منتديات مسك الغلا | al2la.com
 


من تاريخ هذا اليوم أي إساءه مهما كان نوعها أو شكلها أو لونها تصدر علناً من عضو بحق عضو أو مراقب أو إداري أو حتى المنتدى سيتم الإيقاف عليها مباشره وبدون تفاهم :: قرار هام ::

Like Tree20Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-10-23, 07:43 AM   #1
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (10:32 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

Icon22 اهلاً بالشتاء....



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




الاولى....

أيها الأحباب


تعالوا نتعاون ونقوم بما فرض اللهُ تبارك وتعالى* علينا* من الحُقُوق والواجِباتِ

وننتهى عما نهانا ﷲ تبارك وتعالى عنه من المعاصي والسيئاتِ، فإن الله قد أعدَّ لعبادِهِ المتقين ما لا عينٌ رأت، ولا أُذُنٌ سمِعت، ولا خطر على قلبِ بشرٍ...


وإن الله سبحانه وتعالى الذي لا إله إلا هو، ولا رب سِواه، له الحكمةُ البالِغةُ، والقدرةُ النافذةُ، يقَّلبُ الليل والنهار، يولجُ الليل في النهارِ، ويولجُ النهار في الليلِ:

(وَاللَّهُ يُقَدِّرُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ عَلِمَ أَن لَّن تُحْصُوهُ فَتَابَ عَلَيْكُمْ)

فمن بديعِ حكمتِه الباهرةِ، وعظيمِ مِنَّةِ الله تعالى على عبادِهِ، ورحمتِه بهِم، أن نوَّع لهم الفصول في العامِ الواحدِ، بين صيفٍ وشتاءٍ، وبين ربيعٍ وخريفٍ، لِتتِم بذلك مصالحُهُم، ويستقِيم معاشُهم، ويُستِوي أمرهُم...


فالحمدفالحمدُ للهِ الذي لا إله إلا هو على بِرَّه وإِحسانِه، ولُطفِه ورحمتِهِ وحكمتِهِ وامتنانِهِ...

أيها الأحباب

قد أظلَّكُم فصلُ الشتاءِ، وهو فصلٌ كان يكتُبُ فيه عمرُ رضي الله عنه لعُمَّالِه:

(إن الشتاء قد حضر، فتأهَّبُوا له أُهبته، من الصُوفِ والخِفافِ والجوارِبِ، واتخِذُوا الصوف شِعاراً ودِثاراً)

وإن من مِنة الله تعالى عليكم أن جعل لكُم سرابيل تقِيكُم الحرَّ، وسرابيل تقِيكم البرد، فخلق لكم من أصوافِ بهيمةِ الأنعامِ وأوبارِها وأشعارِها، مافيه دِفءُ لكُم ووِقايةٌ، قال تعالى:

(وَٱلْأَنْعَٰمَ خَلَقَهَا لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ وَمَنَٰفِعُ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ)

فاشكُروا الله تعالى، فإن الشُكر سببٌ في المزيدِ، قال تعالى:

{وإِذ تأذَّن ربُكُم لئِن شكرتُم لأزيدنَّكُم ولئِن كفرتُم إن عذابِي لشدِيد}...


يتبع بإذن الله



 
فان and **رومنسية** like this.


رد مع اقتباس
قديم 12-10-23, 07:45 AM   #2
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (10:32 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



اهلاً بالشتاء


الثانية...

أيها الاحباب


إن من نعمةِ اللهٍ عليكم بتنويعِ الفصولِ أن يحصل بذلك تذكُرُ جهنم، فإن شِدَّة الحرَّ وشِدَّة البردِ يُذكَّرانِ الناس بما في جهنم، من الحرَّ والزَّمهريرِ

قال صلى الله عليه وسلم
اشْتَكَتِ النَّارُ إلى رَبِّهَا فَقالَتْ: رَبِّ أكَلَ بَعْضِي بَعْضًا، فأذِنَ لَهَا بنَفَسَيْنِ: نَفَسٍ في الشِّتَاءِ ونَفَسٍ في الصَّيْفِ، فأشَدُّ ما تَجِدُونَ مِنَ الحَرِّ، وأَشَدُّ ما تَجِدُونَ مِنَ الزَّمْهَرِيرِ٠٠٠٠
الراوي : أبو هريرة
(البخاري برقم : 3260)

قال اللهُ تعالى مخبراً عن أهلِ جهنم- نعوذُ باللهِ منها-:

{لايَذُوقُونَ فِيهَا بَرْدًا وَلَا شَرَابًا إِلَّا حَمِيمًا وَغَسَّاقًا .... جَزَاءً وِفَاقًا)

،فجهنمُ يعذَّبُ أهلُها بالحرَّ والزَّمهرِير...

قال ابن عباس رضي الله عنهما:"الغسَّاقُ الزمهريرُ الباردُ الذي يحرِقُ من بردِهِ"...

فيا من آذاهُ حرَّ الصيفِ، ويا من أزعجهُ بردُ الشتاءِ، اتَّقِ عذاب جهنم، إن عذابها كان غراماً، فإن ما تجدُه في هذه الدنيا من شدةِ البردِ، أو شدةِ الحزَّ إنما هو شيءٌ يسيرٌ من حرَّ جهنم وزمهريرها...

فكيف بك يامن أسرفت على نفسِك بالذُنُوبِ والمعاصي، يوم يُؤتى بها تُقادُ بسبعين ألف زمام، ثم يقال:

{اصْلَوْهَا فَاصْبِرُوا أَوْ لَا تَصْبِرُوا سَوَاءٌ عَلَيْكُمْ إِنَّمَا تُجْزَوْنَ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ)


يتبع



 
**رومنسية** likes this.


رد مع اقتباس
قديم 12-10-23, 07:49 AM   #3
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (10:32 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



أهلاً بالشتاء


الثالثة...

أيها الاحباب


إننا نعِيشُ هذا الفصل، ويعيشُ معنا إخوانٌ لنا، قُدِرت عليهِم أرزاقُهم، وقصُرت بهم النفقةُ، وهم بأمس الحاجةِ إلى العونِ والمساعدةِ في إقبالِ الشتاءِ،

فقدَّموا لأنفُسِكم، وتفقَّدُوا إخوانكم المحتاجين، وابدؤُوا بأقارِبِكم، وذوي أرحامِكُم، ثم جِيرانِكم، وأهلِ بلدِكُم، ثم الأقربِ منكُم فالاقربِ، ولا يحقِرن أحدُكم من المعرُوفِ شيئاً، قد قال النبيُ صلوات ربي وسلامه عليه:*اتقِ النار، ولو بِشِيق تمره*
عدى ابن حاتم الطائى
(صحيح ابن حبان برقم 2804)

تفقدوا أحوال الجيران...تفقدوا أحوال الفقراء والايتام...تفقدوا أحوال المساكين والارامل...تفقدوا أحوال المرضى كم من أناس يشكون لا يجدون علاج يسدون به رمق تعب المرض في أجسادهم...كم من المرضى يئنون لا يجدون مايسدون به حرارة أوجاع المرض

تفقدوا هؤلاء وانتظروا الخلف من الله...فقوله الحق وقوله العدل

( مَّن ذَا ٱلَّذِى يُقْرِضُ ٱللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَٰعِفَهُۥ لَهُۥٓ أَضْعَافًا)

ﷲ تبارك وتعالى يعدكم بالمضاعفة:{ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا)

قوله حق.. ووعده صدق سبحانه وتعالى..(* وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلًا)

فلهذا أقول لحضراتكم* لا يكفي أن تعطوا السائلين الذين يمرون ويسألون الناس ولكني أحرصوا* أشد الحرص على البحث والتحري في الفقراء والمساكين والأيتام والأرامل الذين لا يسألون الناس إلحافا يحسبهم الجاهل اغنياء من التعفف فحق هولاء أعظم علينا٠٠٠فحق هولاء أعظم علينا وﷲ

وإذا غفلنا عن حقهم ولم يُعطوا حقهم فنخشى من عذاب ومن غضب من رب الأرباب اعاذنى الله وإياكم

أيها الاحباب

أنتم تعلمون ان بلاد المسلمين أصيبت بمصائب عضال منها الفقر الشديد كما نراه بإعيننا ومنها النزوح من البلاد والتشريد من البلاد مما يجعل المسلم يترك أرضه ويترك مأله وتجارته ويرحل ويذهب ينجو بأهله وبنفسه كما هو مشاهد ومعلوم وحسبنا الله ونعم الوكيل

بعضهم فقد مصدر رزقه فلم يبقى معه رزق فأبذلوا جزاكم الله خيراً ما استطعتم من الإصلاح ومن الإعانه لإخوانكم المسلمين
أبذلوا جزاكم ﷲ خيراً ولاتخشوا من ذى العرش إقلالا

واعلموا ان الصدقة تحتاج إلى شجاعة فإن الصدقـة مـن جنس القتـال فالجبـان يرجف والشجاع يثبت
والشجاعة والسخاء أخوان، فمن لم يَجُدْ بمالهِ، فلن يَجُودَ بنفسه فتهيؤا للقاء الله تاركين وراءكم ما خولتم

وتذكروا قول الحق تبارك وتعالى

(* وَأَنفِقُوا مِن مَّا رَزَقْنَاكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَىٰ أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُن مِّنَ الصَّالِحِينَ)
(10 المنافقون)

فأصدق وأكن من الصالحين ٠٠٠٠٠
هاهى الفرصة أمامك الآن!




 
**رومنسية** likes this.


رد مع اقتباس
قديم 12-11-23, 08:02 AM   #4
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (10:32 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



أهلا بالشتاء


الرابعة....

تصدقوا قــبـــل فـنــاء اﻷعــمــــار

أيها الأحباب:

أنقذوا إخوانكم بالصدقة، وداووا جرحاكم بالنفقة، وبرهنوا على حياة قلوبكم بإخراج أموالكم

وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَىٰ أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ ...

أي شئ ترهبون وغدا أنتم راحلون؟! ٠٠٠٠٠

أفنوا أموالكم في نصرة إخوانكم قبل فناء أعماركم في قضاء لذاتكم ، واجعلوا قدوتكم في ذلك (عبدالله ابن المبارك) الذي جاءة فقير ، فسأله أن يقضي عنه دينا عليه، فناوله عبدالله كتابا إلى وكيل ماله، فذهب به الفقير ، فلما قرأه الوكيل، قال الفقير: كم الدين الذي سألت فيه عبدالله أن يقضيه عنك؟

قال سبعمائة درهم ، فكتب الوكيل إلى عبدالله :أن الرجل سألك أن تقضى عنه سبعمائة درهم، وكتبت له* سبعة آلاف، وسوف تفنى اﻷموال، فكتب إليه عبدالله: إن كانت اﻷموال قد فنيت ، فإن العمر أيضا قد فني، فأجز له ماسبق به قلمي!!....



 
**رومنسية** likes this.


رد مع اقتباس
قديم 12-12-23, 08:13 AM   #5
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (10:32 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



اهلاً - بالشتاء

الحلقة الخامسة....


أيها الأحباب:


في الوقت الذي يعيش فيه ملايين من المسلمين حول العالم في أشد حالات الفقر والحاجة

ويموت مئات الآلاف منهم سنويا بسبب الجوع والمرض

وفي الوقت الذي تدمر فيه العديد من بلاد المسلمين بأيدي المجرمين والعابثين واللاعبين والمنتفعين

ويُهجر أهلها ليعيشوا في خيام إيواء أو يعيش بعضهم في العراء لا يجد مأوى يستره من برد ومطر وصقيع الشتاء وحر الصيف، وأكثرهم يتسول قوته وقوت من نجا معه من الموت من أهله وأسرته.

وفي الوقت الذي يعاني فيه فئات كثيرة طوفانا أو فيضانا كما في الهند وبلاد البنجال، فتهدم البيوت ويشرد الناس.. ومنهم أعني من المسلمين من يعيش التهجير القسري والقهر الحياتي كما حال مسلمي الروهينجا.

في هذا الوقت الذي يعاني فيه كل هؤلاء وغيرهم نجد *من يخرج علينا* ممن ينتسب لهذه« الأمة» وهذا
«« الدين»» يؤذي مشاعرنا بلقطات أخدها لنفسه ليوثق بها تصرفات تدمى القلب والنفس قبل أن تؤذي العين، وتؤلم شعور كل إنسان عاقل، فضلا أن يكون مسلما، فضلا أن يكون فقيرا محتاجا.

« رجل» يعرض علينا مبسم سيجارته الذهبي عيار أربع وعشرين، والذي يتكلف كذا وكذا، كأنه لا يكفيه أن يعصي ربه بشرب الدخان، ولكن يتباهى بإنفاق الآلاف أو مئات الآلاف على عصيانه، وينفثها في الهواء.


وآخر يصنع وليمة لأحد الأكابر فينحر له من الذبائح ما يعلم كل أحد أنه ليس للكرم وإنما للخيلاء ولأجل فلان، ويعلم كل أحد أن نهاية الطعام ستكون في مكبات الزبالة وأماكن النفايات.

وأسوأ من كل هؤلاء مقطع لثري يصور نفسه وهو يطعم أنعامه الأوراق المالية.

ولو صورنا لكم ما يحدث في الأعراس من سرف ومخيلة، كذاك الذي جعل يرمي الأوراق ذات الخمسمائة ريال «عملة دولته»* على رأس الراقصة أو المغنية في غرابة شديدة من كل من رأى المقطع. مسلسل سفاهات لا حد له ولا نهاية.

* اللهم إنا نبرأ إليك من هذة المنكرات....


 
**رومنسية** likes this.


رد مع اقتباس
قديم 12-14-23, 07:28 AM   #6
عطاء دائم

الصورة الرمزية عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (10:32 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



اهلاً - بالشتاء

السادسة

نتابع مع...

هؤلاء المبذرين وإن كانوا قد بلغوا من سفاهة العقول وسوء التصرف ما يؤذن بقرب زوال النعم؛ لأنهم لم يحفظوها بل اتبعوا خطوات إبليس في التعامل معها (* إِنَّ ٱلْمُبَذِّرِينَ كَانُوٓاْ إِخْوَٰنَ ٱلشَّيَٰطِينِ وَكَانَ ٱلشَّيْطَٰنُ لِرَبِّهِۦ كَفُورًا)
(٢٧ الاسراء)

مع أن كل عاقل يعلم أنهم تعدوا حد البذخ والتبذير إلى حد السفاهة والحمق.

و انهم رغم أنهم بلغوا من السفاهة ما يؤذن بقرب زوال النعم كما هي سنة الله في خلقه، إلا إنهم أيضا من* جهة أخرى قد ضيعوا على أنفسهم أبواب أجر كبير وثواب عظيم كان يمكنهم تحصيله لو وجهوا هذه الأموال إلى أبواب الخير وخدمة الإسلام والمسلمين

لن أنقل إليك ولا إليهم إحصائيات بعدد مرضى الكلى في بلاد المسلمين الذين يحتاجون إلى وحدة لغسيل الكلى تنقذ حياة المئات أو الآلاف من مرضى الكلى.

ولن أتكلم عن مرضى السرطان الذي أصبح كالإنفلونزا في بلاد المسلمين، ولا الكبد الوبائيولن أتكلم عن أصحاب الحاجات والمساكين والذين يتمنى أحدهم أن يعرف معنى اللحم أو يراه فضلا عن أن يتذوقه.

لكنني سأترك ذلك كله لأنقل لك صورة من مجاهل أفريقيا؛ ليعلم كل قارئ ومطلع معنى التوفيق من معنى الخذلان، وكيف يكون التعامل مع النعمة وما يمكن أن يجره ذلك على صاحبه.

الصورة سجلها لنا الدكتور عبد الرحمن السميط ـ رحمه الله ـ ذلك الرجل الداعية* الطبيب المسلم الكويتي الموفق، الذي قضى حياته بين الأدغال وفي القفار وبين مستنقعات الغابات يبحث عن إنسان يستنقذه من الوثنيات والجاهليات ومجاهل الشرك والظلمات يأخذ بيده وأيدي غيره إلى نور الإيمان وحلاوة الإسلام..فأسلم على يديه ما تخطى الأرقام ذات الستة أصفار، وبنى مساجد ومدارس وجامعات، ومستشفيات

أو مراكز طبية وحفر آبارا بالآلاف أحيا بها بلادا وأجسادا وقبل هذا أحيا قوما بالإسلام وبنى نفوسا بالإيمان، هذا كله بعد فضل الله ومنه عمله دون ضجيج ولا صوت ولا مقاطع يوتيوبية، ولا لقطات على الانستجرام ليرى الناس ما يفعل ولا ظهور فضائي.. بل كل ذلك في صمت، يرجو ثواب الله.. فجزاه الله عن دينه خير الجزاء وغفر الله له واسكنه اعالى درجات الجنان....


 
**رومنسية** likes this.


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 10:38 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا