أشياء سترتهِ




سترةٌ تُلبس
سترةٌ تُركن
سترةٌ تخلع
وسترةٌ اشيائها تُعدد
سترتهُ اشيائها رغدٌ يُمجد
فيها:
ياقةُ عطراً عتيقٍ
مُجدد
وخِياطُ متنٍ
كصورةِ سورٍ يَسند
واكمامُ زنودٍ
إذ تحيط
تلتفُ لفتين
اذا عناقنا
أُعقد
وكُم عند الرسغِ
يحدوهُ يداً وعرقٍ مُمدد
وجيبٍ خفي قريبُ صدره
يحوي قداحةٌ
وعلبة سجائر
سومرية الصنعِ
تعود لسلفِ اجدادهِ
المُمجد
وجيوبٌ خارجية
خالية دوماً
اخفي فيها يديّ
إذا تبرد

سترةٌ ذات اشياء
قد تتشارك مع باقيها الستر
لكن بسترةِ المقصود
مثاليةٌ وحنو ادمُ البشر
في شُبكِ خيوطها
قصصٌ لعبطةِ بُستانٍ أعطر
فيها تراحيب دخوله
لبيتي لروحي وسرورٍ أسر
ووداعٌ يعدني العَودُ الاكبر
هي سترة حنان
بني أدم وعبطةُ بُستانٍ أعطر



بغدادية

حبيبة عيني ي عطاء
الأجمل حضورك والسدول
والاحلى مرونة تسابقك الينا
في اجمل وجودٍ نولي اليه وجهتنا حين الكتابة

*اهلاً ومراحب اكثر بمن هلى وطل وحضر
سعيدة بحضوركِ في صغير ما سطرت

حيهلا بشهرزاد البغداديه...
وحيهلا بها حين تتجلى قلبا وروحا وحرفا..!
من النصوص الثقيله التي لايجيد صياغتها الا " ربة الحيرة" و"مهوي القلوب" والمتسيده من خلف السطور..!!
شهرزاد التي اندست هنا في " ستره" حب وامان..!
ثم انها لم تكن مجرد " ستره"..
كانت " شهريار" علي هيئة " ستره"..!
عموما لاضير في ذلك...
" هوميروس" دس عينيه في حقيبة امرأه..
وقيصر روما وضع ملكه في راحتي الموناليزا. !
ورومانس لايملك الا كلمات / رسائل مازالت تحتفظ بدفء صاحبها الغائب..!
اخيرا شئنا ام ابينا ...
لاشيء يشبهك وكيف يكون وحدائق بابل هنا..
في" خاطرة" بغداديه..!
ثم اما بعد

شكرا بحجم سحااابه بيضاء ماطره

اخوك رومانس

سترةٌ ذات اشياء
قد تتشارك مع باقيها الستر
لكن بسترةِ المقصود
مثاليةٌ وحنو ادمُ البشر




هنا كان دمج المعاني رائعاً
أحرفك ذهيبه كشعاع الشمس


تسلم يمينك

الله محيي اصل المهلي وزود ..
هلا بكل الخبر هلا دوم ..
هلا ب ألي ما ينسى فد يوم
ومثل الگمر صار وتحبه النجوم : ) هه
*
ايه نعم .. هُم لأجل النساء كانوا
وكنت انا هنا لأجل سترتهِ : )
و "بلّي " وهي "أجل"أخرى بلهجتي لِ..
لا ضير .. ي رومانس..لا ضير ابداً ..
ان اعد سِجارة چروت صغيرة جداً ،،وجداً جداً صغيرة
على شرف مأدبةٍ يقيمها الخاطر سراً وبها لا يبوح
وعلى طاري السر :
ي ابوو عبدالله دعني أسرُ لك سراً
إني بتُ اكتمُ اكثر مما أبوح : )

*شكراً لتجليك ولسرورِ حضورك خيي