وكيف ستصل حمائم القلب لهم
وقد أستبدلوا عناوينهم
وتنكرت الوعود من الأتيان بأمل
نحاول أن نغلق أبواب القلب بعدهم
إلا أننا ننسى "الشبابيك" مفتوحة
ليحدث ضجيج آخر لا يعلمه إلا نحن
من أجل ذلك تسمرت بعض الكلمات في الشفاه
وظلت الروح خافتة بضجيجها بصمت
رائعة يا أنتي حقا