بالضبط **** نت ومكالمات
يعني مو محكمة عشان تسمعون الطرف الاخر
فكرة ونناقشها فقط

المشاكل الزوجيه اعقد من تناولها بهالطريقه ..
عموما انا بصراحة اشعر بتأنيب ضمير يمكن قسيت في ردي علي المرأه صاحبة المشكله ويمكن مايكون حولها احد يمكن انها انسانه بالفعل بحاجه الي مساعده وماكان قدامها الا هالطريقه والله مدري لكن عتبي علي كل امرأه تتناول اسرار بيتها وتتشاركها خارج البيت لكن جد مدري وش ظروفها انا اتحدث فالعموم واعتبر هالامر قاعده ولو ان لكل قاعده شواذ فقد يكون لديها امر ماندري عنه ..

يعني احسنو الظن وفككم من الاستنتاجات اللي مالها داعي..

مجرد فضفضة طرحت في مدونة
والتقفها من التقفها وحولها إلى موضوع
ومن الردود واضح السبب وراء انشاء الفضفضة إلى موضوع

هذي مشكلة مجتمع كامل .. فيه المفضوحه اللي اسرار بيتها بكل مجلس نسائي
وفيه الخاين .. وفيه اللي تقصر عمر الرجال
وفيه اللي يجلط الحرمه

مجتمع بكل اشكاله واطيافه فيه الطيب والبطال

ومثل هذي المواضيع ليست للنقاش
لان النقاش فيها عقيم

هذي مواضيع مختصه فيها محكمة الاحوال الشخصية
اذا ادعت ام **** وفلوس على الخاين

اما هنا مجرد حزازيات وتحيزات.. ولافيه اي فائدة من طرح الموضوع
سوى الشوشرة

احسك وانتا تكتب معصب وصوووتك عالي


لعلمك الكل نصحها بانها تصبر عليه وتتزين له بس لوكانت انثى كان اختلف الكلام سواءً بالواقع او النت وكان اختلف التوجييه والنصايح !.

أعتقد ان شكوى الزوجة يدور حول خيانته لها ( الزنا ) ....


ومن ناحية صرفيتها عليه لأنه عاطل ..فهذا الشي عارفته قبل ماتتزوجه ....لكن ممكن هي تجهل جديته في البحث عن عمل من عدمها ....

فـ تحملت وصبرت على هذي النقطة مجبرة ..لكن موضوع زنا زوجها ( خيانته ) كما تسمونها ..هو اللي خلاها تنفجر وتتكلم ...ومش صرفيتها عليه ..





بشكل عام :

مشكلة الأهل انهم يزوجوا بنتهم ( الموظفة ) لرجل عاطل ( ماعنده عمل ) ...ثم بعد كذا يجي دور البنت بالتشكي من صرفيتها على زوجها ..!!


طبعًا البنت لا تلام .... اللوم على الأهل لأن البنت لا حول لها ولا قوة ....فقط هي كانت تاخذ معلومات عن الرجل عن طريق أهلها ....وماتعرف شي عن جديته في البحث عن عمل قبل الزواج منها ..





نرجع للقضية المطروحة :

لو تكلمنا بجدية في القضية فلابد من سماع الطرفين .....



ولو تكلمنا عن موضوع الخيانة أو بمعنى أصح ( الزنا ) فهو محرم ....وله حكمه في الشرع ....




وعلى فكرة مدري ليش الناس تقلل من شأن الجريمة وتستلطفها من خلال تغيير مسماها ..

مثلًا من المفروض الزوجة تقول ( زوجي يزني ) بدل ماتقول ( يخوني ) ...والرجل كذلك ..


( من وجهة نظري : اختيار المسمى الحقيقي للجريمة راح يكون له وقع في أذن المستمع ... وسبب في تفاعله مع القضية بـ اصدار الحكم المناسب دون تعاطف ..)





نسأل الله العافية ...ونسأله أن يبعد عنا وعن أحبابنا كل بلاء ومصيبة ...




.....