إشراق جمعك الله بـ أحبابك في أعلى مراتب الجنة..
الحزن هنا مبني ع الفقد
على الفراغ الكبير الذي يتركهُ الراحلين فينا
لنبقى أوفياء لهم بصادق الدعاء وطلب المغفرة لهم...
إستشعار حزن البشر مرتبة سامية تليق بـ الانسانية التي تشارك الغير مايمرون به
اللهم أمين لدعواتك
شكرا لـِ جميل مرورك

بوكية ورد
عندما يتمكن الإكتئاب من النفس
فهو يشكل عائق يمنع الروح من صُنع مخارج للأزمة.. او المشكلة
تبقى المحاولة والاصرار وطلب العون من الله..
وحسن الظن به مناط خير
اسأل الله لك التوفيق
ممتنة لمرورك

الحزن والسعادة مرتبطة بكل الأشياء وكل الاشخص وكل الاماكن والزمن
هذي هية الحياة نسعد بكل ما نحصل عليه ونحزن بفقده
حتى نعتاد وتبرد تلك العاطفه ثما نسعد اقل ونحزن اقل


.
.


كمان في من يركز فقط على السعاده ويضل يبحث عنها ويحزن بشكل اقل واعتقد ان الناس اللي تامن بلامل ودايم تطلع للجزء المليان من الكاس هي وهذولا المحضوضين

وفي اللي يرضخ دايما للحزن خوف من حزن اكبر او لاسباب ثانيه
ويرفض اعطاء فرص لعطفته تجاه الاشياء يعني يخاف يفرح ويرجع يحزن مع ان هذي هي الحياه

.
.
الحزن يزول بذكر بلامل بتامل وتدبر
طبيعي نعيش الحزن وسواء حبينا او لا هو قدر
.
.

شكرا لطرحك

الحزن أعظم مهذب للنفس
هذا اذا اتخذناه مربياً
ينحتنا ،
تتجلى به أرواحنا
نميز به كدر الحياة من صفوها
نثاب ونؤجر إن صبرنا عليها
يمنحنا ثقافة الرضا بالمقام الأول
ولكن ..
هناك من يقتنيه كطائر البين
يقف على كتفه ولايبرحه
البعض يستجلب الهم حتى وإن أراد الرحيل
والبعض يمشي ويركض باتجاه احلامه
حتى وإن علقت به بعض الأحزان فإنها لاتثنيه


كعادة الأمل متوهجه
أبدعتِ وخالقي

بانتظار جديدك

نواهل +النايفة
لي عودة لمتابعة الحوار
وشكرا من القلب


...
لازلت أستصغر حزني أمام أوجاع غيري
أخجلُ كثيراً عندما أصادف إبتسامة
من مسنة لفظتها الحياة لتجد نفسها
تعيش في مكان لاتنتمي له..
وغربة لاتحفظ وقار عمرها..
أو ضحكة يتيم عاجز لايعلم ماذا ينتظرهُ
خلف أسوار المكان...
كنت أعظم أوجاعي
حتى طرقت أذني عن ذاك الناجي بجسده
المحترق بروحه عن فقد أبنائه في ظل هروبه من الحرب...
أو تلك العاملة التي أحترق ابنها وعلمت من جيرانها بموته وزوجها يعيشُ بتعبها مع أخرى..
الحزن هو مالم أجد له تفسير
الكل أعطاني طريقة الحزن ومبرراته
أحتاج وصفاً

مرحبا نواهل..
الحزن المرتبط بـ مباهج الحياة
لايتجاوز كونه طمع نفسي لـ الوصول لكل متطلبات الانسان المادية والمعنوية
وهنا وجهة نظر..
عندما تكون مفاتيح السعادة لدي مبنية
ع الكم فليس هناك رضا..
لأن النفس التي تعيشُ ع مبدأ الاحتياج
لاتشبع..
ممتنة