب تاره يناديها ب المصريه وكأن لا اسم لها. وكثيراً ما كان يرفض تناول طعام طبخته
وتفننت في اتقانه وكانت زينب علي درجه من العقل كلما سألها خالها كيف حالك وكيف اهل زوجك لتجيبه انها سعيده
وانهم يحبونها ويحسنون معاملتها وهي في قراره نفسها تشعر بالقهر والغصه
وكان لاحمد نصيب الاسد من قسوه سلمان الذى جعل وجوده بالشركه مهمشاً ولم يعد يشاركه اتخاذ اي قرار بشأن صفقات التجاره كما هو المعتاد
لم يجرؤ احمد علي طلب نصيبه من الارباح السنويه تنفيذاً لرغبه اخاه الاكبر ظناًمنه بان سلمان سيعود لصوابه

وكم كان واهماً احمد
الي ان جاء الم المخاض زينب فاتصل احمد بنوره يرجوها ان تأتي لتكون جانب زينب وهي التي لا تملك في هذه الدنيا
الا زوجها وشقيقته وكان له ماطلب وأنجبت زينب طفله جميله تشبه والدتها ووالدها كثيرا وكانها ملاك في صوره طفله
علي مضض بارك سلمان لأحمد ولم يكلف نفسه عناء احضار هديه للمولوده التي اطلق عليها اسم نوره تيمناً بعمتها وتعبيرا عن الامتنان العميق لشعورها الحاني نحو زينب
اما شوق كانت تزداد غيره كلما رأت كيف تهتم زينب بصغيرتها وخاصه ان ليس لديها من يساعدها بتربيه نوره الصغيره …..ومع ذلك كانت الطفله نوره دائما نظيفه وبصحه جيده
عكس سعد الذى اهملته امه وتركت كل المسؤليه علي عاتق مربيته
مضت خمس سنوات وزينب لم ترى خلالها خالها الذى توفي وحيداً تاركا زينب تواجه مصيرها
كبرت نوره وازدادت جمالاًوبراءه
كما ازداد احمد هماً جراء معامله سلمان التي ازدادت قسوه وتعنتاً
رزق سلمان بثلاثه اطفال غير سعد الذى كان يفضل اللعب مع نوره عكس اخوته
الذين كانوا يتجنبنها رغم انهم فتيات مثلها
في كل مره يحتاج احمد نقود كانت نوره هي الواسطه لدى سلمان
حتي يحصل علي بعض المال
مرت عشر سنوات مرض فيها احمد من شده حزنه من قسوه سلمان
وصارت نوره ذات الخمسه عشر ربيعاً فائقه الجمال والحسن وسعد الذى يكبرها بحوالي عامين كان يحمل في قلبه شعورا لطيفا عكس اباه


وكانت معا وموضي ابنتي عمتها نوره صديقتا نوره الصغيره المقربتين
وملجأ اسرارها وهي التي تشعر بود تجاه سعد رغم قسوه شوق تجاهها وزينب التي اكل الحزن وشرب من جمالها
وصحتها خوفاً علي احمد الذى صار هزيلاً ضعيفاً وكل ذلك لم يشفع لدى سلمان تجاه اخاه المريض


يتبع
ما هذه القسوة التي امتدت لسنوات ؟!
أي قلب وأي مشاعر مجحفة قد ركت شخصية سلمان وزوجته الفاشلة
للأسف يوجد في الواقع أمر وأشد ..
سأكمل التتمة ان شاء الله لتلك القصة الرائعة


 


قديم 11-19-21, 10:14 PM   #57
عبد الله ظفيري

الصورة الرمزية عبد الله ظفيري

آخر زيارة »  11-24-21 (11:32 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جودي مشاهدة المشاركة
ممتنه والله لقراءتك للقصه

شرف كبير مرورك

اتمني ان تنال اعجابك
الشرف لي
صرحة أنا سعيد جداً بهذا السرد الممتع للقصة
فقط أردت ان أعرف ما حل بدراسة زينب التي كانت ترغب بكلية الطب
لكن الظروف التي تعيشها في قصر الظلم هذا لا اعتقد انه سيسمح لها بالتنفس حتى

(تدرين لحد الان انا شارب 3 فناجين شاي هههههههه) مع قرائتي للقصة


 


قديم 11-19-21, 10:29 PM   #58
عبد الله ظفيري

الصورة الرمزية عبد الله ظفيري

آخر زيارة »  11-24-21 (11:32 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جودي مشاهدة المشاركة
الجزء الثامن والأخير

اشتد المرض علي احمد الذى مات قبل ان يرى نوره تخرجت طبيبه
كما كان يحلم هو وزينب مات وفي قلبه غصه وشعور بالعجز والتقصير
علي حمايه زوجته وابنته من بطش وقسوه سالم
مات ونوره الصغيره في بدايه اول خطوه لتحقق حلمه وزينب
ان تخطو نحو مستقبلها بخطي ثابته
كان موت احمد كاقتلاع روح زينب من جذورها
لتقف وحيده في مهب الريح لتواجه ما تبقي من ظلم سلمان
الذى اعتادته زينب منذ ذلك الانطباع الاول عندما قابلته وهي لاتزال تحمل نوره بأحشائها
اما نوره شقيقته فكان حزنها كأم فقدت وحيدها
وكانت نظراتها لسلمان رسائل لا تحتوى الا اتهام صريح
بأنه قتله منذ لحظه زواجه وزينب
زينب التي آثرت الصمت تجاه كل محاولات سالم وزوجته ليرغماها علي التنازل عن إرثها من أحمد
وكادت ان تفعل لولا اصرار نوره وزوجها الطيب علي التمسك بحقها من إرث احمد الذى مات قهرا وانكساراًًفي خضم كل ذلك الصراع كانت قصه حب تنشأ علي استحياء بين نوره وابن عمها سعد الذى لم يحمل في قلبه
سوى الاحترام لزوجه عمه الراحل عكس سلمان وشوق

وزاد تعلقه بنًوره اكثر بعد وفاه عمه الذى كان يحترمه ويرتاح للحديث اليه عكس والده المستبد

كان سعد طوق النجاه لزينب ونوره وكأنما أحمد لازال موجوداً بينهم
لم يتواني عن الدفاع عن نوره كلما هم سلمان بمنحها شعورا بالظلم كما فعل بأخيه
وكانت نوره العمه الثائره ضد ديكتاتوريه سلمان
ولم تدخر فرصه لكى تشعر سلمان بتأنيب ضميره وكثيراً ما نهرته وذكرته بأن الله سبحانه نهي عن هضم حقوق الميراث وايضا عن جزاء قاطع رحمه
لم تيأس نوره ان يعود شفيها لصوابه وان يزيح الله سبحانه تلك الغشاوه عن قلبه
وكانت تجتهد في حث سلمان ان يعطى زينب وابنتها ما يقيهما شر العوز
وهما شاء او ابي لهم ماله وعليهم ماعليه
وكان يمنحها ما تطلب كصدقه وليس حقاً مكتسباً
اوشكت نوره علي التخرج لتصبح طبيبه كما حلم احمد دوماً
فأقامتا موضي ومها بنات عمتها حفله بمناسبه تخرجها
وكانت نساء العائله ضمن المدعوين وانبهرن بجمال موره التي ورثته عن امها وابيها الراحل
وانفردت احداهن بشوق لتفاتحها برغبتها ان تزوج نوره من ولدها الذى يعمل موظفاً مرموقاً بوزاره مهمه
وعلي وشك الترقيه
فسارعت شوق لتبلغ زوجها ويعلم سعد بذلك حتي فقد صوابه
وفاتح اباه برغبته من الزواج بنوره لينفعل سلمان لاول مره علي ولده
وهو يردد ما طر تلك اللعنه الا يكفي انني فقدت شقيقي الوحيد بسبب تلك الزيجه
وماكان من سعد الا ان فجر بوجه ابيه تلك المفاجأه:
لا يأبي اسمح لي ان اعارضك ولاًول مره لم تكن تلك الحجه التي اوهمت نفسك بها
حتي صدّقتها انت من سعيت لقتل عمي
فاندهش سلمان غير مصدقاً ان يكيل له ولده ذلك الاتهام
واسترسل سعد قائلاً كما تعلم انني وعمي كنا اصدقاء وقد اخبرني بكل شيء
وحبي لنوره ليس لعنه ربما هو عوض من الله كى اخفف عنها ظلما عامته هي وامها نتيجه تعنتك حتي مات عمى حزناً
هل ذلك ما تريد أبي؟ المال؟
هو لك مات عمي وترك لك كل شيء عن طيب خاطر
رغم كل ما ذاق من قسوه وحرمان كان كريم النفس وحنون القلب
ويتمني ان تعود لصوابك يوما وللأسف لم تحقق أمنيته بإصرارك علي موقفك
انضمت نوره شقيقته بجانب سعد لتطلق العنان لصمت سكن جوفها اعوام عده
وكان قرار سعد الحاسم:
ابي انا احب نوره ولن اسمح لغيرى ان يتزوجها مادمت حي اُرزق
يكفي ما مر علينا ونحن نتجرع مراره الظلم أبي انا أريدك أن تفكر بكلامي
ارجوك ان تعوض نوره وزوجه عمي حرمانهم من وجود عمي
وان تعيد اليهم حقوقهم ولا تعالج خطأ بخطأ أكبر
حال كبرياء سلمان عن تقبل حديث سعد الذى هدد
بأنه سيتزوج نوره مهما كلفه ذلك الأمر
ليستعيد سلمان شريط ذكرى سنوات مضت
ويشعر كم كان قاسياً ومخطئاً خاصه وانه ساء الظن بزينب
متهمها انا تطمع بميراث زوجها
مع انها منذ وفاته لم تطالب بأى حق لها او لابنتها
ساد الحزن علي عائله سلمان
ف سعد صار بحاله نفسيه بالغه السوء
ودون جدوى محاولاً الاب ان يثني ولده عن مطلبه للزواج بنوره

وكأن الماضي يعيد نفسه كان اصرار سعد عظيماً علي موقفه
ولاول مره يخفق سلمان في التظاهر بالقوه كعادته
ليصاب بجلطه بقلبه ألزمته الفراش
شعر حينها ان كل الملايين لم تستطع اسعاده او منحه الشفاء
هاهو رهينه مرض عاجز حتي عن المشي والحركه

ماذا ستفعل له الاموال الطائله
ربما زادت ارصده وبالمقابل زادت تعاسته
ربما سيشترى مايشاء الا راحه ضميره وسعاده ولده
ها هو صريع المرض ويشعر كما شعر احمد من ضعف
اين احمد الآن؟ تحت الثرى لا حول ولا قوه به
لم يصحب معه الي الاخره سوى شعور الظلم من سلمان
وجاءت نوره تزوره وكأن مجيئها كان ليهلصه من تلك الحيره
حين بكت عند رأسه وهي ترجوه ان يطلب السماح من نوره وزينب
ويوافق علي زواجولده وابنه شقيقه قبل فوات الاوان
لاًول مره ترى نوره دموع سلمان دموع حسره وندم علي مافات وخوف من المقبل عندما يقف امام الله

كان بكاء سلمان نهايه مأساه زينب وابنتها
حينما توجهتا لزيارته والخوف يمتلكهم ان يطردهم
لكنه استقبلهم بترحاب وقبلت نوره راسه ويده متمنيه له الشفاء
وهي لا تملك سواه سنداً بعد ابيها ولم تتردد زينب بالدعاء له وهو الذى طالما اذاقها الامرين
كانت سعاده سعد لا توصف امام ذلك المشهد المؤثر
وتماثل سلمان للشفاء من المرض والقسوه في آن واحد
وكان اول أمر له بعد عودته للمنزل شراء منزلاً يليق بالعروسان
واعاده حقوق زينب كامله
والتي اصرت ان تودعها يإسم ابنتها وانها لا تريد سوى العيش بهدوء
حتي تلحق بحبيبها الذى طالما حلم بلحظه وضا من سلمان
وبعد سنه انجبت نوره احمد الصغير الذى حل ضيفاً غالياً علي قلب الجميع
وخاصه زينب التي فارقت الحياه لتلحق بزوجها
تاركه نوره بكنف سعد واحمد وسلمان وعمتها نوره الوحيده التي ساندت اباها وامها

الي ان اجتمعا بالآخره
تاركين الدنيا تعوض نوره فراقهما
برفقه احمد ووالده
وكانت تلك نهايه البدايه


……….
The end
وكما قيل (ومن الحب ما قتل!!)
كان الختام جميلاً رغم مرارة السنون التي مضت
لكن عجلة الحياة لا تتوقف الا بأذن بارئها
فكم من ظالم في زماننا لا يخاف الله في حقوق العباد
ومن أعاد الحقوق لاصحابها قبل موته فلح
والحسرة واللا ندم لمن مات أكلاً حقوق الناس ظلماً وبهتاناً

طبعاً قصة عظيمة وسرد جميل جداً ومختصر لتلك السنوات المجحفة بحق الزوجين العاشقين اللذان ارادا ان يعيشا بسلام وحب

لا أجد غير دمعة سكنت عيني وأنا اقرأ القصة وتتمتها
لأني في الواقع وجدت الكثير من المواجع وقصص الناس التي وقع فيها الظلم والعدوان

اسأل الله سبحانه ان يبارك في قلمكِ وفكركِ النوار
وأن يجعلكِ على الهدى مباركة بعيد عنكِ الظلم والقهر والحرمان

مع شكري وتقديري متمنياً تقبل تواجدي ومداخلاتي على فقرات القصة

عبد الله ظفيري
19/11/2021


 


قديم 11-19-21, 10:34 PM   #59
جودي

الصورة الرمزية جودي
طفله الورد

آخر زيارة »  اليوم (02:47 PM)
المكان »  في قلب أحدهم
الهوايه »  كل مايختص به
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



شرف كبير تواجدك
وابشر بترمس شاهي
تعبيراً عن امتناني لمتابعتك للنهايه

سعدت جدا انا نالت استحسانك
كن بالجوار
نورت قصتي


 

موضوع مُغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 03:35 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا