إني لَأُبْـحِرُ في رَبُوعِ قصائدٍ ..
لِـجمَالِـها تَقِفُ البلابِلُ مُذْهَلَة
يا سيّدَ الأشعارِ كلُ مراكبي
ناءت بِـحملٍ في الهوى ما أثقله
سهيل /
مهما كتبت واثنيت تبقى الحروف قاصرة ..
قصيدة ذات جمال و رونق سواء بالكلمات او المعاني او الجزالة ،،
مبدع دوماً دام هذا التألق والابداع ..
تقديري !