يا الله انك تحيّهم ..
وعلى گولة راشد الماجد ..
حيّهم ال اگبل علينا نورهم
حيّهم ولا فرگ الله شملهم . : )

وبلادُ بغدادي
و والمنصور
ل أنَ لحضوركَ عبقٌ من حقولِ النعيم
أنبتَ لقامةّ حَبتي الصغيرة الفُ سُنبلةً تُناغم الريح .

كنت أحلم
ثوابٌ ورحمة هو نُسكُ أصابعك والحضور
شكراً عالية كنجمِ حضورك والنور : )

الجميلة
بغدادية

من بدايه لقائى هنا
وكأننى رئيت كل شئ
فالوصف كان مثل السحر
حتى شعرت بذاك العطر
وجعلنى اتعمق فى ذاك النثر
حرفك رحب
واسلوبك عذب
فهنيأ لى تلك اللحظات
التى شعرت بها هنا
وهنيئا لنا ذاك الحرف
اسعد الله مسائك
كما اسعدنى التواجد هنا
دمتى بخير ودام نبض قلبك

بذخ جمالاً وانتعش وعبق
بطقسٍ من ربيع "أسمكِ"
فلم يكُ قبلُ سوى منفلق حبة ،
وحين حينكِ صار ك سُنبلة مُثيرة
بثغرِ يمامة مسفرة الطيران : )

عطاء دائم
حبيبة من نورِ نهارٍ سعيد ..
وحضورٌ حَل ك رزقٍ من الماء يَحضُ الغيم
على المطر فأركضُ رُشداً لأحتمي
بين مظلات كفيّكِ والاصابع : )

كواكب ودي وشُكري أُسيرُها جاهةٍ
لطلب دائم قُربك الغالي : )

الفخامة لا تكفُ عنك ..
ولم يكُ لي بها باعٌ لولاك
لولا مسح كفك على رأس فُقري وبسيطتي هذه
بحسنةٍ "من كساء نورك والظل" ..

*هو مروض ومفلول الوثاق يا طاغي
فقد أحسن الزمن جر لجامهِ حين كل منعطف
فتغضن ورشد واهتدى

"طاغي النظرة "
طاغي النور..وحضورٌ يمنح السماء خُضرة .
وكفٌ من الماء يأخذُ الطير منه حصاد جناحهِ والطيران
وأخذت منفلق حبتي منه زهواً وعطر الطيبّ
شكراً لك يا بهجةٍ اسقطها القدر على ملامحي
ومتصفحي ک هبة وأجرٍ لعملِ حبةٍ صالح : )
شكراً كثيراً يا ماء : )