الأعمال اللي جمعت طلال رحمه الله
مع البدر عبارة عن مواساة...
....
تخطي عيال ادم ووجهك معاذيرها

في منطقة اللاشيء..
الغير مهم، أنا هناك..!
لاتستهويني الإشادة ربما لإنها..
من المجاملة والخداع...
لستُ جيدة حتى أستحق الإعجاب..
كل مايكون من باب التسليك.. أو الرد
ليس إنتقاص لذاتي..
فـ أنا ممن يؤمنون بقدراتهم جداً
ولكنها الحقيقة..
أنها البحثُ عن الأنا بعيون الأخرين
...
كـ فلسفة من هو الاخر حتى يعرف ماذا أريد..
أو بالأصح يعطي فكرتي حقها..
الحضور هنا لايرتبط بـ أحد محدد
ولا بقلم بعينه..
هو فقط لـ التسلية
من باب ليس لي بمشاهدة المواقع الأخرى
ولا أملك حسابات بمنتديات أخرى
فليس هناك قلم يستحق نطامر ونكتب لنشتهر..
هي خنبقة كلام..
لذلك أنا لم أجد تفسير للان لماذا وصلت
لنجومية الموقع...
ترا أنا من الناس اللي يرجعون لـ كتاباتهم
و يقرأها ويضحك عليها ويسترجع مشاعرها
أنا أكتب بشكل مباشر..
بلا تنقيح لذلك الهفوات اللغوية واجد
وليه أهتم انا اكتب لمزاجي
المهم وبما أن المزاج يسير نحو الطريق المنحدرة..
الين ينعدل...
نلقاكم

في ليلة يلتحفها الأرق
وما أدراك ما الأرق..
محاولة السكينة والهدوء
تمهيداً لـ النوم الغير متاح حالياً
تركت القهوة..
لكن الحمد لله صارت نوباته قليلة
ربما لأني تعايشت
...
في رائعة طلال "شعاع"
لـ بدر بن عبدالمحسن
كان الوصف بها الرائعة أقرب للحلم من القصيدة..
شعاع ٍ .. يدخل الغرفة ..


بعد العصر ..

يزحف فوق سجادة ..

ويطلع فوق هالكرسي

ويمكن يلمس وسادة ..

ولحظة ما لمحته خاف

تراجع .. طاح من الكرسي ..

وركض قبل النهار يمسي ..

ورجع للشمس كالعادة ..

يذكرني شعاع العصر ..
عيونك .. تدخل ضلوعي

في غفلة من عيون الناس ..

وتمد اهدابها احساس ..

وتاخذ قلبي من قلبي ..

تضيق بصدري الانفاس ..

ولما ينتبه واحد من الجلاس ..

بسرعة تركض النظرة ..

على السجاد والكرسي ..

احس ان النهار يمسي ..

وتغيب الشمس كالعادة ..

...
طلال ليس مجرد صوت هو مقطوعة
من مسمى العذوبه الحالم


...
لقاء الأرواح سمي
اللي معجبة بمزاجي بها الحالة فعلاً
متقبلة لهبالي

فيما مضى كانت القهوة لـ النخبة من المتعبين..
وأصبحت لزمرة من التافهين
وكانت الحفلات الموسيقية لـ أصحاب الطرب الرفيع..
وهاهيه لتمايل والصراخ..
وكانت القراءة لمن يبحث عن المعلومة لينير عتمة حياته..
وهاهيه للمباهاة والفلسفة
...
لا املك سنين تجارب ولم أبلغ الثلاثين حتى أكون ذات تجربة مُثرية
أنا فقط أسمع منهم كيف كان نمط تذوقهم للحياة...
الذين صار يقال عنهم "طيبين"
أنتم أكثرُ حظاً ممن يعيشون الوعي الكبير
في ضيق المادية البغيض..
يكفي أنكم لم تكونو غرباء
كما أنا..

يشبه الدمع هذا لا تحسبه قصيد
وان طرب له غريب وردده واعجبه

ذكرياتي وحزني والقديم الجديد
وصبح يبهت شروقه في ذرى مغربه


...
لـ عبدالعزيز المخلفي

عندما اكون بكامل روقاني
أصبح إجتماعية مسالمة مبتسمة..
الأخرين يعتقدون أن امل كذا
ترجع تستظرف واكون مو فايقة لها..
مجرد ما اناظر لها تقراء المعوذات وتروح..
في أحد ع الظهرية ومواصل رايق
ياربي لطفك