الصداقه الافتراضية
ليست بعيده عن الواقعية
الفرق ان الواقع وجهك
يجمع حولك السطحيين او ينفرهم
والافتراضي فكرك
من الاصدق الفكر
وجهك اقرب فلتر او مشرط تجميل
لذلك الفكر ابلغ
طيب ممكن يكون اقتباس
ذائقة هيك شيء
بتطلع مع النقاش
بالالعاب
حقيقة اجد ان التقارب
الفكري اهم من العاطفة
العواطف احتياجاتها واجد
العقل مجرد طرح افكار
ونقاش بناء وفعل صحيح
وكلن ورغباته
كل مااحتاجه هالساعة يخلص الدوام واتوكل
احتاج عجوز رايقة
تطقطق على المجتمع

‏في ليلة ٍ.. كان القسى أوّله ِلين
أزريت أكون لـ زلة البال .. دامح

وشلون بروي جرهد الروح في حين
لي قلب من وبل المراويح سامح

إختلّت أنسام الهوا ، والموازين
والصبح ، والقلب الرضيّ المسامح

تغيرت .. حتى المرايا من البين
ما عاد تعكس فالوجيه الملامح !

ظهرية بارده
السعادة والصيف علاقتهم
ابد مو زينة

لولا هقوةٍ تشرق علي كل مطلع نور
ما حققت من غايات عمري ولا غايه

الرحله فرديه مهما أزدحمت دُنياك
فتكوو بعافية ع قولة الفيلسوف
الظاهرة

جاني إهداء
شعري من ساعي البريد
طبعاً هذا من مقالب الحلوات
يدورن اكشن
حقيقة النصوص الشعرية
اللي تحمل طابع تصوير
وفلسفة تاخذ قلبي
لكن الابيات توصف حالة
شعورية
لاتتكرر
مااخفيكم انا من عشاق الشعر
النبطي وتحية إجلال
لكل شاعر لازال
يصنع الدهشة بـ ارواحنا
عتيم و وهج وراكم عاملين
منافسة من يغيب اكثر

كل ما قلت الظروف إلّا تزين
قالت الدنيا الحقيقه موجعه

شوفني يا وقت من حزّتْك لين
معمع الفوضاء وانا في معمعه

لو تميل القاع ما مال الرّزين
غير مال اللي ظروفه تردعه

قلت انا ماني من المستهترين
قالت ادري/ قلت حسّك م اسمعه

ليت ودروبي دروب الياسمين
كان مرّيت الشتات .. آجمّعه

وازرع لعينك عيوني زهرتين
ما سقاها إلّا القراح بمدمعه

غير انا دربي ضياع الغافلين
ليت لو انّي قدرت آسنّعه

حدّني ليلٍ هدب عينه حزين
خاب ظنّه والمبادي تخدعه

فيني من الشوق شوق الراحلين
غير شوقي قال ما فيني سعه

كل ما قلنا حبايبنا تلين
مزّقت ريح الظروف الاشرعه

يا حبايبنا ولو نبض اليقين
مرّه من الشك .. شك يروّعه

لا تغلّوا للقاء كف ويدين
ولا تقضّوا للمولّع مضجعه

هاتني لك يا حبيبي جملتين
عاشقٍ تاه .. وحبيبٍ رجّعه

طالبك بعض الدجى للحالمين
وانت بإيمانك أزلت الأقنعه

لو رحل عنّك عتيم المرهفين
لا تصد .. ارجوك تكفى تسمعه

مقفيٍ بينه وبينك خطوتين
يلعن الله كل خطوه تمنعه

والله انها لو تمرنّ السنين
دوني ودنك حبيبي مسرعه

لا انتظر ظلّك ولو ظلّك وهين
وانتظر دهر وثلاثه واربعه

لا تصك الباب في وجه الحنين
وكان جاك"ارجوك" قم وقف معه
احد نصوص المبدع عتيم
طريقة كتابة النص تعطيك إنطباع
ان هالشاعر يكتب الشعر بحرفية
متناهية ومختلفة
وجمالية ابياته
بـ أختلافها
...
وهنا وهج ومن كـ هالشاعرة حضوراً
تكتب بدقة تفاصيل النص
تأخذنا خارج
الصورة الشعرية لنحلق بحرية الفكرة
هي جميلة جدا
قلــــت أسلّـــي خاطري وأسلى شــوي
عــــن ضجيج الصّمت وأسئلْة الزّمـان

مــــا عــــرفتْ إنّ الكلام إنْ صار حيْ
يفقــــدْ أحيـــانًـــا / تفاصيــــل الآمـــان

ترجمة بعض العيــــون إنْ قلــــتْ غيْ
تضحـــك عيــــون الحقيقـــة بامتنـــان

وترجمـــة بعـــض العيــــون / الله زَيْ
كـــفٍّ اتــــربّتْ علـــى الحـــزن بحنان

والحـــروف الّلــي تنامــتْ هـِي ... هِي
دافيــــة لـــــو يختلــــف معنـــى البيــان

علّمــــوني هــــو بقـــى بالغـــــيم مي ؟
ووش بقى من همس عطر الزّعفران ؟

هـــو بقـــى لـــدرب الكفـــاح أشباه بِي ؟
هـــو بقـــى بالحيل ... حيــل إنّــه يُدان ؟

هــــو بقــى لـــي بالهجيـــر اليــــوم فَـي
هــــو بقــى للفــي مـــن شمســه ضمـان

وبــــأيّ ذنــــبٍ ينـــولد للحــــزن خـي ؟
وبـــــايّ ذنـــــبٍ ينحـــروا هذا الكيـان ؟!

مــــا خبرتْ إنّـــــي أبــــدْ إنســــان سَـي !
سيئـــــاتي إنِّ صمتـــــي / لـــه لســــــان

كُلّمــــــا قلــــتْ الفــــرح باكـــــر يجـــي
(باكـــر) عيونـــــه تــــزلّ عــن المكان !

كُلّمـــا قلــــتْ أنعتـــــق يـــا نــــاس لـِـــيْ
يأســـــرون إحساســـه الحــــرّ الجبــــــان !

بــــأيّ ذنـــــبٍ ينطفـــي بالكــــون ضـــي
أنــــولد قبــــل أمــــس بعنـــــاد الــــرّهان !

يــــا قناديــــل أنصفــــي هالحــــزن فـــِي
لا أتــــــوه بـــداخلــــي ... دون اتّــــــزان

هــــــاك كفّــي مــــا معــــي ياليـــــل شـي
غيــــــر حــــرفٍ يستــــره هالعنفـــــــوان

لا تعــــــرّيه إنْ لبســـــك الصّمـــــت زِي
لا تلبّســــــه الوجـــــــل ، والامتهــــــــان
سلامي لكم بـ إمتداد الجمال ويزيد