مرحباً أخي وليد
عليك فلسفة واضحة لكنها حادة بعض الشيء..
نختصر فكرة النقاش بشقه الاول
النفس الفارغة لا يغنيها ملء الارض
لذلك يقال القناعة كنز
ذولا وضع الله فقرهم بين أعينهم
ضاعت حياتهم وأخرتهم
نتكلم عن عدالة القوانين البشرية
الحياة يااخي تحكمها معطيات كثيرة
لكنها ليست عادلة
تصب في مصلحة المشرعين
لذلك كانت الجنة العوض لمن سلبت الدنيا حقه..
لا أدعو إلى التسليم والاستسلام
لكن هناك أمور محسومة
المهم أن نسأل الله العون والتوفيق

الشق الثاني عن دوافع الجريمة وضربت مثال بما حصل برمضان
اتفق معك َمن أوصل الامور لدرجة الحرق..
هناك عوامل من تربوية ومجتمعية
ومستوى معيشي يدفع الشخص للخطأ
أنا لا أبرر ولكن هناك فئة دفعتهم مجتمعاتهم للجنوح...
وأنا وقفت ع حالات كثيرة
كان دوافعهم إعتداء أو دفاع عن النفس..
والمشكلة محد يصدقهم
لأن المجرم الحقيقي صاحب مكانه
النقاش متوسع ولكن ذا ما أسعفني به عقلي

حياك الله
شوف بعقب ع نقطة أنو انا إنسانة متعلمة..
تعليم الشخص ونشأته بشكل جيد
يحمل الشخص٥٠/١٠٠ من دوافع هـ النجاح والباقي على العوامل المحيطة
بعض الاسر لا تساعد أبنائها ع جودة التعليم..
ورفع مستوى الوعي لديه بتربيه جيدة وبيئة صحية..
وإذا فاته قطار العمر اتهموه بالفشل والكسل...
لأن العوامل جعلتني متعلمة
ربما لو كنت بنفس ظروفك كانت كوارث..
لذلك انت وبكل السوء المحيط بك تحمل كل هذا الوعي
لله درك...
فقط تحتاج تدريب نفسك ع ضبط ردود الافعال..
وبـ النسبة للفئة التي يدور النقاش حوالينهم..
ذولي فيهم عرق يهود
وشكراً لرحابة صدرك