هيييييييييييه .. إنت يا مجنون ( يكلّم الحلم ) :

يعني ضاااااقت ..!!
مالقيت إلا هي ..؟؟؟!

هذي أعرفها زين ..
واللي صار في الحلم :
مكرر ..

إنت ليه مستقلّ بنفسك ..؟؟ ( مازال يكلّم الحلم ) :

أنت حلم .. عارف اش معناته هذا الكلام ..؟؟

يعني ساااحر .. تقدر تركّب " شاكيرا على جينيفر على كردشيان " ..

و تخفي عيب كل وحدة كمان ..!!

يااا أخي..
إنت ح م ار ..؟؟؟ فرصة وجاتني ..

من جد غبي ..

كنت خلطت لي خلطة جديدة ..
كنت حــ أدعي لك ..

بس أكررها وفي وجهك أقولها :
ح م ا ر ..؟؟!!

إنت عارف إنك تقدر تخليني كمان أقوى ..؟؟!
حتى هذي استخسرتها يا " قليل الخاتمة " ...!

و كمان أزيدك من الشعر قصيدة " ما زلنا بنكلمه هو " :

إنت عارف إنه مهماااا فعلنا وسويناااا ..

اللي يخطر ببالك أو ببالي أو حتى اللي ببال اللي يقرأ

مش حنتحاسب عليه ..؟؟!

ده حلم ..؟؟ يعني غصبٍ عننا ..!

فوّت فرصة عليّ و عليك ..

خليك كذا ( عاااادي ... مكرر ) ..

يا عادي ياعادي يا مكرر .. يا قديييييم

وخذها مني وازعل طززز ولابيهمّني :

كووووول اللقطات اللي عرضتها " حضرتك " قديمة وشايفها من قبل ..


يا حسوووود ..

ايوووه .. وش كنأ نقوووول ...؟؟؟


مرةِ من المراريت " مراريت : جمع مرات " ...

سكنت في بيتي الجديد ..
المنطقة شبه جديدة ..

جيراني عُمّال .. سكن كااامل كله عُمّال ..

ينتشرون طوال اليوم حول البيت ..
بل وأحياناً لا يحلو لهم الجلوس إلا على عتبة البيت ..!!
- لو خرجت أو جيت بالسيارة مثلاُ يهربون .. لكن أنا فاضي لهم أطردهم كل يوم ..!-

المهم .. كلّمت صاحب السكن .. كان مماطلاً و كاااذب ..
( من يوم كلامه زين و طيب و أنا عرفت إنه تسذوووب )

توجهت - بعد شهووور انتظار - للشرطة ..
اختصرها لكم .. وجدت الضابط المناوب ..
شاب قريب التخرج .. باين من عمره ..

عندما أخبرته بمشكلتي و أني متأذي ..
ولدي زوجة وبنات و شغالة.. و لوحدي .. و ظروف المنطقة ... إلخ ..
قام وصلح " بنطلونه هزّه و رفعه شوي " ثم قال:
يعني العزّاب ما يسكنون ..؟؟ يعني لو أنا و أنا عزابي ما أسكن ..!

بيني وبينكم ماعندي رد يشابه " غباء رده " لكنني تماسكت ..
قلت : يا اخوي أنا ماقلت كذا .. و ماتكلمت عن شخص واحد ولا عن مواطن
أقول لك عماال مجموعة كبيرة و حول البيت أغلب اليوم ..

بس وصلته هالكلمتين وأدور الباب أبخرج ..

أكره الغباء .. كيف وهو مرتبط بمسؤول ..!!!

مرة جيت بالليل و إذا إحدى سياراتهم لكبيرة
" سياراتهم كبيرة سيارات شركات ":
لقيته موقف مقفل عليّ كراج السيارة ..!!

كانت الساعة 3 الفجر .. هنا الدمّ يكاد ينط من رأسي ..
دخلت عمارتهم .. عرفت الدور الموجود فيه من سياراتهم تخص هذه الشركة ..
" باكستانيين " ..
والله حين صعدت الدرج .. أكرمكم الله الساحة قبل بابهم كبيرة .. يمكن فيها
300 نعال/حذاء ..!!

عدد كبير .. كنت أطرق بابهم بقوووة .. ناوي شر ..

الحمدلله لم يفتحوا .. فتحهم لللباب لن يكون جيداً لي ولا لهم ..!

المهم :
حين رجعت لسيارة الشركة .. كان عليها رقم جوال:
مكتوب عليه إن لم تعجبك قيادة السائف خبرنا .. أو شي هيك ..

اتصلت ردّ علي وهو نائم .. طلع هو السائق ..؟؟!
وش الفائدة تضع رقم السائق و تطلب مني رأيي في قيادته ..؟؟!

المهم خبرته .. جاء " وهو يتحكحك " .. كنت أبتهاوش ..
كلما زدت كلمة .. يهديني ..!!!! قتلني بالتهدئة ..

بيني وبينكم :
رغم أني صاحب حق وحذرتهم أكثر من مرة من مثل هذه الوقفة ..
لكن حين صحيته من نومه ولديه عمل بعد ساعات بسيطة ..
ندمت شووووي ..

مااا عليناااا ..

وش كنا نبغى نقووول ..؟!!


سمعت أمس أغنية لراشد الماجد وطنية ..
و فيها مدح للأمير محمد بن سلمان حفظه الله ..

جميلة الكلمات .. و اللحن راااااايق..
لااا وبعد صوت راشد " صوت دِلِع .. صوت انسيابي "

يمكن سمعتها ألف و345 مرة ..!.!!

لااااايقة .. وكل مافيها جميل ..