مرحبا بـ النايفة وشكراً من القلب
لايوجد قلب لم تنزع الحياة منهُ شيئاً..
تلك سُنتها وفق أقدار الله
والحزن يروض القلب
ويقيم أعوجاجه
في كل هذا الزخم من اللاشيء
هناك من يعتبر الحزن والتشاؤم فرض
لانه فقد أو مر بظرف صحي..
هؤلاء هم الاشقياء
اجد أن الحزن يربي من يعتقدُ أنه منحة وليس محنة..
مرورك اسعدني

اتفق معك
في الصفات الروحية
التي تعبر
عن مدى التماسك الإنساني
هذه قوة
ولكن هناك قوة
تجرف الى الحزن المرير
الذي يترك الشخص حياته
ويبدأ يأخذ منحنيات
القهر والتقوقع
ليعيش حياة العزاء

مهما حصل في الكوكب
الانسان عليه يمتلك
فن ادارة الازمات
لأنها قائمة ع عصر
التصادم في المفاهيم والسلوك

فالاضباط
رتبة فوق العادة
لرؤية افضل وافصح واسمى

الوعي مكرم
قبل التربية

لماذا لا تكون الأم
اوعى في ادارة الازمة
قبل اطعام الأولاد

لماذا لا يكون الاب
أوعى في ادارة الازمة
قبل مواجهة الضغوطات

لماذا الحزن
يغرق
الانسان بتبرير

دون ان يرى
قبس من نور في آخر النفق

لماذا هناك فيه
حالة انهزامية
رغم الترف

لماذا
الاستسلام
رغم ان هناك حلول واعية وواقعية

انا ضد التنمية البشرية
ومع التنمية الانسانية

والفرق شاسع

الحياة تحتاج رفع
سقف الوعي

كلنا نحزن ونتأثر
في كل حالة وحدث انساني

نحن مسلمون ونبض الاسلام
فينا
لنعيش في عزة

البكاء لا يجلب الحياة
ولكن افتح مساحة
لتغيير المشاهد


ردك رائع
ومن اجمل الردود في القسم
سلمتي
ودمتي بخير

الحزن من قل الوفا
والهم خيم فالرفوف
والوجد لاعب لعبته
يلوي معاليقي لوي

جزء من مشاعري

لولا الحزن ماادركنا طعم الفرح

طرح ذو شجن
شكرا ياامل &

التنمية الانسانية
ذاك المفهوم المُغيب في وسط مجتمعاتنا العربية..
المترتبُ عليه رفع الوعي..
بمايجب أن يكون عليه الفرد
مع نفسهِ أولاً..
ثم حياته الاجتماعية ثانياً..
كان ردك بمثابة المسار الصحيح..
لفهم مايجب أن نكون عليه
في مناحي العواطف وتقلباتها..
الوعي والالمام بـ خفايا النفس
وتفهم مايجب عليها نحو ذاتها قبل كل شيء
يجعل الأمر أكثر إنصافاً وتفهماً
ويبني لدينا القدرة ع تجاوز هذا المنحنى
بأقل الخسائر /الوقت، العواطف، والالم.
كان لي شرف حضورك أستاذي شطرنج
لك عظيم الامتنان...
....
أهلاً حطاب الغدرى
والحزن كـ فصول العام سيأتي ويغادر
ثم يعاود المرور..
يبقى الإنسان بقدرته مستعداً لمواجهته
كـ نوع من التقبل
شكراً لك

يمكن لان الطريق اللي قدامي مو واضح او الخطة مو واضحة فاتشبث بأوجاعي
الكئابة نتيجة الألم و الخذلان