|
هَلْوَسَات ..! أتأرجح مع نفسي في كل وقت.. وانسكب توتراً بالغاً في خِضَم كل تأرجُح.. لا يقنعني عقلي.. ولا يرضيني جنوني.. أريدني أحداً من إثنين.. إما عاقلاً تماماً بعيداً عن أي جنون قد يشعلني.. أو مجنوناً تماماً بعيداً عن تي عقل قد يُغضبني.. أتوقف في مكاني.. وتصبح خطواتي متأرجحة .. أتقدم خطوة إلى الأمام .. يدفعني الجنون إلى بعضي دفعاً.. أحاول أن أغامر بعمق البحر وبالدفء الذي يحيطني.. محاولاً أن أتجاوز هذا الخوف من التوغُّل .. ومن صهيل المشاعر التي تقذفني قذفاً .. وما أن اخطو خطوات صغيرة.. حتى أستدير من جديد.. وأعود إلى موقعي السابق على الشاطيء.. كأن هناك حارس يراقبني.. يمنعني من أن أبتعد أكثر في عمق البحر.. يخاف عليَّ .. ويُخيفني.. ويجعلني أتوقف من جديد ناظراً إلى نفسي بأسف واعتذار ..! |
وفي أقصى زوايا الروح هناك أحاديث مبتوره وخواطر مكسوره وأمنيات تتوق إليه |
منذ أن أصبحت أنبض بها .. وانا اعدُ الفوارق التي بيننا.. والفواصل التي تبعدنا.. والمسافات الطويلة التي تفرقنا.. و .. منذ أن أصبحت أتنفسها .. وقلبي يُحصي أيضاً.. عدد النبضات الجديدة.. التي تغمرنا.. وحجم المشاعر الكبيره.. التي تجمعنا .. وحضن الدفء الغريب الذي يضمنا.. وحين حاولتُ أن أقارن بين الأمرين.. أخبرني قلبها عندها.. أن لا مجال للمقارنة.. فوحده حبها في قلبي.. أكبر من أي فوارق .. وفواصل .. ومسافات .. / أُحبُّها .. فيا مُصيبتي ..! |
صباحُ فنجان قهوتنا المُرَّة .. وشفاهك قطعة السُكَّر .. صباحُ الورد والفُل .. وأنفاسك فيها العِطر .. صباحُ نبض قلبك الطَّيّب الحَنون .. وأنا فيه أتَبعثَر .. صباحي معك جنونٌ في جنونٍ .. في جنون .. صباحُك حُب.. ووردة تتوسّد كفيّك .. وتَنتعِشِ بأَنفاسِك .. صباحُكِ كُلّ شيءٍ عذبٌ شَهيٌّ لذيذٌ جَميل .. صباحك سعادة لا تنتهي يا ساكنة القلب والرُوح .. وكُلّ التّفاصيل .. كُلّ التَّفاصيل ..! |
قلهم ما نسيت اللي مضى بيننا والهوى جرحه مكيـن |
كم أتوق إلى عناقٍ يسرقني من واقعي اليها.. أو يأتي بها إلى واقعي.. لأشعر أنّ جسدي ليس لي.. ونبضات قلبي تتجاوز حدود المسموح.. ادفن وجهي في صدر يحتويني.. يرغمني على السكون وعلى نسيان تمردي.. وهروبي.. وبرودي.. كم أتوق ان ارسُم حكاية حب في زمن اللاحب.. وارغمها على صنع طقوس جديدة.. تخصنا وحدنا.. اندس هناك.. هناك ..! فتأسرني.. وتبعثرني.. وتزيل كل حدود تفصلها عني..! |
أتمني أحياناً الهروب .. الهروب إلى لا مكان.. حيث لا ألم .. لا اشتياق.. لا فراق.. لا تفاصيل .. وربما لا مشاعر .. ولكن ..! أين ذاك اللا .. مكان ..! |
في العمق تحتلني أشياءك التي لا تفارقني.. يحلتني..قلبك الذي علمني الحب.. والدفء.. والحياة.. في العمق تسكن أشيائي المرتبطة بك.. أراها في كل ثانية من يومي.. أرحل من خلالها إليك وانتِ بعيدة.. أشعر بكِ من خلال ذاكرتنا معا.. فكل ما حولي مرتبط بك.. قلبي.. يداي.. كلماتي.. تفاصيلي .. حتى ملابسي وعطوري.. كل ما في عالمي يخبرني عنك.. يروي لي حكاياته معك.. حتى تعقيدات الأشياء حولي تعرفك.. كل شيء يخصك في مكاني.. يشاركني بك.. يحتل جزءا كبيرا منك .. كم أشتاقك بعمق.. كم يحفر الشوق ذاته في قلبي وجسدي.. كم.. وكم .. وكم أنا تائه .. ضائعٌ دونك..! فأنتِ لقلبي دواءً.. ولجسدي دفئا.. تفاصيلي كلها تتعب دونك.. فوحدك فقط من تجعل حتى تفاصيلي الصغيره تحتاج اليك ..! |
منذ زمن وأنا أُعانق الأحلام العنيدة على سريري قبل نومي .. وأثمل في سكرة حلمي .. وأتمنى أن لايأتي النوم لجفوني .. فقط .. كي تستمر الفرحه الوهمية .. رغم أنّي لا أعرفك .. لكنني اتخيلك كأسطورة حب .. وككل من لا أجد له معنى في الكلام .. وأغوص .. وأغرق في الأحلام .. حتى تأتيني صحوةُ الغفوة .. فأغير إتجاه عيني التي ثبتت مكانها لبرهة من الزمن .. وأتنهد على حلم أيقظ المشاعر .. فتتحرك أمواج الأَهات بعيني وصدري .. ولكن قلبي يمنعها من التحرر .. والانعتاق .. وأقول أين أنتِ ..! ومن أنتِ ..! ومتى سنركب سفينتنا الشراعية .. لنتجاهل العالم العنيد الذي تجاهلنا لزمن .. ولم يأبه لنا وبنا ..! وفي النهاية .. جاءت السفينة .. ولكن للأسف .. لم يأتِ الربّان ..! |
تبقى منسياًحتى تولد في ذاكرة أنثى لماذا في ذاكرة أنثى؟ لأن ذاكرة بعضهن تحتضنك عمراً بل وتحتضنك حياً أو ميت |
تراودني هلوسات جنون .. أفكر فيها بشيءٍ أكبر جداً ..جداً .. من المستحيل ..! أن أسترق لحظات من يومي.. ومن نومي.. ومثلها من وقت سعادتي.. ثم أجمعها .. ليُصبح لي يوماً ثامناً في الأسبوع.. هو لها فقط .. لا أحد يفتقدني.. ويذكرني فيه .. فقط .. أنا .. وهيَ.. ويومنا الثامن ..! |
سلامي لكِ .. سلامي لكِ أينما حللتِ ووطأتِ .. سلامي لنبض قلبك نبضة نبضة .. كم أشتهي الإقامة الجبرية في أعماقك .. أن أصبح دماً ينساب في أوردتك و شرايينك .. سلامي لكِ .. سلامي ﻷنفاسك همسة همسة .. كم أشتهي أن أكون شهيقاً وزفيراً فيها .. سلامي لكِ .. سلامٌ .. سلام ..! |
كنت أريد ما لا أرى .. وأنا لا أرى ما أريد .. تُهتُ في ما لا أرى وأنا أرى .. ففقدتُّ قيمة ما أرى من أجل سراب ما لا أرى ..! |
كأنني عائدٌ إليكِ .. وكأنني لن أعود أبداً .. غادرتُك في الأمسِ القريب .. كأنني حملتك معي هنا .. هناك .. وكأن .. هنا .. هو كل العالم .. وكأن .. هناك .. هو كل العالم ..! وكأننا .. أنا .. وأنتِ .. لن نلتقي .. هنا .. أوهناك ..! |
كم أتوق إلى عناقٍ يسرقني من واقعي .. أو يأتي بمن أتوق إلى واقعي.. لأشعر أن جسدي ليس لي.. ونبضات قلبي تتجاوز حدود المسموح.. ادفن وجهي في صدر يحتويني.. يُرغمني على السكون وعلى نسيان تمردي.. وهروبي.. وبرودي..! |
أتوق أن أنسج حكاية حب في زمن اللاحب.. أرغمها على صنع طقوس جديدة.. تخصنا وحدنا .. اندس هناك .. هناك ..! فتأسرني.. وتُبعثرني.. تزيل كل حواجز وحدود عنها وعني ..! |
اشتاقلك صحيح لكن مانسيت جرحك |
تخاصما .. وافترقا .. كرامته أبعدته .. كرامتها آلمتها .. يُحبها .. تُحبه .. يشتاقُ لوجودها .. تتألم لرؤيتهِ .. أشياءٌ حولهُ تذكرهُ بها .. و ما تنفكُّ هي عن الكلام بهِ .. يأتي الليل فيبدأ الحنين .. وكلًّ منهما يتمنى الخضوع .. هـو .. لن أتنازل .. هي .. لن أضعف .. وكلاهما يأبى الرجوع .. كلاهما يأبى الرجوع .. كلاهما يأبى الرجوع ..! |
انقضى الوقت و لم يبقى منه إلا قدر وعد لم يتسنى للمواقيت أن تفسح له فسحة واقع فاتخذ من الخيال مسرحاً يرتجز فيه القول بأثر القول و بسطّر الأفعال بلا خطى و عبثاً - يراقص الورقة تلو الورقة بعد أن يطلق عليها اسماً مثيراً و يخبرها حِبراً : أنتِ حبيبتي الأخيرة ! حتى تمطر فيسيل حبر الغزل و تذوب الورقة في ماء الكلام فيعود متأبطاً ورقة أخرى مطوية بعناية بين كفيه القاسيتين ليطعنها - حباً - بقلمه الحادي عشر ثم تذكر بعد أن سال دمها أن كلماته ذات يوم قتلت امرأة يحبها مذ ذاك لم يعد يميز بين الحبر و الدم و قضى وحدته يكتب بجنون لحبيبته التي تسكن في أعماقه |
اشتاقلك واحبك و القلب مايبيك هذيً هلوسات الليل بعد فرقاك |
،. مُتعب هو ،، الحنــين ..!! |
شاااطر وتستاهل من القلب تصفيق ؟ أبــدعت فـي تمـثيل دور .. المحبـهه ! |
لم ادخل في كهف الكتابة بعد منذ ان خرجت منه اخر مره |
مؤلمة تلك الحيرة .. التي لا مأوى لها غير الصمت فمن اخترته يوماً أمسى لا يبصر غير نفسه وكأن ما نطق به قلبه مجرد .. هلوسات خائنه. |
حين نبض قلبي من قلبك .. أصبح هذا النبض أساس حياتي .. فلم أعد أحتاج بعده شيئاً أبداً .. ففجّرت براكين الحروف بين أناملي .. وأكتبكِ .. وأنا أرى وَهَج عَينيك يهبني النّور .. فأكتب تفاصيلك .. التي أراها تزداد وضوحاً داخلي .. حوائي .. أنثاي .. روحي .. سيدتي .. أميرتي .. فاتنتي .. خذيني بعينيك .. بقلبك .. بِحُضنكِ .. بِكُل تفاصيلك .. وكفـــــــــى ..! |
عندما يجتاحني الشوق والحنين إليك .. أُحاول الإنشغال عنك بأي شيء آخر .. ومع هذا أجدك معي في كل شيء .. كل شيء .. بِرَبِّك قولي لي .. ماذا فعلتِ بي ..! |
أضحك وأقول إن المخاليق يبكون وأبكي وأقول الكون كلهـ سعادهـ ! متناقض( ن ) ماأبغى المخاليق يدرون حتى الدهر ياناس طول عنادهـ |
هذا حالي انا في كل يوم لاخيم الليل هاضت لي شجوني سيف |
تذكرني وفتش فالظروف وباقي الأوراق ومثل ماأعطر أوراقك بشعري عطر أوراقي أنا ما أبغى محبة حزن وهموم وقلق وارهاق أبي شخص يواسيني إلى من ضاقت أخلاقي ! |
أسلي نفسي والدنيا تسلي نفسها فيني أجاري الوقت لو عانى ولوه مايجاريني تعلمت إني أسامح وأعدي زلة الأيام تعلمت أرضى بالواقع ولا أتبع سنا الأحلام |
وينك ترا جانا مطر وأنت ماجيت دايم تقُول إن المطر لمّة احباب |
صباحُ الحُبّ حبيبتي .. صباحُ الخيرِ سيّدتي .. صباحُ العِطر وردَتي .. صباحُ نبضك يَخفقُ في قَلبي .. صباحُ روحكِ تُنعشُ روحي .. صباحُ الشّوق لأنفاسك .. أهيمُ وأتأرجحُ فيها بين آهٍ وآه .. صباحُ الحُب فاتِنتي .. مُهجة قَلبي وروحي .. صباحُ الرّقَّة والأناقة والعُذوبة والفِتْنة الشّهية الّلذيذَة .. صَباحي أنتِ .. وأنتِ الهٓلوٓسة.. أنتِ الصّباح .. أنتِ الإشراقُ الّذي تغارُ مِنه شمس الصّباح ..! |
ما عرفت تغيب إلا على قلب يھواك ما عرفت تقسى إلا على اللي يحبك . |
؛ يرجوا.... في الصخور شعور وتبقى سمة الصخور صخور :81: |
! اقلطي اقلطي مابه الا دلتي وحطبي |
سيكون هناك توقف لانعود بعده كما نحن بلا موعد كل ما.... نحتاج مجازفة لا أكثر |
هل حدثَ أن اشتقتْ ..! لا .. ليسَ لأحدِهم .. بَل لنفسك .. لنفسك الّتي لم تتوقع يوماً بأن تكون هي نفسها التي عليها الآن ..! هل اشتقتَ لذاتك التي غادرتك .. و لن تعود إليك .. تشتاقُ لها .. وأنت تعلم علم اليقين بأنها لن تعود يوماً ..! فكثيراً جداً .. ولكي نشعر أننا لا زلنا أحياء .. وما زال بداخلنا بعض الأمل .. نُحاول أن نملأ لحظاتنا .. بأي شيء .. أي شيء .. حتى ولو كانت مُجرَّد أشياءَ لا قيمة لها أبداً .. أفكارٌ تملأ العقل .. تدور في الرأس بكل الإتجاهات .. أبحث عن شيء ما .. لستُ أدري ما هو .. أي شيء .. أي شيء .. لا يَهُم .. المُهم أن أجدَ شيئاً ما يُشبهُني .. وأولها نفسي .. وأنتِ .. أجَل .. أجَل أنتِ .. أنتِ نَفْسي ..! |
أتبَع ( أسراب الأماني ) بـ النظر وتتعب الأنظار في طرد السراب ! ؛ :81: أتأمّل حلم ياتي وأنتظر وكل حلم / أبعَد من حدود السحاب ! : :81: |
لم يكتمل حُبنا بعد.. لذا سـ"أكملهُ خيالاً..!! |
كلّ يومٍ تشرقُ فيه الشمس .. اشتاق إليك .. كل صباح يغتال صمت الدنيا بهمس أنفاسها .. أحِنُّ إليك .. بعيدة عني .. وبعيداً عنك .. لكن دفئك يغمرني حيثما كنت .. أشتاق إليك وإن ملَّ الشوق مني .. فأنتِ حلم يراودني بالليل .. وأنتظره كل صباح .. / أيا أملي.. سأبقى أنتظرك..! |
| الساعة الآن 11:13 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا