|
إضافة رد |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
05-20-24, 04:11 AM | #169 | |||||||||||||
|
صباح الخير وعودا حميدا لمنتدانا الجميل كل مادخلت ولقيته مقفل انتابني شعور سيئ افتقدتكم حقيقة خفت يتقفل للأبد ومعد اشوفكم متى صرتوا حقيقيين لذي الدرجة زي ماقالت النايفة طلع عالم واقعي وحقيقي وقت تسجلي ماتوقعت بطول فيه واليوم ما اقدر استغني عنه سره باتع هالمنتدى اللي يدخله مايقدر يطلع منه مادري وش حاط فيه المدير | |||||||||||||
|
05-20-24, 04:13 AM | #170 | |||||||||||||
|
الشريط الأحمر رايق على غير العادة الله يديمها يارب | |||||||||||||
|
05-28-24, 03:22 AM | #171 | |||||||||||||
|
"الرضا هو جنة الدنيا فإذا منحك الله الرضا رأيت كل شيء جميلا ولو سلبك الرضا لن تسعد حتى ولو أمتلكت الدنيا كلها" صباحكم رضى | |||||||||||||
|
05-28-24, 03:37 AM | #172 | |||||||||||||
|
قبل فتره سألت الدكتورة في مدونتها عن آخر ما استوقفنا من القراءات قلت لها مقاطع عن الروح لمحمد الرطيان من كتابه القادم لا ريب فيه وحكيت لها عن الأثر اللي تركته في نفسي سألتني سؤال عميق عن سبب الشعور اللي جاني وماعرفت ارد لأن حتى الإحساس اللي حسيته ما أعرف كيف اوصفه أول مره يمر علي سبق وقرأت عن الروح وحتى درست عنها بس لأول مره اتأثر هالقد احساس عميق هزني من جوه يمكن لإني كنت تحت شعور معين وقتها أو لأن الكاتب يعرف كيف يخاطب قلوبنا قبل عقولنا المهم ان كلماته كان لها أثر عظيم على نفسي بنزل المقتطفات اللي نزلها بحسابه للي ماشافها طويلة شوي بس نصيحة لا تفوتوها | |||||||||||||
|
05-28-24, 03:41 AM | #173 | |||||||||||||
|
#ثريد عن : #الروح_والنفس_والموت! (١) الروح.. ما الروح؟! جبريل عليه السلام روح.. الله سماه الروح الأمين، وسماه روح القدس، وسماه جبريل ﴿ نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ ﴾ ﴿ فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا ﴾ ﴿ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ ﴾ و القرآن الكريم: روح.. ﴿ وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا ﴾ و عيسى عليه السلام: روح.. ﴿ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ ﴾ وهناك «الروح» - المتعارف عليها - المنفوخة في كل واحد فينا: تسكن بنا، ونسكن بها. خلقت قبل الموت وتستمر بعد الحياة.. من أبينا آدم عليه السلام ﴿ فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي ﴾ حتى آخر واحد فينا لديه إرادة وقدرة واختيار. (٢) هل تموت «الروح»؟ الروح موجودة قبل الموت، وبعد الحياة. خروج «الروح» ليس موتها.. بل هو أنقطاع العلاقة بين «النفس» والجسد الذي سكنته.. أو لبسته! النفس عند انفصال الروح عن الجسد الحى تموت الروح تبقى الجسد الحي يأخذ اشكال اخرى من الحياة النفس هي التي تموت، و.. ﴿ كل نفس ذائقة الموت ﴾.. أما «الروح» فتبقى! هذه «الروح» لأنها من أمر ربي: تأتي في حضرة ملك، وتذهب في حضرة ملك. ملك ينفخها في: الحياة، وملك ينزعها في: الموت.. ولا تموت. (٣) هل هنالك نص يتحدث عن: قتل الروح/ موت الروح/ وفاة الروح/ … لا! و «النفس»؟ ﴿ ولا تقتلوا انفسكم ﴾ ﴿ وَلَن يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا ﴾ ﴿ يتوفى الانفس حين موتها ﴾ ﴿ كل نفس ذائقة الموت ﴾ تستطيع ان تقتل النفس أما «الروح».. فلا! الروح أبدية.. "النفس": هي «الروح» عندما تتشابك مع الكائن الحي في «الحياة» الدنيا! "النفس": هي سجل حياة هذه الروح.. في هذا الجسد. وما الموت؟.. هو نزع الروح من الملابس/ الجسد! والأنفس - حسب القرآن - ثلاثة… نفس مطمئنة..وراضية ومرضية: ﴿يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً ﴾ نفس لوامة: ﴿ وَلَا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ ﴾ نفس أمارة بالسوء: ﴿ إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ ﴾ (٤) ما هي الروح؟ ﴿ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا ﴾ ما صفات الروح؟ تصعد، وتهبط، وتُنفخ،و تُنعَّم أو تُعذَّب.. وفي السنة (الأرواح: جنود مجندة… ) تتآلف وتختلف، تتجاذب وتتنافر. وعندما نقرأ: ﴿ تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ ﴾ هل تخبرنا هذه الآية بإحدى صفات «الروح»: السرعة، والطاقة الضخمة التي تمتلكها وتجعلها تقطع هذه المسافة الضوئية بـ (يوم كوني) يساوي خمسين ألف سنة أرضية؟.. تسابق الملائكة للعودة إلى السماء؟! في السنة: "إذا خرجت روح المؤمن تلقاها ملكان – يُصعدانها. ويقول أهل السماء: روح طيبة جاءت من قبل الأرض، صلى الله عليك وعلى جسد كنت تعمرينه" و أين تذهب «الروح» بعد ذلك؟ السنة تخبرك عن الأرواح الطيبة: روح المؤمن: "ان نسمة المؤمن طائر يعلق بشجر الجنة الى ان يعيده الله الى جسده". و أرواح الشهداء: "في أجواف طير خضر تسرح في الجنة حيث شاءت". (٥) يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "إن الحياة مشروطة بالرُّوح، فإذا كانت الروح في الجسد كان فيه حياة، وإذا فارقته الروح فارقته" تقدّم العلوم والمعرفة الإنسانية يمنحك حق الاختلاف مع شيخ الإسلام رحمه الله، والقول بأن: «الروح» شيء و «الحياة» شيء آخر.. وإن - «الحياة» ليست مشروطة بوجود «الروح» - كما يقول!… فالحيوان المنوي فيه حياة، ويتفاعل مع بويضة فيها حياة، ويتحول إلى (نطفة وعلقة و مضغة) فيها حياة.. وتستمر (قطعة لحم) لديها كل شروط الحياة: تتشكل، وتنمو، وتتنفس، ويكبر حجمها… إلى أن تأتي اللحظة.. (اختلفوا: بعد ٤٠ يوماً / أو ١٢٠ يوما).. اللحظة التي تنفخ فيها «الروح» في هذه «الحياة» التي تتشكل. وعند ما نسميه (الموت) : هل خروج «الروح» من هذا الجسد يعني انتهاء «الحياة»؟!… لا!.. الجسد يتحلل ويتحول لأشكال أخرى من الحياة، ولكنها بلا «روح» وإرادة! بل انها بعد أن تخرج «الروح» من الجسد يبقى هناك «حياة» - ولو لدقائق - في القلب والدماغ وبعض أعضاء الجسد.. وهناك من يبقى (على قيد الحياة) سنوات عبر الأجهزة، ولكنه.. بلا روح! (٦) ﴿ قالوا ربنا أمتنا اثنتين وأحييتنا اثنتين ﴾ الولادة: دليل على ولادة لاحقة/ بعث. الموت: دليل على موت سابق/ قبل الحياة التي نعرفها. هناك «موت» - ولا يعني العدم - موت خلقه الله مثل «الحياة».. بل قبل الحياة! ﴿ الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ ﴾ هذه هي سيرتك الذاتية كمخلوق مميّز خلق في أحسن تقويم: موت/ حياة/ موت/ حياة… بالله عليكم كيف تكفرون بالله؟! ﴿ كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ﴾ و هناك «روح» حاضرة في كل هذه المراحل! دائماً «الموت» في كل الآيات قبل الحياة. ولأن الموت الأصل، لم يبدأ سبحانه بالقول: يخرج الميت من الحي، بل يبدأ في كل الآيات بقوله تعالى: يخرج الحي من الميت… ﴿إِنَّ اللَّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَىٰ ۖ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ ۚ ذَٰلِكُمُ اللَّهُ ۖ فَأَنَّىٰ تُؤْفَكُونَ﴾ ﴿قُلْ مَن يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أَمَّن يَمْلِكُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَمَن يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَمَن يُدَبِّرُ الْأَمْرَ ۚ فَسَيَقُولُونَ اللَّهُ ۚ فَقُلْ أَفَلَا تَتَّقُونَ﴾ ﴿يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَيُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا ۚ وَكَذَٰلِكَ تُخْرَجُونَ﴾ (٧) هذه «الروح»، التي لا يعلم أمرها إلا خالقها، بما فيها من: فرج، وقوة، وقدرة، وإدراك، ووعي، وشعور، هل يتوقف نصيبنا منها على تلك النفخة في الأرحام.. أم أنها تأتي لاحقًا كطاقة وقدرة هائلة؟.. الآيات تُجيب بـ: نعم! ﴿ يُنَزِّلُ الْمَلَائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلَىٰ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ ﴾ ﴿ رَفِيعُ الدَّرَجَاتِ ذُو الْعَرْشِ يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلَىٰ مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ ﴾ هذا الأرواح التي توصف بالسنة أنها (جنود مجندة).. هل بالإمكان (تجنيدها) لهدف ما؟! ﴿إذ قال ربك للملائكة إني خالق بشرا من: طين فإذا سويته ونفخت فيه من: روحي فقعوا له ساجدين﴾ ظاهرك: طين. باطنك: روح الله، وقدرته. والطين سيعود إلى الطين: تراب يدفن في تراب. والروح ستعود إلى من نفخها فيك من روحه. بدأت منه بنفخة.. وستعود إليه بنفخة: ﴿ونفخ في الصور فجمعناهم جمعا﴾ | |||||||||||||
|
05-28-24, 03:56 AM | #174 | |||||||||||||
|
لا زالت غزة تنزف والعرب يتضاربون في تويتر كل واحد ينسب لدولته الفضل في اعتراف بعض الدول بفلسطين وكأن هالإعتراف بيوقف حمام الدم والا بيضيف شي للقضية الله يزيل الغمة عن العقول المغيبه ويزيل الصهاينة واتباعهم من الأرض | |||||||||||||
|
إضافة رد |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||