انا دايمّ اقول لو احدّ يتكلم فيني او يقول عني ماليس فيني
لاتعلموني م ابغا اعرفّ
خلوني زي م انا امشي ع النيه

لانه لو عرفت راح تصير عداوات وكراهيه اكيد

وزي ماتقولّ الحكمه

لو اطلع الناس على ما في قلوب البعض ، لما تصافحوا إلا بالسيوف.


لكِ

؛

الحمدلله مو مهتمه باحد ولا احد مهتم بي

ولا احد يهمني ولا اهم احد

عايشه بعالم موازي


؛

اول حضور
للأنسان في الحياة
وجود يشد وجوده
لكل شئ بارع ومطمئن
جميل ووديع
ان نوجهه كل
دواعينا لما فيه
من حكمة بالغة في الدوبلوماسية
اتجاه ككل الاشياء
التي تتوافق مع الإنسان

هذا السؤال
بذات

كان حظه في قائمة اهتمامات
علماء علم النفس
الركيزة الأولى في تحديد
اتجاهات الآخرين

وتم تفريعه على كل
علم تحت وصايا التجارب

انا من عشاق
الفضول للفضائل
وهو ما جعلني احدد
ما اريده
اي شئ كان ويكون
اعتباري او مهدى
او اريف الشخصية المحببة

اي انسان يحكمه سلوك
قيادة الشخصية
وبعدها
يحدد السياق
من فكر
فيحدد اطراق وتصنيف
من يريده في حياته
فهو قائم على الاستطاعة الطوعية

وهذا جاء في كتاب الحق
القرآن الكريم
في حوار الخضر مع النبي موسى
قال تعالى
(فوجدت عبدا من عبادنا آتيناه رحمة من عندنا
وعلمناه من لدنا علما قال له موسى هل اتبعك على
ان تعلمن مما علمت رشدا قال إنك لن تستطيع معي صبرا)
وكيف تصبر على ما لم تحط به خبرا )

وهذي من محاسن الفضول
التي ترشد للحق والبناء
الانساني المحبك البيان

فأشترط الخضر على موسى
شرط اختياري

قال تعالى
(قال فإن اتبعتني فلا تسألني عن شئ
حتى أحدث لك منه ذكرا )

هذا يذكرني
في الجوارح
في توافقها في اختبار الاشياء
واعطاء الإنسان الفائدة
في استخدام الفضول بطريقة
إيجابية

;

ماعرف احد ولا احد يعرفني

ولا تهمني مشاعرهم

ولاتهمهم مشاعري


مرتاحه من الخلق


فديتني



؛