اليوم تابعت سناب د هند عنايه وافكار وكانت تتكلم عن علامات حب الرجل ل زوجته واهتمامه بها وطرحت مثال الامير السويدي كارل فيليب و زوجته صوفيا
بغض النظر عن الحب الكبير اللى واضح من تصرفاته واهتمامه فيها
صوفيا اصلا من الشعب* انسانه بسيطه تمتلك* اجمل ابتسامه ملامحها ناعمه وحلوه فيها شبه من الممثله اللبنانيه نور او كمان الممثله التركيه بيرين سات المهم نعومتها تخطف القلب واللى فهمته ان سيدات العوائل الملكيه مايلعبو في ملامح وجهم ب الفيلر والعمليات التجميل صح اكيد يهتمو بانفسهم و بحمالهم و اطلالتهم و رشاقتهم بس بدون تجميل يغير الملامح وصح فعلا عمري ماشفت اميره او ملكه حاقنه فيلر*او عامله تكساس مثلا او ماشيه ورا اي موضة تجميل رائجه
وماشاء الله تبارك الله صوفيا مع السنين ومع الحمل والخلفه محتفظه ب نفس طلتها
الصدمه
ردود المتابعات صوفيا اتزوجت وعمرها 30 سنه وحاليا عمرها 36 سنه
وطبيعي لما اي انسان يبتسم ح تطلع تجاعيد تعبيريه
يقولو لا مو جميله شكلها عادي جفونها محتاجه قص و حواجبها معرف ايش فيها و محتاجه بوتوكس وفيلر.... الخ
وبنفس الوقت في ناس حبت الموضوع وابتسامة صوفيا الجميله وكم وحده راحت لزوجها تبتسم له ههههه
ردود الفعل المتناقضه هذه كشفت خفايا
*في ناس يشعرون بالنقص وعمر عينهم ماتشوف الجمال ويشوفون النقص في كل شي حولهم
*في ناس مخدوعين ب معايير الجمال الوهميه هذه اميره مو مشهورة سناب وتيك توك تضحك عليكم وتسوق لكم** عمليات التجميل للتسويق والترويج لها
*في ناس نظرتها ايجابيه و تأثرت بالموضوع فعلا سناباتها اليوم د هند كانت جدا رائعه وكلها حب و جمال لدرجة ان كم وحده راحت تبتسم ل زوجها وشافت قد ايه زوجها انبسط

يلا كل واحد يروح يبتسم ل اهل بيته

الحذر من ما يسمى ب مشهورات السناب وصلو ل مرحله تشكك في حقائق دينيه (ما اتابعها لكن سلفتي حكتني عنها مصدومه منها)
وان اخر كلام وجهته بعد تساؤلاتها الخطيره ان الناس ما تعرف تفكر ومنقاده
حسبي الله عليكم و علي من في شاكلتكم
طيب اسألي زوجك يمكن دينه عرفه اساس تكاثر البشريه اذا شايفه ان المسلمين منقادين
الاسلام هو دين الوحيد اللى اعطى كل الاجابات لكل ماحدث ان كان في نشاءة الكون او تكاثر البشر و اخبار الامم السابقه او حتي ماسيحدث مستقبلا
اضعف الايمان في مرجع البدايه والنهايه ل ابن كثير كان تقدر ترجع له
لكن انا متأكده ان هيا كان لها رغبه زرع التشكيك في النفوس الضعيفه سهلة الانقياد
والشريحه هذه ما حتتوفر الا ب قلة العلم الشرعي وفهم الدين
وانا متأكده انها لو اخذت راحتها وماخافت من اي عقوبات مستقبلا حتطلع وحتتكلم في امور اخطر من مجرد التساؤلات التي قد تظهر انها مجرد حابه تتبادل الاحاديث مع الناس وتدس فيها السم في العسل
وحصل قبل تقريبا 6 سنين او اكثر تكلم واحد ما افتكر مين بالضبط لكن هو من الكويت ونبه وحذر من مشهورات بلده ان الحكايه و مافيها زرع افكار وعادات دخيله ل مجتمعهم عن طريق صنع قدوات للمجتمع من خلالهم وتسير العين معتاده والنفس مرتاحه ل مثل هالامور
وفي النهايه ايش اخذنا منهم سار الاغلب مجتمع استهلاكي كل همه يمتلك او يجرب كماليات لا حدود لها نفس لا تشبع ولا تقنع

سلام سلام سلام تحية الاسلام
ازيكم يارب كلكم بخير
بسألكم حاضرتكم بيحصل معاكم نفس اللى بيحصلي
كل عصرية سبت لازم احس ب صداع مرات انام ومرات احارب هالشعور باي طريقه
ليه؟
علشان استعداد ل يوم الاحد ولا ايه الحكايه ما اعرف هههع
امانة اللى تجيه نفس حالتي يطمني بليز
محدثتكم الان تكتب لكم و تكوي الملابس في ان واحد

من مدونة المبدعة فيولا
ذكرت
لازم التوعية
في موضوع يختص ب محاولة نشر فكر المثليه وارغام المجتمع علي تقبلها
بالرغم ان الفكره في الاصل مرفوضه من اغلب المجتمعات
حتي الغربيه منها
اي انسان فطرته سليمه يرفض تماما فكرة السحاق او اللواط
الحمد لله اعرف كثير ناس حذفت نتيفليكس ل بسبب نشرها ل نسبه كبيره من الافلام تدعم المثليه
نرجع ل جملة
لازم التوعية

اول شي حابه اذكره ان التوعية بنسبة كبيره مسؤول عنها الاسرة
انا افتكر لما كنت طالبه بالثانوي كان في فرق كبير بين الطالبه قادمه من اسره مفككه او غير مهتمه او واعيه من الطالبه قادمه من اسره واعيه و مثقفه
كان لي زميلة دراسة تحكيني ان ابوها اشتري كتب طبيه عن الامراض اللى تنتقل من خلال العلاقات رغير شرعيه او العلاقات المخالفه للفطرة و بالصور
ف كانت تقول لي كيف ان الصور كانت لحالات مرضيه متقدمه واكيد طبعا الصور شنيعه
هذا غير ان زمان مصادر التوعيه كانت كثيره
برامج التلفزيونيه التوعويه انشطة المدرسه و المحاضرات اللى كانت تلقي كل اسبوع للطالبات حسب المرحله الدراسيه حتي المرحلة الجامعيه
انا شخصيا في محاضرات حضرتها ما انسى محتواها وكيف فرقت معايا كثيير
للاسف اتوقع الان المدارس ماعاد فيها مثل هالانشطه
ولاحتي الجامعه
ليه ماعاد ترجع مثل المحاضرات هذه للمدارس والجامعات
لو تتكرر كل شهر مره علي الاقل
خاصة مع موجة التمرد وفكر الحرية والانفتاح اللى منتشر بشكل سلبي في مجتمعنا