.،




تذكرت عند قراءة القصة السابقة قوله تعالى {(يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱسْتَجِيبُواْ لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ ۖ..)}

في كل أمر و نهي للنبي صلى الله عليه وسلم حياة لنا
حياة للنفس
حياة للروح
حياة للجسد

ترغيبه لنا بالأعمال الصالحة على مافيها من حياة لنا أساسا
رحمة بنا أن نضل عن هديه و سنته فنشقى

اللهم حياة على هدي كتابك و سنة نبيك صلى الله عليه وسلم

آمين





.،

.،




أنت الولي، أتيت الباب أستندُ
و أنت تبصر ما في القلب يتقدُ

فقيرك الواهن المسكين مبتهلٌ
يرجو نداك.. و أنت السيد الصمدُ







.،

.،





كَانَ أَبُو الْعَبَّاس الطوسي سيّئُ الرَّأْي فِي أبي حنيفَة وَكَانَ أَبُو حنيفَة يعرف ذَلِك، فَأقبل عَلَيْهِ فَقَالَ: يَا أَبَا حنيفَة إِن أَمِير الْمُؤمنِينَ يَدْعُو الرجل منا فيأمره بِضَرْب عنق الرجل لَا يدْرِي مَا هُوَ أيسعه أَن يضْرب عُنُقه؟!
فَقَالَ: يَا أَبَا الْعَبَّاس أَمِير الْمُؤمنِينَ يَأْمر بِالْحَقِّ أَو الْبَاطِل؟!
قَالَ: بِالْحَقِّ!
قَالَ: انفذ الْحق حَيْثُ كَانَ وَلَا تسْأَل عَنهُ.
ثمَّ قَالَ أَبُو حنيفَة لمن قرب مِنْهُ إِن هَذَا أَرَادَ أَن يوثقني فربطته.

الأذكياء /ابن الجوزي.

""""""•••"""""""


أحب الذكاء و الفطنة و البديهة و سرعة الرد المفحم بالذات من العلماء
و الصالحين أحب أن يتشفى قلبي من المجرمين الذين يريدون الايقاع بهم.

و على صعيد آخر
في حياتي كثيرا ما أمسك لساني ترفعا أن يتأذوا من إفحامي لهم
لأنني لا أراهم شيئا أساسا، ليس ضعفا بل أجد أن القوة في إغاظتهم بالصمت

و بس
أحس اني كتبت كثير

شوي شوي و بتعود على الكتابة و بزعجكم فخذوا حذركم

لكم





.،

.،





إن الصلاة على الحبيبِ لنعمة
‏فيها الأُجور من الإله فأكثِرُوا .

‏﷽

‏(إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّون عَلَى النَّبِيِّ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آَمنُواصَلُّوا عَلَيْهِ وسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)








.،

.،



من العجب
أرواح من دروب شتى
اجتمعت على حروف من نور
جمّلهم طهر الشعور و روعة الحضور
لله درهم
و في الله نحبهم
و دائما ندعو لهم
حفظهم المولى أينما كانوا




المُزن




.،

.،




خَبِّئ حوائجك إلى الله، واجمع شتات أمرك عليه،
فإذا لمحت عَشِيَّةَ يوم الجمعة وهي ذات قرار ومعين،
فأنِخ ركاب حاجتك بساحة الله، وأقبل عليه إقبال المحب،
وجِلَ القلب، مرتعد الفرائص، دامع العين، و أبشر .







.،