بحسب المجتمع و بحسب طبقة الشخص الاجتماعيه في نفس المجتمع و محيطه


و ايضآ بحسب ايمانياته في الاسلوب الأمثل للتعامل مع هذا النوع من السياده المؤثره بتنوع المتلقين و تنوع استفادتهم



الله يجزل الرضى

فى هذا العصر صارت الفلوس كل شى ياايفى

الله يرزقنا وياكم الفلوس الحلال

امين يا رب العالمين

شكرا على ردودكم المتنوعة و المختلفة

حيث تراوحت أهمية و قيمة الفلوس

أو كما أشار البراق ( المال )


لا شك أنها أحد أسباب العيش الكريم

لكن أشك أنه تكون أسباب السعادة

ارتباط شعورنا بالسعادة أو الرضا بماديات الحياة

يخلّ بأهمية أشياء أكثر اهمية

كما أشار الأخ أحمد22

أصبح طلبنا المرفوع إلى الله فيه خلل و يتمحور حول الماديات

لا أقول أنكم أخطأتم أو أصبتم

فكل شخص لابد و أن ظروفه و قناعاته التي تشكلت من خلال تجاربه

لها دور في تكوين رأيه و فكرته


و كما ذكرتم

هي وسيلة للعيش لكنها ليست سبب للشعور بالأمان

من يملكها و طريقة تصرفه فيها تحدد قيمتها

كما ذكرتم أيضا أن من يملك منها الكثير فهي اختبار و امتحان له

و كذلك من حُرِم منها فقد امتُحن بنقصها عنه


المجتمع نفسه هو سبب في تقديمها بالأهمية على الإيمان و الأخلاق

من خلال نظرته لمن يملك هذه القوة أو يفتقر إليها




الحرص على مصدرها الحلال ليس سببا كافيا لبركتها


فمن ابتُلِي بحبِّ كنزِها و تجميعها


دون صرفها في وجوه عدّة لنفسه و لغيره ممن يعرفهم أو لا يعرفهم على سبيل العون

و المساهمة بها فيما يعود على الأمة بالفائدة المرجوة


يحولها إلى رماد لا فائدة منه

هي وُجِدت لسد الاحتياجات

ما زاد عن الحاجة فالأولى أن نجد له سبيلاً




طبعا الكلام عام و لا أزكي نفسي و أدعي أني لا أهتم بالفلوس



لكن لا يمكن أن تفوق أهميتها قيمة الإنسان بنفسه حتى لو لم يملك قوت يومه



أشكركم

مافيه شك ان الفلوس هي وسيلة امان بعد الله
تعزك عن الناس
ولكن عامل السعادة هي المرأة الصالحة

بالنسبة لي
المرأة الصالحة
هي المحور الأساسي في حياة الرجل
كثير عندهم فلوس لكن مافيها سعادة

لكن إذا وجدت المرأة الصالحة في حياة الرجل
مع توفر قليل من المال يكفي لجعل حياتهم سعيدة

رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام يقول
الدنيا متاع وخير متاعها الزوجة الصالحة