|
:: قرار هام :: |
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-07-23, 08:03 PM | #7 | |||||||||
|
يا سابقي وحاضري.. وظروفي التي جرَت لي وعلي.. وموطئ القدم في حلمي.. وكل الظروف المحيطة بي.. لا تقفي هناك كالمسمار.. لا تمري كسحابة صيف.. كوني كديسمبر ممتدة متكررة.. عودي كما يعود نيسان.. فأنا بعدك كأيلول.! | |||||||||
|
02-08-23, 12:50 AM | #8 | |||||||||
|
ينتصف الليل بشموخ.. يطرق باب جفوني بجسارة.. كدائنٍ يطلب من مستدينٍ فقير.. أستهلك رصيدي من الأماني.. وأشتري سرابًا أضيع به عمدًا.! فيتراقص حلم السنين على فوهة الرحيل.. يطبع قبلة باهتة على جبين الزمان.. يخبره بأن الأمنيات خدعة خيالية تستهلك طموحاتنا بجرأة.! | |||||||||
|
02-08-23, 09:17 AM | #9 | |||||||||
| حينما وجدتها.. هجرت عاداتي القديمة.. وتزعزع روتين يومي.. وتغيرت بي أشياء كثيرة.. لقد كانت توبةً نصوحًا.. لم تكن صدفة العمر بل العمر.. وكانت الطريق لم تكن منتصفه.. كانت المسبب وليس السبب.. كانت الحياة ولم تكن الاختيار.. | |||||||||
|
02-08-23, 11:51 AM | #10 | ||||||||||||||||||
|
من خاطرة الأخت عطاء دائم.. بعنوان لقاءٌ يشبه الأحلام..
عن دقة الوصف أتعجب.! كيف أخبرتنا عطاء عن وفائها بمفردة "أجتث".. هذا النوع من الكتابة ودفن المعاني بين السطور لذيذ.. يجعل النص في ذهن القارئ.. يحفظه عن ظهر قلب.. ثم كيف أسقطت الرحيل على المرارة بصورة بلاغية تشبيهية عذبة.. لله در حرفها كم هو يُطرِب.. الأخت عطاء.. اعذرينا نقتبس من نور قلمك هنا في مدونتنا.. حرفك جميل عذب لا تزال عالقة تلك الخاطرة بالذهن.. سلمت يداك.. | ||||||||||||||||||
|
02-08-23, 12:03 PM | #11 | |||||||||
|
حتى ولو راحت ورِحت.. وسليت وسَلَت فـ العمر حاجات.. تعني لي (وتعني لها) وحتى لو ان الديار.. (من المحبة خَلَت) باقي من احساسها.. وأعذب تفاصيلها أحبها وين ما راحت.. ووين ما نزلَت واحب حتى (الطريق) اللي يودي لها | |||||||||
|
02-08-23, 12:46 PM | #12 | |||||||||
|
وردة حينما فقدت الأمل ببليغ حمدي قالت له : حستنَّى جنب قلبه .. عندي بالدنيا حبه على الرغم من أنه هو من هجرها..! هكذا الحب.. لا يعرف الاعتذار.. ولا يعرف الرحيل.. فمن أحبَّك لن يتخلى عنك.. سيتجاوز عنك ولو استهلكت رصيد السبعين عذرا.! | |||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||