| |||||||
| :: قرار هام :: |
76Likes| إضافة رد |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| |||||||
| :: قرار هام :: |
| إضافة رد |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
09-23-23, 10:56 AM
| #7 | |||||||||||||||
 
| 
كيف أوصّل لك شعوري في قصيدة !؟ لو هو تدري عن شعوري قبل أقول !! // الإستفهام من قبل البداية فيه حيرة،، فيه شك في المقدرة والإستطاعه ،، كيف لا؟! المقام عالي ،، والشعور قاصر عن تمثيل حالة المشاعر التي يكنها للمحبوبة،، العجز يتأتى مع كبر حجم المعزة ،، يشعر مهما قال ومهما عبر ستخذله تعابيره،، كيف يكون الحال لو جاءت في قصيدة عابرة،، الوضع أصبح أكثر حيرة،، والشك غدا أكبر،، هذا الإستفهام بإسلوبه الإنشائي الطلبي وأداته "كيف" فهو يبحث عن الكيفية والإمكانية ،، الغرض: بيان حالة العجز وعدم القدرة والاستطاعة من إيصال الشعور والإحساس لها،، لذا يتساءل ما الطريق الذي يسلكه من خلال الأبيات حتى تعلم مدى قدرها ومكانتها لديه ،، يعبر عن عجزه مع كل امكاناته الشعرية بنظم القصايد ،، أمامها لا يشعر أنه يمتلك حس التعبير اللائق بها،، تلك الفاتنة التي أسرته على الرغم من حيرته كيف يبدي مشاعره نحوها،، هي تعلم بمشاعره،، هنا يشير لأمرين: أولهما: هناك تصرفات بادية عليه تُظهر مدى شعوره نحوها،، الملامح تحكي ،، رعشة اليدين ،، الصمت بنفسه حكاية ،، ثانيهما: ذكائها بإستقراء شعوره ،، رائع جدا ،، | |||||||||||||||
 |
|
09-23-23, 11:35 AM
| #8 | |||||||||||||||
|
فآتنة روحي انا روحي وحيده ! لا تخليها تموت من الذبول // الفاتنة فائقة الحسن والدلال ،، تلك التي أسرتك وشدتك لها نرى من خلال رؤية عينيك حُسن ليس له نظير،، كيف لا! وأنت العاشق المتيم بهواها لذا نظرتك لا بُد أن تكون المختلفة كُليا عن الآخريين ،، عيون المُحب التي تمنح الأفضلية لمن يهواها القلب بالتأكيد تكون لها نظرة تخصها،، قد يأتي أحدهم ليقول: لا أرى ما تراه ،، ليكون الرد حاسما من قبل من يهوى: إنك لا ترى ،، هكذا كان رد بثينة على عبد الملك بن مروان عندما سألها: ماذا رأى بها جميل حتى يهواها،، عندما قارن عبدالملك جمالها بليلى الأخيلية فاتنة الجمال بعيون السواد الأعظم ،، ردت بثينة: يا أمير المؤمنين انه كان يراني بعينين ليستا في رأسك،، قالت بثينة: لو كان لك ايها الامير عينا جميل لرأيت بثينة التي احبها،، صدقت بثينة فعيني العاشق ترى الفتنة فيمن اهتواها القلب وتحجب تلك الرؤية عمن سواها،، فقد قال جميل لها: ارحميني فقد بليت فحسبي بعض ذا الداء يا بثينة حسبي لا منى فيك يابثينة صحبي لا تلوموا قد أقرح الحب قلبي // وقد تكون فاتنةً كالأخلية فيوافق بنظرته نظرة السواد الأعظم // قلت لك مرة من مميزات قصايدك تفتح لي آفاق للتحليق ،، // الفاتنة: كناية عن الجمال الكبير والحُسن الفتان الذي افتتن له قلبك وانساق له العقل طوعا،، // لقد فتنت روحك علاوة على قلبك ،، طيب الكثير يخلط بين معاني القلب والنفس والروح فما الفرق بين الثلاثة ؟؟؟ القلب،، ينقسم لقسمين بالمعني أولهما: المضغة،، قطعة اللحم التي تضخ الدم ومرتبطة بالأذينيين والبطينيين،، وثانيهما: هي صناعة ربانية،، تتعلق بالقلب ذاته، وهي لطيفة من لطائف الله و هي حقيقة الإنسان والمدرك العام العارف منه والمخاطب بالتكليف،،، والمجازى عليه ولم يستطع أن يُدرك العَلاقة بين هذين المعنيين للقلب؛ لأن ذلك من علوم المكاشَفة التي لا تُفيد معها الحواسّ المعروفة،، حيث يؤدي لكشف سر الروح ،، أما النفس: لفظ مشترك بين عدة معانٍ،، ومن أبرزها معنيين الأول: بمعنى الجامع لقوة الغضب والشهوة في الإنسان ،، وعادة نجد هذا الجانب جدا معني به أهل التصوف ،، لأنهم يرون الجانب الجامع للمذموم من الصفات فالحث هنا على مجاهدتها والتي وصفن بالأمارة بالسوء،، والمعنى الثاني: هي الإنسان بالحقيقة وهي نفس الإنسان ذاته، ولكنّها توصف بأوصاف مختلفة بحسب اختلاف أحوالها، فإذا سكنت تحت الأمر وفارَقها الاضطراب بسبب معارَضة الشهوات سُمِّيت النفسَ المطمئنة ، قال تعالى في سورة الفجر : (يا أيّتُها النَّفْسُ المُطْمَئِنّة . ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيةً مَرْضِيّة) والنفس بالمعنى ذات الصفات المذمومة لا يتصوّر رجوعها إلى الله فهي مبعثرة عنه وهي من حزب الشيطان،، وإذ لم يتمّ سكونها ودافعت الشهوات واعترضت عليها سمّيت النفس اللوامة، وإن تركت المدافعة والاعتراض وأطاعت الشهوة والشيطان سمّيت النفسَ الأمارة بالسوء،، // طيب والروح لها معنيان الأول: جسم لطيف منبَعه تجويف القلب الجسماني يَسري في جميع أجزاء البدن،، تشبه النور اللي نشوفه واصل لكل انحاء المنزل ،، فالحياة مثل النور الواصل للجدران، وتشبه الروح السراج ،،، وسريان الروح وحركته في الباطن لمثل حركة السِّراج في جوانب البيت،،،، وهذا المعنى يهتمُّ به الأطباء،، المعنى الثاني: والمعنى الثاني للروح: هو لطيفة عالمة مدركة من الإنسان، وهو المعنى الثاني للقلب، وما أراده الله بقوله في سورة الإسراء : (قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي) وهو أمر عجيب ،،، تعجز أكثر العقول والأفهام عن دَرك حقيقته،، ولا يعلم أمره إلا الله،، // شاعرنا يقصد الجزء الثاني من القلب وتلك الروح الغامضة كالحب والعشق وأمر هواهما لو جاء عذريا عفيفا لا تعبث به الشهوات وألا تحول للنفس الأمارة بالسوء،، هكذا التعلق كل الأسباب التي يعلمها ولا يعلمها تؤدي إليها،، وابددددعت // لكن روح شاعرنا ما بها ؟؟؟ تعاني من الوحدة ،، الوحدة المجازية قد يكون الإنسان مُحاط بمئات البشر ،، ويشعر بوحدة قاتلة لأن من يراها جميع البشر غابت عن ناظريه،، هكذا رؤية من فقد محبوبته فقد ذاته وروحه المتعلقة بعشقها وهواها،، روحي وحيدة: استعارة،، شبه الروح كالإنسان تعاني ترك البشر والوحدة،، الغرض منها: بيان ما يقاسيه ويكابده من معاني الوحشة والغربة من دون محبوبته،، والله ابدعت،، // ثم يطلب منها أمر ينهاها عن أمر لا يحبذه أي من العشاق،، أن لا تترك تلك الروح تُعاني ،، هي كالنبته التي تجد نضارتها وحياتها من خلال سُقيا من يهواها القلب،، لذا تذبل وتتعرض للموت من جراء الجفاف كما هو في حالة جفاء محبوبته،، حنا نقول للشخص اللي يعاني باللهجة العامية: وشبلاك ذبلان وحالتك حالة،، فعلا الحزن يسلب الحيوية من ملامح الفرد فيبدو شاحبا مريضا وابدعت أنت بالتصوير،، لا تخليها: ذاك الأسلوب الإنشائي بالنهي الغرض منه: التوسل ببقائها وعدم رحيلها،، تموت من الذبول: استعاره،، شبه الروح كنبته تذبل ،، الغرض منها: بيان حالته المزرية دونها،، الذبول: كناية عن الحزن الشديد من سبايب فراقها،، ربي يجمعكما دوم ،،، و ابدعت بشدة // | |||||||||||||||
| |
|
09-23-23, 11:36 AM
| #9 | |||||||||||||||
|
لنا وقفات أخرى ولنا عودة // مع فصول من الفصل الخامس // رائعة ترعرعت في عز الخريف لتثبت هناك معاني تغيير مفهوم الفصول ذاتها // | |||||||||||||||
| |
|
09-23-23, 12:45 PM
| #10 | ||||||||||||||
  
| الوله .. أرق من نسم السلام وأحد من ريش الحمام كتبت حتى غارت بعض حروفك من حروفك فكانت أول معجباتك هي ماتكتب لك فهنيئا لشاعر أول جماهيره حروفه ثم بعد كذا كل قراءك نص غزلي راقص متطاير الحب بشرر الحب شاعر يلعب بالمفرده لعب وكأنه يقول انا انا اخي صح لسانك الف الف لا يوفونك سجلني أحد معجبينك  شاعر العرب | ||||||||||||||
| |
|
09-23-23, 03:48 PM
| #11 | ||||||||||||||
 تاج النساء
|
الوله هنا للحرف عرش وصولجان أمام عملاقة حروفك يتضائل قلمي حتى يكاد يتلاشى لا ادري اهو استلهام شعر ام سحر القي علك اختلط الأمر مع امواج هذا البحر الزاخر بالمعاني وكانما جمعت قواميس اللغة في هذه القصيدة لله درك تمنيت لو كنت شاعرا لاجاري هذه الدره فلا يستطيع مجاراتها إلا شاعر متمكن صح لسانك ملايين يا صديقي الوله بانتظارك دوما فلا تبخل دمت كما تحب | ||||||||||||||
| الوله and عبدالله همام like this. |
|
09-23-23, 11:40 PM
| #12 | |||||||||||||||
|
نأتي إلى أبيات القصيدة المحصورة بين المدخل والمخرج ،، ((1)) في محطات العمر إنتي الوصول فرح قلبي يا جعل عمرك طويل للعمر محطات تمثل مراحل العمر المختلفة،، مراحل عمرية تُملأ بأحداث ،، لا تمر فراغا ولا تكون خاوية ،، هناك محطات اعتيادية يقضيها الإنسان في حياته،، كمراحل التحصيل الدراسي ومن بعدها الحصول على مهنة وظيفية ومزاولة العمل وممارسته،، لكن تفاجئنا محطات تكون مميزة ولا اعتيادية،، محطة من كثر ما هي فارقة تُشعرنا أن المحطات التي مرت بنا ما هي إلا محطات مملة لا تُعد من العمر حتى،، مثال لتلك المحطات ،، ذاك اللقاء الذي يغير من بعده القلب،، تتغير المشاعر ،، يحصل إن يعشق ،، تختلف نبضاته،، لم تكن هكذا متسارعة قبل هذه المحطة،، فترة العشق والغرام والهيام: تُلغي مفهوم أهمية ما سبقها ،، وتصبح هي المحطة المختلفة،، يشعر العاشق هُنا أن تلك المحطة كأنما كان ينتظرها لتغير كل ما فيه،، لم يرتب لها،، لك يكن يتصورها ولم تخطر على باله،، مرحلة وأحداث لا تأتي وفق ترتيب بل هكذا تثب لداخل تكوينات الأحداث ،، فتصبح أهم محطة صادفها العاشق ولم يضع لها حسبانا،، منذ متى الخب يستأذن أصلا!! تلك المحطة مثلت محطة الوصول للوجهه التي لم يعلم أنه ينشدها كمحطة وصول،، وبعد عشقه علم أنها هي المبتغى والهدف والمراد،، المحطة التي تحقق راحة مسافر كم طاف وشاف ليُدرك أنها الراحة،، كيف لا! والقلب العاشق يقر ويستكين ويهنأ بقرب من يهواها ،، تلك المحطة ،، كانت الإنعطاف الذي عصف به،، ليُدرك كل ما مر حاجة ،، ووجودها في حياته "آسرته" حاج ة ثانية تماما،، المحطات عادة مرتبطة ذهنيا لدينا بالقطارات وممكن تكون للباصات فلا نقول للطائرة مثلا محطة نقول وجهه سفر ،، والقطار آراه أجمل لأنه فعليا يمر بمناظر مدركه بالحواس أكثر من خلال نافذة ،، تمر على مناظر مختلفة،، كأحداث العمر تماما لذا فعلا المحطات تناسب هنا ،، يقول بندر بن عوير: "في محطات العمر ما كنت من ضمن اختياري القدر جابك وأنا ممنون للأقدار جدا" فعليا الحب لا يكون اختيار بقدر ما يكون صدفة لقا ،، وأنت شاعرنا عبرت عن المعنى بحرفية مذهلة،، // في محطات العمر: استعارة،، شبه العمر كمحطة سفر،، الغرض منها أحداث العمر المختلفة التي يمر بها الإنسان ،، الغرض منها: بيان الحدث الذي مثل غايته القصوى بالراحة والسعادة،، تلك المحطة التي وجد بها محبوبته،، رائع،، // إنتي الوصول: كناية عن الراحة والإستقرار والسعادة،، معروف الوصول يمثل غاية للإنسان ومطلب يبتغيه المسافر،، كأنه ظل رحال حتى حط رحاله عندها،، // ثم نجد أنه يربط الفرح والسعادة لعمره وحياته كلها بوجودها هي،، وتلك السعادة يربطها بالذات بالقلب،، لأن مصدر المشاعر القلب،، ولأنه أحبها وعشقها من تلك المشاعر ،، فالشي الطبيعي تكون تلك التي غيرت رتم ومسيرة نبضات القلب سر السعادة والفرح،، هكذا حال العاشق تتصاعد أفراحه ويحسب أيامه بوجود من يحب،، يطمئن بقربها،، ويقلق من البُعد والغياب،، شعور تمليه عليه مشاعره التي سُيرت لحبها وعشقها وهواها،،، // فرح قلبي: استعارة،، شبه شاعرنا أن القلب كالإنسان ذاته يفرح ويسعد،، الغرض منها: بيان أن سر سعادته تكمن بوجودها،، هل معنى ذلك أنه لا يوجد مساحات للفرح من دونها؟؟؟ هناك أولويات في حياة العاشق وأعلى أولوياته مجبوبته،، فإن غابت ،، لا مجال للسعادة أبدا،، لأن البال مشغول،، والقلب قلق حزين يشكو الفراغ من مقام من تشغل شواغر القلب،، يصبح القلب خاوي،، وتغيب البهجة،، بل لا يكتد يميز مظاهرها بغياب محبوبته،، على عكس الوضع تماما لو حضرت،، يرى كل أمر يهون طالما هي حوله وبخير،، طيب ماذا لو كانت موجودة في حالة فرحه بأحداث أُخرى تخصه كالنجاح، أو الترقية بالوظيفة،، أو تخص صديق له مثلا: كحفل زفاف؟؟ عندما تكون حاضرة يشركها فرحته في الجزئية التي تخصه،، بل يذهب إلى أكثر من ذلك إنها سر توفيقه وينسب أفراحه لوجودها ،، أما الجزئية التي تخص من حوله يسعد بها بإطمئنان لوجودها ،، ويشارك بها ،، لكن وهو مطمئن أن الأولوية الأكبر موجودة بحياته ،، وروووعة،،، وفي هذا المعنى قال الشاعر محمد الرواس: "فرحت بكم وطاب لباب قلبي بحالي حين كوكبكم ترآى ومن عجب الشؤن لقد نسجتم بنقطة كل بارزة سماءَ ومت تلهفاً لما توارى سناكم لا عدمت لكم سناءَ فؤادي مجمرٌ والطرف شاتٍ نسجت بهيكلي جمراً وماءَ أغيثوني برؤيتكم لأحيى وأجعل ذا الفناءِ بكم بقاءِ" طلة من يهواها العاشق تورثه فرحة عارمة ومن دونها سعيد،، والحزن يحف وطأه،، والغياب فناء ،، ولما قال لها "فرح قلبي" هو يناديها ،، والمعنى: يا فرح قلبي فأداه النداء هنا محذوفة ومفهومة من ضمن السياق العام،، والغرض من الأسلوب الإنشائي الطلبي: بيان فرحته وسعادته مقرونه بها،، // يا جعل عمرك طويل شاعرنا يتمنى لمحبوبته طول العمر،، ففي بقاءها حياة،، وإن هلكت هلك ومات وهو على قيد الحياة،، ربي يجمعكم سوى وعمركما عمر النبي نوح "عليه السلام" ولا يفني الإبداع وملهمته،،  يا جعل عمرك طويل: أسلوب إنشائي طلبي،، نوعه: نداء،، أداته: يا،، الغرض: الدعاء،، ذي العادة بالدعاء ومن الدارج الدعاء يا عسى عمرك طويل،، يا جعل عمرك طويل،، طول الله بعمرك وحسن خاتمتك،، كلها تدل على الدعاء تقديرا ومودة واحتراما،، // طيب طالما قرب محبوبتك الحياة والبعد هلاك وفناء خلنا نروح للشاعر حامد زيد وهو يردد ذات المعنى ،، وجبنا اك قصيدة بها للوله عنوان ،، ماذا قال حامد: "الحال في بعدك قسم بالله ما اسميه حال انوي على الضحكه واحس كلي خطا لاني نويت ؟! اتصور انك من رحلت اشوفك لجسمي ظلال لا شفته امشي ببتعد واثره معي مهما مشيت !! مدام يعني في بحرك لفرحتي مليون جال وش فيه موجك ما ركد ؟ قربت اموووت وما رسيت .. يرضيك ما عادت معي تفرق اذا جالك مجال لاني اقتنعت انك نهايه واني ببطي ما بديت !! صرت ( اعقد حجاجي ) اذا جابوك باطراف الجدال وانا قبل لاقالوا اسمك كني : ميت ثم حييت .. تعبت اعيش الدور وافتح للمعاذير الخيال واتخيل اني جيت في بالك وبانك استحيت .. وتردلي كلك وله //وتقول : كن البعد طال ؟؟؟ ومن الفرح ما عاتبك واقول : ياخي مابغيت" // جعلها تعود لك ونقولك يا أخونا ما بغت ترجع ونشوف الفرح مشع بالقصيدة الجاية بإذن الله // ومبدع أنت كما هو حامد هُنا ،، فن وجمال لا متناهي،، خالدا غير قابل للفناء،، // طاووس الشعر وين العجب ! | |||||||||||||||
| |
| إضافة رد |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
 | أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||
