في هواية شاطحة عندي غير تأمل
كتابات البشر ورؤيتهم للاشياء
الا وهي جمع صور محمد عبده الغريبة
مو من باب الهوس نعوذ بالله نحن عاقلين جداً..
لكن هـ الانسان عليه فصلات
تعبنا نبرر لها..
ع طاري الإعجاب وهالموال..
مجتمعنا صار بـ المرة مخفة
مستعد يعجب بأي تافه أو تافهة
وبالاخير كيف صارو مشاهير
من حالهم صارو أنت السبب والله

صحيت بلا سبب وبرجع أنام بلا سبب
...
لو عندي دوام مستحيل أصحى من حالي
بلا منبه

...
لكل كلمه .. رد ، علّم من هقا
في ساعةٍ والعقل يحْضر و يغدي
'
للمزح صدقانه ، و للجد أصدقا
قل للمواقيف الثقيلات ، اشهدي
'
حام العقاب و عانق السحْب و رقا
و عدّا مابين سهيل و مابين الجدي
'
حنا خلقنا الله على وضح النقا
نقدّر الطيّب .. و لا نحب الردي

مرحباً
بحكم أنو صحتي ع قدي
ومزاجي موذاك فضلاً لا أمراً..
أنا تاركة فكرة النقاشات الشخصية لأصحابها..
فـ ياليت أسمي مايكون شماعة
كلن عنده معرفه وأسلوبه الشخصي..
يشتغل بحاله..
حرفياً أنا أكره التصنيفات وذا زين..
وفلان مااعرف شنو نوحه...
هنا جاية اغير جووو..
كفايه علي حوسة الحياة
أجي أبلش هنا بعد
التعزيز مايهمني
وكذلك الاختلاف..
أخلص من حوسة يومي
القاها هنا...

..

أنا لو أستمريت بمتابعة جاسر الماضي
حرفياً بيحوشني مرض..
هـ الأدمي له يومين يلعب بأعصاب البشر

شكراً لك أخي ع الترقية اللي لازالت غير مستحقة
كاتبة مميزة وذي رمزيتها هذا مايتم تصنيفة
بـ إنفصام شخصية

...
الاهتمام الدارج هـ الوقت..
أغلبه ظاهري من مظهر، نمط حياة عصري، طريقة كتابة اغلبها بلا معنى ولاقيمة.
أن هذا الوقت تحديداً نحتاج العودة خطوات لكل ماهو أصيل.. وقديم
وكل مايرتبط بالقيم والثوابت..
العالم الحالي هش بشكل مروع..
مبني ع نمط وهمي المتاجر مجرد صور
والعملة رقم..
والقيمة رصيد..
والدين شعارات..
والافعال لاتتجاوز تغريدات..
العاطفة تبدأ بـ لايك وتنتهي بحظر..
أصبحنا نعيش الحياة كـ أفلام كرتون
أبحثو عن الحياة الحقيقية حتى لو في بيت طين..
وجلسة بعيدة عن كل هذا الكم الهائل
من عدد المشاهدات..
إلى عدد الضحكات..
مارسو الحياة بخصوصية وواقعية

نجمة ناظري بالقلم مو بالرمزيةة
فصلات مزاجي اللي تاليها بتنقع بمصحة


...
دائماً تعاونات الفيصل وابو نورة
تعدل مزاجي لذلك أنا أدين لها الثنائي الفخم..
لكن الرمزية الحالية ع مزاجي تحسينه مفهي طال عمره...
المهم غمرني لطفكم شكرا يارفااق